أقام المجلس النسائي اللبناني تسعة لقاءات حوارية في المحافظات، ركز خلالها على تحديد المعوقات التي تواجهها المرأة اللبنانية في سعيها الى خوض غمار الإنتخابات، ومدى جدوى اعتماد الكوتا النسائية الإلزامية في قانون الإنتخابات، وأجريت الجلسات في مركز جمعية خريجي جامعة بيروت العربية في طرابلس في فترة قبل
Lebanon
دعت الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية الى تسمية نساء في الحكومة الجديدة لا سيما وان الاتجاه السائد هو لتعيين وزراء من بين أصحاب الخبرات والكفاءة والنزاهة
لمزيد من التفاصيل، انظر الرابط
وجهت الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية مذكرة إلى رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان والى رئيس مجلس النواب الأستاذ نبيه بري والى الرئيس المكلف بتشكيل الحكومة الأستاذ نجيب ميقاتي تطالب بمشاركة نسائية في الحكومة المقبلة.
عقد "اللقاء الوطني للقضاء على التمييز ضد المرأة" لقاء اعلاميا مع عدد من وسائل الاعلام المرئية والمسموعة والمقروءة بعنوان: "ماذا تريد المرأة اللبنانية من الحكومة العتيدة"، بمشاركة عدد من ممثلي المنظمات والهيئات النسائية، في قصر الاونيسكو.
استقبل النائب سمير الجسر وفداً نسائياً من التحالف الوطني لتشريع حماية النساء من العنف الاسري، ضم من المجلس النسائي اللبناني منى قمر مراد، من جمعية كفى زويا روحانا وليلى عواضه وفاتن ابو شقرا منسقة الحملة، عن التجمع النسائي الديموقراطي رئيسة التجمع جمانة مرعي، وعن جمعية تنظيم الاسرة المحامية سلوى
رأت عضو كتلة “القوات اللبنانية” النائب ستريدا جعجع ان “الأوطان والمجتمعات لا يمكن أن تتقدم وتزدهر من دون المشاركة الفاعلة للمرأة، بل إن الثورات التي كانت دائماً ترتكز على الرجل للتغيير، باتت أبرز مثال على مشاركة المرأة في الاعتراض والمطالبة باحقاق الحق والأمثلة كثيرة بدءاً بتونس و
دعت وزيرة المال ريّأ الحسن إلى "تشجيع النساء على المشاركة في الحياة العامة"، آملةً في اقرار قانون يحدد "كوتا" لتمثيل النساء في مجلس النواب، ومعتبرة أن "الوقت مناسب للنساء في العالم العربي للمطالبة بموقع منصف لهنّ في الحياة السياسية والاقتصادية".
ليست هذه المرة الأولى التي يغيب فيها الرئيس نجيب ميقاتي النساء عن حكومة يشكلها، فما حصل في الحكومة التي ألفها في عام 2005، عاد وكرره في عام 2011، لناحية تشكيل حكومة ذكورية، رغم أن الحكومات المتلاحقة منذ حكومة الرئيس كرامي في عام 2004 ضمت وجوها نسائية كان لبع
لماذا نوقف العمل احتجاجا على عدم توزير نساء في الحكومة اللبنانية العتيدة التي تبشرنا بعواصف واعاصير من المشاكل والمنكفات وخلق ازمات جديدة،لماذا نوقف العمل ونحن اصلا لا نعمل ونحن اصلا بحاجة للكثير من العمل لان ايام العطلة لدينا والبطالة اكثر من ايام العمل،لماذا نطل
Pagination
- Previous page
- Page 13
- Next page