المركز الفلسطيني يطلق ورقة سياسات مستجيبة للنوع الاجتماعي
Source: دنيا الوطن
رام الله - دنيا الوطن
أعلن المركز الفلسطيني للاتصال والسياسات التنموية عن اطلاق الورقة الأولى من ضمن 6 أوراق سياسات سيتم اطلاقها من خلال مشروع تعزيز التنوع والاندماج في القيادة الممول من CIVICUS حيث كانت الورقة الأولى ورقة سياسات مستجيبة للنوع الاجتماعي ضمن منظمات المجتمع المدني.
ملخص ورقة السياسات المستجيبة للنوع الاجتماعي في مؤسسات المجتمع المدني:
1- رفع مستوى مشاركة المرأة في الهياكل الأساسية لمؤسسات المجتمع المدني بما ينسجم مع (أهداف خطة التنمية المستدامة (الخامس والثامن والعاشر) 20 – 30، اتفاقية سيداو، القرار 1325، جدول أعمال القرن 21، القانون الدولي الانساني، القوانين الوطنية، توصيات مؤتمر بكين) وبما يعزز من مشاركة المرأة الفاعلية في مؤسسات المجتمع المدني كإجراء انتقالي مؤقت يساهم في زيادة نسبتها في جميع الهياكل الأساسية لمؤسسات المجتمع المدني وبما يساهم في وصولها إلى المساواة التامة بنسبة لا تقل عن 50%.
2- تطوير آليات لتسهيل إشراك النساء في الهياكل الأساسية لمؤسسات المجتمع المدني سواءً في الهياكل التوظيفية أو ضمن الكيانات الأساسية وتطوير آليات برامجية إعلامية تركز على الصورة الايجابية وعلى أهمية اشراك النساء في صنع القرار ورسم السياسات داخل مؤسسات المجتمع المدني.
3- انشاء مسارات للتدريب والقيادة خاصة بالنساء والفتيات وتوعية الطاقم التنفيذي في مؤسسات المجتمع المدني في قضايا النوع الاجتماعي.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل دنيا الوطن بتاريخ 9 مايو 2020.
رام الله - دنيا الوطن
أعلن المركز الفلسطيني للاتصال والسياسات التنموية عن اطلاق الورقة الأولى من ضمن 6 أوراق سياسات سيتم اطلاقها من خلال مشروع تعزيز التنوع والاندماج في القيادة الممول من CIVICUS حيث كانت الورقة الأولى ورقة سياسات مستجيبة للنوع الاجتماعي ضمن منظمات المجتمع المدني.
ملخص ورقة السياسات المستجيبة للنوع الاجتماعي في مؤسسات المجتمع المدني:
1- رفع مستوى مشاركة المرأة في الهياكل الأساسية لمؤسسات المجتمع المدني بما ينسجم مع (أهداف خطة التنمية المستدامة (الخامس والثامن والعاشر) 20 – 30، اتفاقية سيداو، القرار 1325، جدول أعمال القرن 21، القانون الدولي الانساني، القوانين الوطنية، توصيات مؤتمر بكين) وبما يعزز من مشاركة المرأة الفاعلية في مؤسسات المجتمع المدني كإجراء انتقالي مؤقت يساهم في زيادة نسبتها في جميع الهياكل الأساسية لمؤسسات المجتمع المدني وبما يساهم في وصولها إلى المساواة التامة بنسبة لا تقل عن 50%.
2- تطوير آليات لتسهيل إشراك النساء في الهياكل الأساسية لمؤسسات المجتمع المدني سواءً في الهياكل التوظيفية أو ضمن الكيانات الأساسية وتطوير آليات برامجية إعلامية تركز على الصورة الايجابية وعلى أهمية اشراك النساء في صنع القرار ورسم السياسات داخل مؤسسات المجتمع المدني.
3- انشاء مسارات للتدريب والقيادة خاصة بالنساء والفتيات وتوعية الطاقم التنفيذي في مؤسسات المجتمع المدني في قضايا النوع الاجتماعي.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل دنيا الوطن بتاريخ 9 مايو 2020.