حوار مع المدونة التونسية الثائرة لينا بن مهني, تونس
شتهرت بانتقادها الصريح للنظام التونسي البائد، لينا بن مهنى كانت من الأصوات الأكثر صخبا وراء الثورة التونسية. من خلال مدونتها المتوجة بإحدى الجوائز " بنية تونسية "، فضحت ممارسات النظام المخلوع وسجلت أحداث سيدي بوزيد والرقاب أثناء الثورة.
وفي أبريل الماضي فازت بن مهني، 28 سنة، بجائزة أحسن مدونة ضمن جوائز أحسن مدونة لدوتشه فيله 2011 التي تشجع حقوق الإنسان وحرية التعبير. كما رُشحت لجائزة نوبل السلام لكنها لم تفز بجائزة هذه السنة.
شتهرت بانتقادها الصريح للنظام التونسي البائد، لينا بن مهنى كانت من الأصوات الأكثر صخبا وراء الثورة التونسية. من خلال مدونتها المتوجة بإحدى الجوائز " بنية تونسية "، فضحت ممارسات النظام المخلوع وسجلت أحداث سيدي بوزيد والرقاب أثناء الثورة.
وفي أبريل الماضي فازت بن مهني، 28 سنة، بجائزة أحسن مدونة ضمن جوائز أحسن مدونة لدوتشه فيله 2011 التي تشجع حقوق الإنسان وحرية التعبير. كما رُشحت لجائزة نوبل السلام لكنها لم تفز بجائزة هذه السنة.