صادقت الهيئة العليا لتحقيق أهداف الثورة في تونس على مشروع مرسوم انتخابات المجلس التأسيسي في 24 يوليو الذي نص بالخصوص على اختيار نظام القوائم بدورة واحدة على أساس التمثيل النسبي والتناصف بين النساء والرجال في القوائم، كما سجلت الساحة السياسية خطوة جديدة على طريق اجتثاث مبطن لحزب التجمع الدستوري الحاكم سابقا حيث منع كل من عمل مع نظام بن علي طيلة فترة حكمة من الترشح لعضوية «المجلس التأسيسي».
ونص مشروع المرسوم المصادق عليه بالخصوص على التصويت على القوائم بالأغلبية في دورة واحدة مع توزيع المقاعد على مستوى الدوائر على أساس التمثيل النسبي مع اعتبار اكبر البقايا وهو النظام الذي اعتبر مناسبا للأحزاب الصغيرة، يشار إلى أن عدد الأحزاب في تونس فاق 50 حزباً.
صادقت الهيئة العليا لتحقيق أهداف الثورة في تونس على مشروع مرسوم انتخابات المجلس التأسيسي في 24 يوليو الذي نص بالخصوص على اختيار نظام القوائم بدورة واحدة على أساس التمثيل النسبي والتناصف بين النساء والرجال في القوائم، كما سجلت الساحة السياسية خطوة جديدة على طريق اجتثاث مبطن لحزب التجمع الدستوري الحاكم سابقا حيث منع كل من عمل مع نظام بن علي طيلة فترة حكمة من الترشح لعضوية «المجلس التأسيسي».
ونص مشروع المرسوم المصادق عليه بالخصوص على التصويت على القوائم بالأغلبية في دورة واحدة مع توزيع المقاعد على مستوى الدوائر على أساس التمثيل النسبي مع اعتبار اكبر البقايا وهو النظام الذي اعتبر مناسبا للأحزاب الصغيرة، يشار إلى أن عدد الأحزاب في تونس فاق 50 حزباً.