أثارت قضية مقتل الفتاة من دير الغصون بطولكرم تداعيات واسعة النطاق في الشارع الفلسطيني بعد قيام والدها بقتلها خنقا بدعوى ما يسمى "شرف العائلة" في حين وجهت أصابع الاتهام إلى نائب في المجلس التشريعي من ذات العائلة للتحريض على قتل الفتاة.
ثمر منذر زيدان (33 عاما) هي الضحية التي ذهبت نتيجة ما حدث في قرية دير الغصون والخلافات التي نشبت داخل صفوف عائلة زيدان. وهي صاحبة الرقم 25 لهذا العام للقتل على خلفية ما يسمى "شرف العائلة" فكم يجب ان يقتل من نساء فلسطين قبل ان تطبق احكاما رادعة لمنع هذه الجرائم.
أثارت قضية مقتل الفتاة من دير الغصون بطولكرم تداعيات واسعة النطاق في الشارع الفلسطيني بعد قيام والدها بقتلها خنقا بدعوى ما يسمى "شرف العائلة" في حين وجهت أصابع الاتهام إلى نائب في المجلس التشريعي من ذات العائلة للتحريض على قتل الفتاة.
ثمر منذر زيدان (33 عاما) هي الضحية التي ذهبت نتيجة ما حدث في قرية دير الغصون والخلافات التي نشبت داخل صفوف عائلة زيدان. وهي صاحبة الرقم 25 لهذا العام للقتل على خلفية ما يسمى "شرف العائلة" فكم يجب ان يقتل من نساء فلسطين قبل ان تطبق احكاما رادعة لمنع هذه الجرائم.