أبدت مرشحة دائرة أولى الجنوبية رئيسة الاتحاد النسائي مريم الرويعي تخوفاً من تكرار ظاهرة المال السياسي واستغلال الخطب الدينية في الانتخابات المقبلة، إسوة بما حدث في انتخابات 2006.
وقالت: «كان واضحاً للعيان أنه كان هناك استغلال للمال السياسي في الانتخابات السابقة، ولا أستبعد أن يتكرر ذلك في الانتخابات المقبلة، بل إني أجزم أنه سيستخدم، وتبقى المسئولية على الجهة الرسمية المنوط بها مراقبة التجاوزات، حتى تكون الانتخابات نزيهة وحتى تكون سمعة البحرين محفوظة في تنظيمها للانتخابات».
وأضافت: «الجميع يعرف وطُرح في الصحف المحلية أنه في الانتخابات السابقة تم استغلال المنابر الدينية لصالح مرشحين معينين، وحتى نحافظ على نزاهة الانتخابات، يجب أن تكون هناك رقابة صارمة على ما هو موجود بحكم الانتخابات، وحتى نضمن نزاهة الانتخابات يجب أن نؤكد الصرامة في الرقابة وإعطاء الفرص المتساوية للجميع، حتى نقول إن هناك ديمقراطية حقيقية وانتخابات نزيهة».
أبدت مرشحة دائرة أولى الجنوبية رئيسة الاتحاد النسائي مريم الرويعي تخوفاً من تكرار ظاهرة المال السياسي واستغلال الخطب الدينية في الانتخابات المقبلة، إسوة بما حدث في انتخابات 2006.
وقالت: «كان واضحاً للعيان أنه كان هناك استغلال للمال السياسي في الانتخابات السابقة، ولا أستبعد أن يتكرر ذلك في الانتخابات المقبلة، بل إني أجزم أنه سيستخدم، وتبقى المسئولية على الجهة الرسمية المنوط بها مراقبة التجاوزات، حتى تكون الانتخابات نزيهة وحتى تكون سمعة البحرين محفوظة في تنظيمها للانتخابات».
وأضافت: «الجميع يعرف وطُرح في الصحف المحلية أنه في الانتخابات السابقة تم استغلال المنابر الدينية لصالح مرشحين معينين، وحتى نحافظ على نزاهة الانتخابات، يجب أن تكون هناك رقابة صارمة على ما هو موجود بحكم الانتخابات، وحتى نضمن نزاهة الانتخابات يجب أن نؤكد الصرامة في الرقابة وإعطاء الفرص المتساوية للجميع، حتى نقول إن هناك ديمقراطية حقيقية وانتخابات نزيهة».