في حين أن الاحتجاجات اليومية في القدس الشرقية اندلعت على خلفية إحراق المراهق الفلسطيني محمد أبو خضير من شفعاط حياً بطريقة وحشية في الثاني من تموز/يوليو الماضي، كان المسجد الأقصى ولا يزال الشرارة العاطفية التي تُحرّك مشاعر الفلسطينيين. فالمحاولات التي يقوم بها يهود إسرائيليون متشدّدون يومياً لدخول هذا المقام الإسلامي والمطالبة بوضع اليد اليهودية عليه لا تزال تثير سخطاً شديداً.
يبذل الجنود وضباط الاستخبارات الإٍسرائيليون جهوداً حثيثة لقمع الاحتجاجات الفلسطينية، مع الإذعان لطلبات المتشدّدين اليهود بالتعدّي أكثر على موقع المسجد، إلا أنهم يصطدمون بمقاومة قوية ومتنامية.
في حين أن الاحتجاجات اليومية في القدس الشرقية اندلعت على خلفية إحراق المراهق الفلسطيني محمد أبو خضير من شفعاط حياً بطريقة وحشية في الثاني من تموز/يوليو الماضي، كان المسجد الأقصى ولا يزال الشرارة العاطفية التي تُحرّك مشاعر الفلسطينيين. فالمحاولات التي يقوم بها يهود إسرائيليون متشدّدون يومياً لدخول هذا المقام الإسلامي والمطالبة بوضع اليد اليهودية عليه لا تزال تثير سخطاً شديداً.
يبذل الجنود وضباط الاستخبارات الإٍسرائيليون جهوداً حثيثة لقمع الاحتجاجات الفلسطينية، مع الإذعان لطلبات المتشدّدين اليهود بالتعدّي أكثر على موقع المسجد، إلا أنهم يصطدمون بمقاومة قوية ومتنامية.