يلفّ الغموض مصير المرأة الكويتية في الانتخابات البرلمانية القادمة، خاصة بعد خسارتها ثلثي المقاعد بين عام 2005 والعام الحالي. هذا التراجع لم يمنع المرأة الكويتية من المطالبة بحقائب وزارية أكثر مما هي عليه الآن.
فعلي عتبة السنة التاسعة من تجربتها البرلمانية تقف المرأة الكويتية أمام كشف حساب لمن مثّلها في البرلمان الكويتي بين الحكم على فشل التجربة وقصر المدة. فمنذ دخولها المعترك بعد نيلها حقوقها السياسية عام 2005 احتلت أربع نساء مقاعد برلمانية في ثاني تجربة انتخابية، لتحتفظ بمقعد واحد في البرلمان الحالي.
يلفّ الغموض مصير المرأة الكويتية في الانتخابات البرلمانية القادمة، خاصة بعد خسارتها ثلثي المقاعد بين عام 2005 والعام الحالي. هذا التراجع لم يمنع المرأة الكويتية من المطالبة بحقائب وزارية أكثر مما هي عليه الآن.
فعلي عتبة السنة التاسعة من تجربتها البرلمانية تقف المرأة الكويتية أمام كشف حساب لمن مثّلها في البرلمان الكويتي بين الحكم على فشل التجربة وقصر المدة. فمنذ دخولها المعترك بعد نيلها حقوقها السياسية عام 2005 احتلت أربع نساء مقاعد برلمانية في ثاني تجربة انتخابية، لتحتفظ بمقعد واحد في البرلمان الحالي.