برلمانات تراعي الجندر
تقرير حول البرلمان تراعي الجندر هو نتيجة لمشروع بحثي لمدة عامين. انها تتابع على نشر الاتحاد البرلماني الدولي السابق والمساواة في السياسة: مسح للنساء والرجال في البرلمانات (2008). وقد وجد المسح أن النساء التي كانت ساحقة الدوافع الرئيسية للتقدم المحرز في تحقيق المساواة بين الجنسين في البرلمان، ولكن أن البرلمانات، والمؤسسات، ويجب أيضا تحمل نصيبها من المسؤولية. هذا الاستنتاج يطرح الأسئلة: ما هي البرلمانات التي تراعي الجندر؟ ما هي السياسات إبلاغ جهود المساواة بين الجنسين؟ هي الهياكل المؤسسية للبرلمانات في مختلف أنحاء العالم تدرك كل من الرجال والنساء؟ باختصار، هي برلمانات تراعي الفوارق بين الجنسين؟
ويسعى التقرير إلى تقديم إجابات على هذه الأسئلة. ببساطة، برلمان تراعي الفوارق بين الجنسين واحد هو أن يستجيب لاحتياجات ومصالح كل من الرجال والنساء في هياكلها، والعمليات، وأساليب والعمل. هذا المنشور ليس فقط يوفر تقييما هاما من مراعاة الفوارق بين الجنسين من البرلمانات في العالم، ولكن أيضا يمكن أن يحدد الخطوات الرئيسية البرلمانات اتخاذها لتصبح مؤسسات تراعي الفوارق بين الجنسين التي تساهم في تحقيق المساواة بين الجنسين.
تقرير حول البرلمان تراعي الجندر هو نتيجة لمشروع بحثي لمدة عامين. انها تتابع على نشر الاتحاد البرلماني الدولي السابق والمساواة في السياسة: مسح للنساء والرجال في البرلمانات (2008). وقد وجد المسح أن النساء التي كانت ساحقة الدوافع الرئيسية للتقدم المحرز في تحقيق المساواة بين الجنسين في البرلمان، ولكن أن البرلمانات، والمؤسسات، ويجب أيضا تحمل نصيبها من المسؤولية. هذا الاستنتاج يطرح الأسئلة: ما هي البرلمانات التي تراعي الجندر؟ ما هي السياسات إبلاغ جهود المساواة بين الجنسين؟ هي الهياكل المؤسسية للبرلمانات في مختلف أنحاء العالم تدرك كل من الرجال والنساء؟ باختصار، هي برلمانات تراعي الفوارق بين الجنسين؟
ويسعى التقرير إلى تقديم إجابات على هذه الأسئلة. ببساطة، برلمان تراعي الفوارق بين الجنسين واحد هو أن يستجيب لاحتياجات ومصالح كل من الرجال والنساء في هياكلها، والعمليات، وأساليب والعمل. هذا المنشور ليس فقط يوفر تقييما هاما من مراعاة الفوارق بين الجنسين من البرلمانات في العالم، ولكن أيضا يمكن أن يحدد الخطوات الرئيسية البرلمانات اتخاذها لتصبح مؤسسات تراعي الفوارق بين الجنسين التي تساهم في تحقيق المساواة بين الجنسين.