رغم مساهمتها الفعالة في "ثورة الياسمين"، التي قادت إلى الإطاحة بالرئيس السابق، زين العابدين بن علي، إلا أن المرأة التونسية اليوم تشكو من تهميشها على المستويين السياسي، والإعلامي. وأثار غياب المرأة عن الساحة في تونس، الكثير من الأقاويل والتكهنات التي تتحدث عن إمكانية فقدانها للمكتسبات التي حققتها، في السنوات السابقة. غير أن كل هذه الآراء لا تعني شيئا بالنسبة للمرأة المغربية، التي ترى بأن "المرأة التونسية لا خوف عليها، لأنها لا يمكن أن تفرط في حقوقها ومكتسباتها".
لقراءة المزيد، انظر الرابط
رغم مساهمتها الفعالة في "ثورة الياسمين"، التي قادت إلى الإطاحة بالرئيس السابق، زين العابدين بن علي، إلا أن المرأة التونسية اليوم تشكو من تهميشها على المستويين السياسي، والإعلامي. وأثار غياب المرأة عن الساحة في تونس، الكثير من الأقاويل والتكهنات التي تتحدث عن إمكانية فقدانها للمكتسبات التي حققتها، في السنوات السابقة. غير أن كل هذه الآراء لا تعني شيئا بالنسبة للمرأة المغربية، التي ترى بأن "المرأة التونسية لا خوف عليها، لأنها لا يمكن أن تفرط في حقوقها ومكتسباتها".
لقراءة المزيد، انظر الرابط