أعلن الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود يوم أمس أن ستكون العملية الانتخابية في الصومال هذا العام أكثر ديمقراطية من المرة الفارطة في سنة 2012 و ذلك نتيجة مشاركة ما يقرب من 14،000 شخصا في انتخاب أعضاء البرلمان القادم, عوضاً عن ال 135 من الشيوخ الذين صوتوا في عام 2012. و وفقا للرئيس الصومالي، ستكون العملية الانتخابية مميزة هذا العام علما و أن هناك مجموعة واسعة من المرشحين و سيشمل التصويت كامل أراضي البلاد، على عكس الانتخابات السابقة التي كانت تقتصر على العاصمة مقديشو. كما أكد الرئيس أيضا أن ستكون 30 في المئة من المقاعد البرلمانية مخصصة للنساء.
أعلنت وزيرة تنمية المرأة و شؤون الأسرة، الدكتورة مريم عويس جامع في مقابلة مع انتر بريس سيرفس أن الوقت قد حان لتلعب المرأة الصومالية دورا رئيسيا في قيادة البلاد. كما قالت ان التمثيل بنسبة 30 في المئة ليس كافٍ: "نحن لسنا راضين ب 30 في المئة، و أنا أقول لكم بصوت عال و واضح أن بعد انتهاء الفترة الانتقالية، نريد أن تشغل النساء 50 في المئة من المقاعد في البرلمان". كما أضافت أن "هناك الآلاف من النساء المتعلمات، بما في ذلك مئات المتخصصات في السياسة، لذلك أنا واثقة بأن المرأة الصومالية حاليا عندها المعرفة و القدرة على المشاركة في الحياة السياسية. انقر هنا وهنا للمزيد من التفاصيل.
أعلن الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود يوم أمس أن ستكون العملية الانتخابية في الصومال هذا العام أكثر ديمقراطية من المرة الفارطة في سنة 2012 و ذلك نتيجة مشاركة ما يقرب من 14،000 شخصا في انتخاب أعضاء البرلمان القادم, عوضاً عن ال 135 من الشيوخ الذين صوتوا في عام 2012. و وفقا للرئيس الصومالي، ستكون العملية الانتخابية مميزة هذا العام علما و أن هناك مجموعة واسعة من المرشحين و سيشمل التصويت كامل أراضي البلاد، على عكس الانتخابات السابقة التي كانت تقتصر على العاصمة مقديشو. كما أكد الرئيس أيضا أن ستكون 30 في المئة من المقاعد البرلمانية مخصصة للنساء.
أعلنت وزيرة تنمية المرأة و شؤون الأسرة، الدكتورة مريم عويس جامع في مقابلة مع انتر بريس سيرفس أن الوقت قد حان لتلعب المرأة الصومالية دورا رئيسيا في قيادة البلاد. كما قالت ان التمثيل بنسبة 30 في المئة ليس كافٍ: "نحن لسنا راضين ب 30 في المئة، و أنا أقول لكم بصوت عال و واضح أن بعد انتهاء الفترة الانتقالية، نريد أن تشغل النساء 50 في المئة من المقاعد في البرلمان". كما أضافت أن "هناك الآلاف من النساء المتعلمات، بما في ذلك مئات المتخصصات في السياسة، لذلك أنا واثقة بأن المرأة الصومالية حاليا عندها المعرفة و القدرة على المشاركة في الحياة السياسية. انقر هنا وهنا للمزيد من التفاصيل.