تُقبِل المغربيات أكثر فأكثر على الانخراط في مهن السلطة، ولا سيّما السلك العسكري والسلك الأمني والسلك الإداري، من قبيل العمل في قطاع الأمن والحراسة أو كضابطات في القوات المسلحة أو تولي منصب قائدة أو والية محافظة في المناطق الحضريّة. وذلك في ظاهرة أطلق عليها كثيرون "تأنيث السلطة" في المغرب.
وباتت تلك المهن مجالاً مفضّلاً لدى العديد من الشابات المغربيات اللواتي يتقدّمن للعمل فيها، فيكسرن بذلك احتكاراً دام سنوات طويلة من قبل الرجال. ويأتي ذلك كخطوة رئيسة تمهّد لإرساء مجتمع قوامه المناصفة في الوظائف وتشارك المسؤوليّة بين الجنسَين.
ولم يعد الشارع المغربي يستغرب رؤية نساء بزيّ الشرطة يقفن في الطرقات وفي الشوارع لتنظيم حركة المرور، أو قائدات في الزيّ العسكري يعملن على التدبير الإداري والأمني لعدد من الأحياء والمقاطعات، وذلك تكريساً لفصول دستور المملكة الذي ينصّ على "إتاحة الفرصة للمرأة لتحمّل مراكز المسؤولية والقرار".
واليات ومحافظاتي
تُقبِل المغربيات أكثر فأكثر على الانخراط في مهن السلطة، ولا سيّما السلك العسكري والسلك الأمني والسلك الإداري، من قبيل العمل في قطاع الأمن والحراسة أو كضابطات في القوات المسلحة أو تولي منصب قائدة أو والية محافظة في المناطق الحضريّة. وذلك في ظاهرة أطلق عليها كثيرون "تأنيث السلطة" في المغرب.
وباتت تلك المهن مجالاً مفضّلاً لدى العديد من الشابات المغربيات اللواتي يتقدّمن للعمل فيها، فيكسرن بذلك احتكاراً دام سنوات طويلة من قبل الرجال. ويأتي ذلك كخطوة رئيسة تمهّد لإرساء مجتمع قوامه المناصفة في الوظائف وتشارك المسؤوليّة بين الجنسَين.
ولم يعد الشارع المغربي يستغرب رؤية نساء بزيّ الشرطة يقفن في الطرقات وفي الشوارع لتنظيم حركة المرور، أو قائدات في الزيّ العسكري يعملن على التدبير الإداري والأمني لعدد من الأحياء والمقاطعات، وذلك تكريساً لفصول دستور المملكة الذي ينصّ على "إتاحة الفرصة للمرأة لتحمّل مراكز المسؤولية والقرار".
واليات ومحافظاتي