صدر المجلس الأعلى للمرأة مؤخرًا ملخصًا لدراسة مسحية أجراها بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، وهدفت إلى تقييم مشاركة المرأة “مرشحة وناخبة” في انتخابات 2006، في محاولة للوقوف على أسباب “الإخفاق” والبحث عن فرص النجاح في انتخابات 2010 النيابية والبلدية.أهمية الدراسة تأتي لصدورها من أكثر الجهات الرسمية علاقة بموضوع “المرأة”، إضافة إلى مشاركة برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بإعدادها، وكذلك بتحكيم مركز الخليج للدراسات الاستراتيجية، إذ شملت استبيان عينة عشوائية تتكون من 500 ناخب وناخبة، وأيضًا 21 مترشحة.الصحافة مرت على دراسة “المرأة والانتخابات” مرورًا سريعًا، مع بعض القراءات لكتّاب أعمدتها، على رغم ما أطلقته الدراسة من رسائل اتسمت بـ”الجرأة والصراحة” في ما خص “السلطة الرابعة”، التي تتطلب “ردًا أو توضيحًا أو على الأقل تعليقًا”، يتوجب ألا يقل عن تلك “الصراحة”.
لقراءة المقال كاملا ، يرجى زيارة موقع البلاد برس
صدر المجلس الأعلى للمرأة مؤخرًا ملخصًا لدراسة مسحية أجراها بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، وهدفت إلى تقييم مشاركة المرأة “مرشحة وناخبة” في انتخابات 2006، في محاولة للوقوف على أسباب “الإخفاق” والبحث عن فرص النجاح في انتخابات 2010 النيابية والبلدية.أهمية الدراسة تأتي لصدورها من أكثر الجهات الرسمية علاقة بموضوع “المرأة”، إضافة إلى مشاركة برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بإعدادها، وكذلك بتحكيم مركز الخليج للدراسات الاستراتيجية، إذ شملت استبيان عينة عشوائية تتكون من 500 ناخب وناخبة، وأيضًا 21 مترشحة.الصحافة مرت على دراسة “المرأة والانتخابات” مرورًا سريعًا، مع بعض القراءات لكتّاب أعمدتها، على رغم ما أطلقته الدراسة من رسائل اتسمت بـ”الجرأة والصراحة” في ما خص “السلطة الرابعة”، التي تتطلب “ردًا أو توضيحًا أو على الأقل تعليقًا”، يتوجب ألا يقل عن تلك “الصراحة”.
لقراءة المقال كاملا ، يرجى زيارة موقع البلاد برس