عقب فضيحة التحرش التي لحقت بنجم هوليود هارفي فينشتاين وإقدام آلاف النساء في أميركا وأوروبا على الكشف عن الحالات التي تعرضن لها، اتسعت دائرة هؤلاء النساء لتشمل مقر البرلمان الأوروبي.
ونشرت صحيفة تايمز البريطانية تقريرا قصت فيه موظفات بمقر البرلمان الحالات التي تعرضن لها مع العديد من النواب.
وقالت موظفة شابة إنها كانت منبهرة عندما استقل أحد النواب الشهيرين (60 عاما) المصعد معها، لكنها صُعقت عندما بدأ يلمسها ويهمس بكلام فاحش في أذنها "كان يمرر يده على شعري، ثم عنقي، وظهري... وتجمدت، بل تحجرت".
الخوف والحرج
وأضافت أنها أبلغت زميلتها التي حثتها على رفع شكوى، لكنها لم تفعل، فقد "كنتُ خائفة من فقدان وظيفتي، ومن الحرج وتدمير حياتي المهنية".
النائب المتحرش متزوج وأب لاثنين، وضحيته واحدة بين أكثر من عشر موظفات قابلتهن الصحيفة وقلن إنهن تعرضن للتحرش من قبل نواب.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الجزيرة يوم 22 نوفمبر 2017.
عقب فضيحة التحرش التي لحقت بنجم هوليود هارفي فينشتاين وإقدام آلاف النساء في أميركا وأوروبا على الكشف عن الحالات التي تعرضن لها، اتسعت دائرة هؤلاء النساء لتشمل مقر البرلمان الأوروبي.
ونشرت صحيفة تايمز البريطانية تقريرا قصت فيه موظفات بمقر البرلمان الحالات التي تعرضن لها مع العديد من النواب.
وقالت موظفة شابة إنها كانت منبهرة عندما استقل أحد النواب الشهيرين (60 عاما) المصعد معها، لكنها صُعقت عندما بدأ يلمسها ويهمس بكلام فاحش في أذنها "كان يمرر يده على شعري، ثم عنقي، وظهري... وتجمدت، بل تحجرت".
الخوف والحرج
وأضافت أنها أبلغت زميلتها التي حثتها على رفع شكوى، لكنها لم تفعل، فقد "كنتُ خائفة من فقدان وظيفتي، ومن الحرج وتدمير حياتي المهنية".
النائب المتحرش متزوج وأب لاثنين، وضحيته واحدة بين أكثر من عشر موظفات قابلتهن الصحيفة وقلن إنهن تعرضن للتحرش من قبل نواب.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الجزيرة يوم 22 نوفمبر 2017.