كان مشاركة المرأة في أحداث الثورة المصرية سواء خلال المظاهرات أو فى المستشفيات الميدانية، أو في تأمين مداخل الميدان بجوار الشباب، ملمحـًا مهما لفت أنظار العالم كله، وهو ما كان محل تقدير الجميع.
وبعد الثورة ومع تصاعد الخلاف السياسى بين التيارات المختلفة انقسمت المرأة المصرية بين فريقين يرى المنتمون للتيارات الإسلامية والسلفية أن وضع المرأة صار أفضل من ذى قبل، بينما يرى المنتمون للتيار الليبرالى أن النظام الجديد يعود بالمرأة للعصور المظلمة.
وجهتا النظر كانتا ممثلتين فى المناظرة التى عقدت بمعرض الكتاب ضمن المحور الرئيسى وشارك فيها من التيار الليبرالى منال الطيبي العضو السابق بالجمعية التأسيسية لكتابة الدستور، ومارجريت عازر، عضو حزب المصريين الأحرار، والأمين العام المساعد للمجلس القومي للمرأة، وفي المقابل شاركت الدكتورة منال أبو الحسن، أستاذ الإعلام بجامعة أكتوبر والعضو البارز بحزب الحرية والعدالة، والدكتورة هدى عبد المنعم، عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، والتى تنتمى لنفس الحزب.
كان مشاركة المرأة في أحداث الثورة المصرية سواء خلال المظاهرات أو فى المستشفيات الميدانية، أو في تأمين مداخل الميدان بجوار الشباب، ملمحـًا مهما لفت أنظار العالم كله، وهو ما كان محل تقدير الجميع.
وبعد الثورة ومع تصاعد الخلاف السياسى بين التيارات المختلفة انقسمت المرأة المصرية بين فريقين يرى المنتمون للتيارات الإسلامية والسلفية أن وضع المرأة صار أفضل من ذى قبل، بينما يرى المنتمون للتيار الليبرالى أن النظام الجديد يعود بالمرأة للعصور المظلمة.
وجهتا النظر كانتا ممثلتين فى المناظرة التى عقدت بمعرض الكتاب ضمن المحور الرئيسى وشارك فيها من التيار الليبرالى منال الطيبي العضو السابق بالجمعية التأسيسية لكتابة الدستور، ومارجريت عازر، عضو حزب المصريين الأحرار، والأمين العام المساعد للمجلس القومي للمرأة، وفي المقابل شاركت الدكتورة منال أبو الحسن، أستاذ الإعلام بجامعة أكتوبر والعضو البارز بحزب الحرية والعدالة، والدكتورة هدى عبد المنعم، عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، والتى تنتمى لنفس الحزب.