هل ينتصر نظام "الكوتا" للمرأة الكويتية؟
Source: ااندبندنت عربية
على الرغم من خيبة أمل النساء الكويتيات بعد خلو مجلسي "الأمة والبلدي" من الصوت النسائي، فإن ثمة أملاً وراء نظام "الكوتا" الذي قد يصلح ما أفسدته الأصوات المنحازة للرجال، وذلك بعد أن قالت مصادر حكومية يوم أمس، إن "نسبة النساء القياديات سترتفع من 21 في المئة لأبعد من ذلك"، وفقاً للنظام الذي يأتي ضمن خطة "كويت جديدة 2035".
وكانت البلاد التي يعيش فيها نحو أربعة ملايين نسمة، قد اتخذت خطوات مماثلة بعد أن أصدرت الحكومة قرارات مكنت النساء الكويتيات وعلى غير العادة من مناصب كبرى، كالقاضيات الثماني اللاتي جرى تعيينهن في يوليو (تموز) 2020 لأول مرة في تاريخ البلد الخليجي.
وبحسب أنباء أوردتها صحيفة "القبس" المحلية، نقلاً عن مصدر حكومي، فإن الجهود التي تواصل الحكومة خطاها نحوها تشير إلى أن ثمة خطوات تتجاوز التمكين إلى القيادة، ويوضح مصدر حكومي أن هذا "التوجه يصب في اتجاه تحسين مؤشرات الكويت الدولية".
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل ااندبندنت عربية بتاريخ 13 مايو 2022
على الرغم من خيبة أمل النساء الكويتيات بعد خلو مجلسي "الأمة والبلدي" من الصوت النسائي، فإن ثمة أملاً وراء نظام "الكوتا" الذي قد يصلح ما أفسدته الأصوات المنحازة للرجال، وذلك بعد أن قالت مصادر حكومية يوم أمس، إن "نسبة النساء القياديات سترتفع من 21 في المئة لأبعد من ذلك"، وفقاً للنظام الذي يأتي ضمن خطة "كويت جديدة 2035".
وكانت البلاد التي يعيش فيها نحو أربعة ملايين نسمة، قد اتخذت خطوات مماثلة بعد أن أصدرت الحكومة قرارات مكنت النساء الكويتيات وعلى غير العادة من مناصب كبرى، كالقاضيات الثماني اللاتي جرى تعيينهن في يوليو (تموز) 2020 لأول مرة في تاريخ البلد الخليجي.
وبحسب أنباء أوردتها صحيفة "القبس" المحلية، نقلاً عن مصدر حكومي، فإن الجهود التي تواصل الحكومة خطاها نحوها تشير إلى أن ثمة خطوات تتجاوز التمكين إلى القيادة، ويوضح مصدر حكومي أن هذا "التوجه يصب في اتجاه تحسين مؤشرات الكويت الدولية".
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل ااندبندنت عربية بتاريخ 13 مايو 2022