اختتم مساء الأحد (ا أيار- مايو 2011) بالجزائر ملتقى المرأة الدولي الثاني، الذي نظمته حركة الدعوة والتغيير، (جمعية ذات توجه إسلامي) تحت شعار "المرأة الجزائرية من التحرير إلى التغيير". وشاركت في المؤتمر ناشطات من تونس ومصر وفلسطين والمغرب ولبنان وسوريا والعراق، ونحو ألف امرأة جزائرية من مختلف ولايات الجزائر.
وفي كلمة الافتتاح تحدث عبد المجيد مناصرة نائب رئيس جبهة التغيير الوطني عن قانون ستصدره الحكومة، يشترط على الأحزاب مشاركة المرأة بنسبة 30% بالمكاتب القيادية الوطنية والمحلية، وأيضا في القوائم الانتخابية بالانتخابات التشريعية والمحلية.
رفيعة عطية: لن نلغي مكسبا للمجتمع التونسي وللمرأة التونسية (الجزيرة نت) . وردا على سؤال للجزيرة نت عما إذا كانت المراجعة تعني إلغاء قانون منع تعدد الزوجات المباح في الشريعة الإسلامية قالت "لا، لن نلغي مكسبا للمجتمع التونسي وللمرأة التونسية، ومنع تعدد الزوجات لا يتناقض مع الشريعة انطلاقا من شرط العدل الواضح بالآية الكريمة، وهو لصالح الزوجة الواحدة".
اختتم مساء الأحد (ا أيار- مايو 2011) بالجزائر ملتقى المرأة الدولي الثاني، الذي نظمته حركة الدعوة والتغيير، (جمعية ذات توجه إسلامي) تحت شعار "المرأة الجزائرية من التحرير إلى التغيير". وشاركت في المؤتمر ناشطات من تونس ومصر وفلسطين والمغرب ولبنان وسوريا والعراق، ونحو ألف امرأة جزائرية من مختلف ولايات الجزائر.
وفي كلمة الافتتاح تحدث عبد المجيد مناصرة نائب رئيس جبهة التغيير الوطني عن قانون ستصدره الحكومة، يشترط على الأحزاب مشاركة المرأة بنسبة 30% بالمكاتب القيادية الوطنية والمحلية، وأيضا في القوائم الانتخابية بالانتخابات التشريعية والمحلية.
رفيعة عطية: لن نلغي مكسبا للمجتمع التونسي وللمرأة التونسية (الجزيرة نت) . وردا على سؤال للجزيرة نت عما إذا كانت المراجعة تعني إلغاء قانون منع تعدد الزوجات المباح في الشريعة الإسلامية قالت "لا، لن نلغي مكسبا للمجتمع التونسي وللمرأة التونسية، ومنع تعدد الزوجات لا يتناقض مع الشريعة انطلاقا من شرط العدل الواضح بالآية الكريمة، وهو لصالح الزوجة الواحدة".