ينص تعديل الدستور الجزائري على أن الدولة تعمل على تجسيد المناصفة بين الجنسين كغاية قصوى، وكعامل لتحقيق ترقية المرأة وازدهار الأسرة وتلاحم المجتمع وتطوره.
لكن مبدأ المناصقة هذا أثار جدلا في الجزائر بين النساء اللاتي ينتمين إلى التيارين الإسلامي والعلماني، وتباينت آراء المثققات حوله، فيما تعاملت معه المرأة العادية باللامبالاة.
عائشة بلحجار رئيسة المنتدى الإسلامي العالمي للأسرة والمرأة ترى أن مبدأ المناصفة يهدد كيان الأسرة، لأنه قائم على الندية ويتجاهل الفروق الفسيولوجية بين الجنسين ويلغي كل الأعراف والديانات التي تستند إليها الدول في توزيع الأدوار بينهما.
وتقول للجزيرة نت إن المناصفة تتعارض مع الفطرة، وإن الأسرة مكسب حضاري، وحق للمرأة أن تكون داخلها أما وزوجة وبنتا وأختا.
ينص تعديل الدستور الجزائري على أن الدولة تعمل على تجسيد المناصفة بين الجنسين كغاية قصوى، وكعامل لتحقيق ترقية المرأة وازدهار الأسرة وتلاحم المجتمع وتطوره.
لكن مبدأ المناصقة هذا أثار جدلا في الجزائر بين النساء اللاتي ينتمين إلى التيارين الإسلامي والعلماني، وتباينت آراء المثققات حوله، فيما تعاملت معه المرأة العادية باللامبالاة.
عائشة بلحجار رئيسة المنتدى الإسلامي العالمي للأسرة والمرأة ترى أن مبدأ المناصفة يهدد كيان الأسرة، لأنه قائم على الندية ويتجاهل الفروق الفسيولوجية بين الجنسين ويلغي كل الأعراف والديانات التي تستند إليها الدول في توزيع الأدوار بينهما.
وتقول للجزيرة نت إن المناصفة تتعارض مع الفطرة، وإن الأسرة مكسب حضاري، وحق للمرأة أن تكون داخلها أما وزوجة وبنتا وأختا.