حوار مع سعيدة راشد: الأحزاب السياسية التونسية لا ثقة لها في نسائها
هي طبيبة وأم وناشطة حقوقية ونسوية لسنوات، ومنذ كانت مناضلة في صفوف الحزب التروتسكي منذ السبعينات، وقبلها ناشطة صلب الحركة الطلابية. فقد كانت الكاتبة العامة لجمعية النساء الديمقراطيات قبل أن تنتخب رئيسة لها في نوفمبر من السنة الماضية. «المغرب» تحدثت إلى رئيسة الجمعية النسوية الأعرق في تونس، والتي تعمل منذ تأسيسها على على إلغاء كل مظاهر التميز ضد المرأة وعلى توعية النساء بحقوقهن والدفاع عن مكاسبهن والعمل على تغيير المنطق الأبوي السائد ثقافيا وتحقيق المواطنة الكاملة للمرأة. سعيدة راشد حدثتنا في هذا الحوار عن أنشطة الجمعية وتقييمها لواقع المرأة التونسية سياسيا واجتماعيا وشغليا، كما أمدتنا بعدد من الاحصائيات التي تهم ظروف عمل فئة من النساء.
هي طبيبة وأم وناشطة حقوقية ونسوية لسنوات، ومنذ كانت مناضلة في صفوف الحزب التروتسكي منذ السبعينات، وقبلها ناشطة صلب الحركة الطلابية. فقد كانت الكاتبة العامة لجمعية النساء الديمقراطيات قبل أن تنتخب رئيسة لها في نوفمبر من السنة الماضية. «المغرب» تحدثت إلى رئيسة الجمعية النسوية الأعرق في تونس، والتي تعمل منذ تأسيسها على على إلغاء كل مظاهر التميز ضد المرأة وعلى توعية النساء بحقوقهن والدفاع عن مكاسبهن والعمل على تغيير المنطق الأبوي السائد ثقافيا وتحقيق المواطنة الكاملة للمرأة. سعيدة راشد حدثتنا في هذا الحوار عن أنشطة الجمعية وتقييمها لواقع المرأة التونسية سياسيا واجتماعيا وشغليا، كما أمدتنا بعدد من الاحصائيات التي تهم ظروف عمل فئة من النساء.