لضمان حصول المرأة على تكافئ الفرص في السياسة
Source: عمون
بقلم د. هبة حدادين
المرأة هي عصب أساسي في الشراكة مع الرجل وفي الحياة وفي جميع المجالات الإجتماعية والثقافية والإقتصادية والسياسية والإعلامية ,المرأة ليست عدو في ساحة معركة بل هي شريكة لتكاملية الأدوار في الحياة ,لكن للأسف في الأوانة الأخيرة شهد الوطن العربي لا بل العالم العنف الموجه ضد المرأة سياسيا وإنسحابها من المشاركة السياسة كتهديدات والتشهير والتحرش الجنسي والمقاطعة الاجتماعية والإكراه والقتل والاغتصاب والإختطاف والضرب وأصبح تمثيل مشاركة المرأة سياسيا في الانتخابات النيابية ,المجالس البلدي, المحافظة والوزارة والأحزاب السياسية دون الطموح علما بأنها تمثل نصف المجتمع , في هذا المقال سأسلط الضوء على هذه الظاهرة للحد منها.
يعرف العنف السياسي ضد المرأة : هو شكل من أشكال العنف الذي يمارس ضدها, عنف ممنهج وموجه ,تُسلب المرأة حقها في التعبير عن رأيها السياسي ؛ كالترشح في البرلمان، أو المجالس البلديّة أو في الأحزاب السياسية تتمثل في عدة أشكاله النفسية والجسدية و الجنسية و الاقتصادية والإعلامية في السياسة مما يؤثر على إستعدادها وقدرتها لإنخراط في الحياة السياسية ويشكل انتهاكا لحقوق الإنسان والعنف أساسه التمييز القائم على الجنس.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل عمون بتاريخ 3 فبراير 2020.
بقلم د. هبة حدادين
المرأة هي عصب أساسي في الشراكة مع الرجل وفي الحياة وفي جميع المجالات الإجتماعية والثقافية والإقتصادية والسياسية والإعلامية ,المرأة ليست عدو في ساحة معركة بل هي شريكة لتكاملية الأدوار في الحياة ,لكن للأسف في الأوانة الأخيرة شهد الوطن العربي لا بل العالم العنف الموجه ضد المرأة سياسيا وإنسحابها من المشاركة السياسة كتهديدات والتشهير والتحرش الجنسي والمقاطعة الاجتماعية والإكراه والقتل والاغتصاب والإختطاف والضرب وأصبح تمثيل مشاركة المرأة سياسيا في الانتخابات النيابية ,المجالس البلدي, المحافظة والوزارة والأحزاب السياسية دون الطموح علما بأنها تمثل نصف المجتمع , في هذا المقال سأسلط الضوء على هذه الظاهرة للحد منها.
يعرف العنف السياسي ضد المرأة : هو شكل من أشكال العنف الذي يمارس ضدها, عنف ممنهج وموجه ,تُسلب المرأة حقها في التعبير عن رأيها السياسي ؛ كالترشح في البرلمان، أو المجالس البلديّة أو في الأحزاب السياسية تتمثل في عدة أشكاله النفسية والجسدية و الجنسية و الاقتصادية والإعلامية في السياسة مما يؤثر على إستعدادها وقدرتها لإنخراط في الحياة السياسية ويشكل انتهاكا لحقوق الإنسان والعنف أساسه التمييز القائم على الجنس.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل عمون بتاريخ 3 فبراير 2020.