التمييز ضد النساء الموريتانيات يطال العالمات والتاجرات وربات البيوت
تفاقم مظاهر التمييز ضد المرأة في المجتمع الموريتاني بسبب ثقل التقاليد المحلية وعدم تنفيذ القوانين، ورغم أن قانون الأحوال الشخصية يتميز ببعض الجوانب الإيجابية للمرأة إلا أنه لا ينفذ دائماً، حيث أن للتقاليد المحلية تأثير قوي في المجتمع الموريتاني الذي يحرم المرأة المطلقة والأرملة من المطالبة بحقوقها وحقوق ابناءها واللجوء للقضاء.
تفاقم مظاهر التمييز ضد المرأة في المجتمع الموريتاني بسبب ثقل التقاليد المحلية وعدم تنفيذ القوانين، ورغم أن قانون الأحوال الشخصية يتميز ببعض الجوانب الإيجابية للمرأة إلا أنه لا ينفذ دائماً، حيث أن للتقاليد المحلية تأثير قوي في المجتمع الموريتاني الذي يحرم المرأة المطلقة والأرملة من المطالبة بحقوقها وحقوق ابناءها واللجوء للقضاء.