تعتبر آسية أميني من الناشطات الحقوقيات المدافعات عن حقوق المرأة في إيران، وهي تقاوم منذ سنوات النظام القضائي في بلادها الذي تعتبره مجحفا بفرضه تمييزا تعاني الإيرانيات من عواقبه الوخيمة.
استعادت اليوم آسية أميني حاسة البصر بعدما كادت تفقدها، وتروي تلك التجربة المريرة بقولها "الأطباء قالوا إنني تحت وقع الصدمة"، ولم يكن بمقدور الناشطة الإيرانية تحمل المزيد مما رأته وعايشته من معاناة النساء في السجون الإيرانية، خصوصا أحكام الإعدام بالرجم. "كل يوم كنت أجد نفسي أمام تحد جديد مع النساء المحكومات بالإعدام، كنت قريبة جدا منهن، والبعض منهن كن كبناتي، كان الأمر مريرا بالنسبة لي".
تعتبر آسية أميني من الناشطات الحقوقيات المدافعات عن حقوق المرأة في إيران، وهي تقاوم منذ سنوات النظام القضائي في بلادها الذي تعتبره مجحفا بفرضه تمييزا تعاني الإيرانيات من عواقبه الوخيمة.
استعادت اليوم آسية أميني حاسة البصر بعدما كادت تفقدها، وتروي تلك التجربة المريرة بقولها "الأطباء قالوا إنني تحت وقع الصدمة"، ولم يكن بمقدور الناشطة الإيرانية تحمل المزيد مما رأته وعايشته من معاناة النساء في السجون الإيرانية، خصوصا أحكام الإعدام بالرجم. "كل يوم كنت أجد نفسي أمام تحد جديد مع النساء المحكومات بالإعدام، كنت قريبة جدا منهن، والبعض منهن كن كبناتي، كان الأمر مريرا بالنسبة لي".