النائبة المغربية خديجة الزومي : نريد امرأة رئيسة للحكومة في 2021
Source: شوف TV
عبرت القيادية الاستقلالية خديجة الزومي عن أماني النساء في أن يرين امرأة على رأس حكومة 2021، أو رئيسة لمجلس النواب أو مجلس المستشارين، مؤكدة أن صحة الحياة الديمقراطية تستلزم تبوأ النساء لهذه المناصب السامية “التي يجب أن لا تبقى حكرا على الرجال، ومن العيب أن لا نرى المرأة ممثلة حتى في مكتب الغرفة الثانية للبرلمان التي يرأسها شخص يعتبر نفسه يساريا، هذه سيكوزوفرينيا في الخطاب عند بعض المسؤولين” تقول رئيسة منظمة المرأة الاستقلالية في حوار مع “المشعل”.
وأكدت خديجة الزومي أن المرأة السياسية تعاني على مستوى الممارسة سواء داخل الفريق البرلماني أو داخل المكتب السياسي لحزبها وغير ذلك، “وعليه فعلينا التأكيد على كون المرأة لا تتصارع بل تسعى فقط لأخذ وضعها الطبيعي داخل رقعة الفعل السياسي، فهي لا تنعم بريع سياسي كما يعتقد البعض وهو يتحدث عن تمثيليتها داخل البرلمان، مع أن من يقولون هذا الكلام عليهم أن يعلموا أن نقطة الضوء التي يتم تسجيلها في الاستحقاقات الانتخابية التي تقودهم إلى تبوأ المناصب هي مشاركة المرأة فيها، فلو قررت هذه الأخيرة العزوف عن الانتخابات واتخاذ موقف عدم الذهاب للتصويت كما يفعل الرجل، لوقعت الكارثة وأصبحت نسب المشاركة في هذه الاستحقاقات على مشارف الصفر”.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل شوف TV بتاريخ 19 مارس 2020.
عبرت القيادية الاستقلالية خديجة الزومي عن أماني النساء في أن يرين امرأة على رأس حكومة 2021، أو رئيسة لمجلس النواب أو مجلس المستشارين، مؤكدة أن صحة الحياة الديمقراطية تستلزم تبوأ النساء لهذه المناصب السامية “التي يجب أن لا تبقى حكرا على الرجال، ومن العيب أن لا نرى المرأة ممثلة حتى في مكتب الغرفة الثانية للبرلمان التي يرأسها شخص يعتبر نفسه يساريا، هذه سيكوزوفرينيا في الخطاب عند بعض المسؤولين” تقول رئيسة منظمة المرأة الاستقلالية في حوار مع “المشعل”.
وأكدت خديجة الزومي أن المرأة السياسية تعاني على مستوى الممارسة سواء داخل الفريق البرلماني أو داخل المكتب السياسي لحزبها وغير ذلك، “وعليه فعلينا التأكيد على كون المرأة لا تتصارع بل تسعى فقط لأخذ وضعها الطبيعي داخل رقعة الفعل السياسي، فهي لا تنعم بريع سياسي كما يعتقد البعض وهو يتحدث عن تمثيليتها داخل البرلمان، مع أن من يقولون هذا الكلام عليهم أن يعلموا أن نقطة الضوء التي يتم تسجيلها في الاستحقاقات الانتخابية التي تقودهم إلى تبوأ المناصب هي مشاركة المرأة فيها، فلو قررت هذه الأخيرة العزوف عن الانتخابات واتخاذ موقف عدم الذهاب للتصويت كما يفعل الرجل، لوقعت الكارثة وأصبحت نسب المشاركة في هذه الاستحقاقات على مشارف الصفر”.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل شوف TV بتاريخ 19 مارس 2020.