في الوقت الذي تقترب فيه النائبة البحرينية لطيفة القعود من تجديد حجزها لأول مقعد بالتزكية في البرلمان القادم عن دائرة محدودة السكان تسعى بعض المرشحات للفوز من خلال منافسة مرشحين مستقلين يوصف بعضهم بأنه ذو توجهات إسلامية.
وتشهد الانتخابات النيابية والبلدية التي ستجري في الثالث والعشرين من أكتوبر/تشرين الأول القادم منافسة حادة في بعض الدوائر في حين تسيطر بعض القوى الإسلامية على بعض الدوائر التي تعتبرها دوائر مغلقة لها وتتحفظ على الدفع بنساء فيها.
وبين هذا وذاك تصر المرأة البحرينية على الخوض في المعترك الانتخابي على أمل حدوث تغير في رأي الناخب أو على الأقل الناخبة تجاه المرأة من خلال أداء النواب في المجلس السابق.
في الوقت الذي تقترب فيه النائبة البحرينية لطيفة القعود من تجديد حجزها لأول مقعد بالتزكية في البرلمان القادم عن دائرة محدودة السكان تسعى بعض المرشحات للفوز من خلال منافسة مرشحين مستقلين يوصف بعضهم بأنه ذو توجهات إسلامية.
وتشهد الانتخابات النيابية والبلدية التي ستجري في الثالث والعشرين من أكتوبر/تشرين الأول القادم منافسة حادة في بعض الدوائر في حين تسيطر بعض القوى الإسلامية على بعض الدوائر التي تعتبرها دوائر مغلقة لها وتتحفظ على الدفع بنساء فيها.
وبين هذا وذاك تصر المرأة البحرينية على الخوض في المعترك الانتخابي على أمل حدوث تغير في رأي الناخب أو على الأقل الناخبة تجاه المرأة من خلال أداء النواب في المجلس السابق.