عندما تعرضت أوزجان أصلان ذات العشرين ربيعا للطعن والضرب حتى الموت بعد أن حاولت صد رجل كان مصرا على اغتصابها في إحدى الحافلات وصف الرئيس التركي العنف ضد النساء بأنه "الجرح الدامي" في البلاد.
إلا أنه بعد مرور شهرين على مقتلها أصبحت جماعات تدافع منذ سنوات عن حقوق النساء تشكو من أن الرئيس رجب طيب أردوغان ما زال يتجاهلها ويفضل العمل مع منظمات أحدث من بينها منظمة تلعب ابنته دورا بارزا فيها.
وانتقدت جماعات نسائية وساسة معارضون إردوغان الذي يعرف عنه التزامه بأداء الفروض الاسلامية بسبب استنكاره الإجهاض ووصفه تنظيم النسل بأنه "خيانة" وتحديد عدد الأطفال الذي يجب أن تنجبه كل إمرأة ورفضه المساواة بين الجنسين.
عندما تعرضت أوزجان أصلان ذات العشرين ربيعا للطعن والضرب حتى الموت بعد أن حاولت صد رجل كان مصرا على اغتصابها في إحدى الحافلات وصف الرئيس التركي العنف ضد النساء بأنه "الجرح الدامي" في البلاد.
إلا أنه بعد مرور شهرين على مقتلها أصبحت جماعات تدافع منذ سنوات عن حقوق النساء تشكو من أن الرئيس رجب طيب أردوغان ما زال يتجاهلها ويفضل العمل مع منظمات أحدث من بينها منظمة تلعب ابنته دورا بارزا فيها.
وانتقدت جماعات نسائية وساسة معارضون إردوغان الذي يعرف عنه التزامه بأداء الفروض الاسلامية بسبب استنكاره الإجهاض ووصفه تنظيم النسل بأنه "خيانة" وتحديد عدد الأطفال الذي يجب أن تنجبه كل إمرأة ورفضه المساواة بين الجنسين.