د. سعاد صالح، رئيسة لجنة المرأة في المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية والعميدة السابقة لكلية الدراسات الإسلامية- بنات في جامعة الأزهر والملقبة بـ«مفتية النساء»، إحدى الشخصيات المثيرة للجدل على الساحة الدينية في الشارع المصري خصوصاً والشارع العربي والإسلامي عموماً، فهي أحد الرافضين للطلاق اللفظي إلى جانب فتواها بضرورة الإشهاد على الطلاق بشاهدين، كما يحدث في الزواج.
ومن فتاواها منع الزوج من السفر من دون إذن زوجته نظراً إلى خطورة ذلك على استقرار الأسرة، وهي من القائلين بصلاحية المرأة لتولي المناصب القيادية بشروطها، بداية من المناصب الدينية والوظائف العامة وصولاً إلى رئاسة الدولة، وغير ذلك من القضايا
د. سعاد صالح، رئيسة لجنة المرأة في المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية والعميدة السابقة لكلية الدراسات الإسلامية- بنات في جامعة الأزهر والملقبة بـ«مفتية النساء»، إحدى الشخصيات المثيرة للجدل على الساحة الدينية في الشارع المصري خصوصاً والشارع العربي والإسلامي عموماً، فهي أحد الرافضين للطلاق اللفظي إلى جانب فتواها بضرورة الإشهاد على الطلاق بشاهدين، كما يحدث في الزواج.
ومن فتاواها منع الزوج من السفر من دون إذن زوجته نظراً إلى خطورة ذلك على استقرار الأسرة، وهي من القائلين بصلاحية المرأة لتولي المناصب القيادية بشروطها، بداية من المناصب الدينية والوظائف العامة وصولاً إلى رئاسة الدولة، وغير ذلك من القضايا