حوار مع الكاتبة المصرية بسمة عبد العزيز: المرأة المصرية كسرت حواجز كثيرة مع قيام الثورة
الكاتبة الأديبة بسمة عبد العزيز بالإضافة إلى إبداعها في الكتابة الأدبية فهي فنانة تشكيلية من مواليد 1976 بالقاهرة. درست الطب في جامعة عين شمس، ثم عملت طبيبة بمستشفى العباسية للصحة النفسية، إهتمامها بالأدب بقي ينمو في داخلها بالرغم من طبيعة عملها ودراستها في الطب ،ولها مؤلفات قصصية من أبرزها مجموعتان الأولى تحت عنوان "عشان ربنا يسهل" (2007) و الثانية تحت عنوان "الولد الذي اختفى" (2009)،ولها مقالات عدة في جريدة الشروق المصرية تحت عنوان إنطباعات ،وصدر لها مؤخرا عن دار التنوير رواية تحت عنوان "الطابور" و منها إنطلقنا معها بهذا الحوار الخاص بـ " وكالة أخبار المرأة " فلنتابع مجرياته التي أتصفت بالشفافية والوقوف على أهم محطات حياتها
الكاتبة الأديبة بسمة عبد العزيز بالإضافة إلى إبداعها في الكتابة الأدبية فهي فنانة تشكيلية من مواليد 1976 بالقاهرة. درست الطب في جامعة عين شمس، ثم عملت طبيبة بمستشفى العباسية للصحة النفسية، إهتمامها بالأدب بقي ينمو في داخلها بالرغم من طبيعة عملها ودراستها في الطب ،ولها مؤلفات قصصية من أبرزها مجموعتان الأولى تحت عنوان "عشان ربنا يسهل" (2007) و الثانية تحت عنوان "الولد الذي اختفى" (2009)،ولها مقالات عدة في جريدة الشروق المصرية تحت عنوان إنطباعات ،وصدر لها مؤخرا عن دار التنوير رواية تحت عنوان "الطابور" و منها إنطلقنا معها بهذا الحوار الخاص بـ " وكالة أخبار المرأة " فلنتابع مجرياته التي أتصفت بالشفافية والوقوف على أهم محطات حياتها