الكويت: دخول المرأة البرلمان ساهم في إنجاز العديد من التشريعات والقوانين
أكد سفير الكويت لدى فيتنام حمد الجطيلي أن دخول النساء مجلس الأمة مثل تحولا ايجابيا ضمن مسيرة الكويت الديموقراطية والتي بدات قبل 50 عاما.
للمزيد من التفاصيل، انظر الرابط
أكد سفير الكويت لدى فيتنام حمد الجطيلي أن دخول النساء مجلس الأمة مثل تحولا ايجابيا ضمن مسيرة الكويت الديموقراطية والتي بدات قبل 50 عاما.
للمزيد من التفاصيل، انظر الرابط
أكدت عضوة وفد دولة الكويت الى الاجتماع ال(124) لمؤتمر الاتحاد البرلماني الدولي الدكتورة رولا دشتي هنا اليوم أهمية تعزيز دور المرأة في العملية السياسية ومشاركتها في المجال السياسي.
وقالت دشتي في تصريح للصحافيين عقب مشاركتها في اجتماع اللجنة التنسيقية للنسوة البرلمانيات الذي عقد على هامش أعمال المؤتمر ال(124) للاتحاد البرلماني الدولي ان الاجتماع تطرق الى مجموعة من القضايا المتعلقة بتعزيز مشاركة المرأة في المجال السياسي.
أكدت عضوة وفد دولة الكويت الى الاجتماع ال(124) لمؤتمر الاتحاد البرلماني الدولي الدكتورة رولا دشتي هنا اليوم أهمية تعزيز دور المرأة في العملية السياسية ومشاركتها في المجال السياسي.
وقالت دشتي في تصريح للصحافيين عقب مشاركتها في اجتماع اللجنة التنسيقية للنسوة البرلمانيات الذي عقد على هامش أعمال المؤتمر ال(124) للاتحاد البرلماني الدولي ان الاجتماع تطرق الى مجموعة من القضايا المتعلقة بتعزيز مشاركة المرأة في المجال السياسي.
شددت أستاذة علم الاجتماع في جامعة الكويت د.لبنى القاضي أن من ابرز الإصلاحات السياسية التي حدثت في الكويت هو الإقرار بحقوق المرأة السياسية في 2005، معتبرة هذه القضية من أكثر القضايا التي ثار حولها جدل منذ عام 1973.
شددت أستاذة علم الاجتماع في جامعة الكويت د.لبنى القاضي أن من ابرز الإصلاحات السياسية التي حدثت في الكويت هو الإقرار بحقوق المرأة السياسية في 2005، معتبرة هذه القضية من أكثر القضايا التي ثار حولها جدل منذ عام 1973.
شهد اليوم الاول لفتح باب الترشح لانتخابات مجلس الامة امس اقبالا منقطع النظير حيث تقدم 109 مرشحين بينهم 6 مرشحات للتسجيل في ادارة شؤون الانتخابات توزعوا على الدوائر الخمس، وقد بدأ الاقبال في الصباح الباكر حيث كان المرشح د. حمد المطر اول من سجل اسمه، فيما توافد المرشحون تباعا حتى انتهاء الدوام لليوم الاول في الساعة الواحدة والنصف ظهرا. وسجل 29 مرشحا ومرشحتان اسماءهم في الدائرة الاولى، فيما سجل 23 مرشحا ومرشحتان في الدائرة الثانية، و18 مرشحا ومرشحتان في الدائرة الثالثة، و17 مرشحا في الدائرة الرابعة و16 مرشحا في الدائرة الخامسة.
شهد اليوم الاول لفتح باب الترشح لانتخابات مجلس الامة امس اقبالا منقطع النظير حيث تقدم 109 مرشحين بينهم 6 مرشحات للتسجيل في ادارة شؤون الانتخابات توزعوا على الدوائر الخمس، وقد بدأ الاقبال في الصباح الباكر حيث كان المرشح د. حمد المطر اول من سجل اسمه، فيما توافد المرشحون تباعا حتى انتهاء الدوام لليوم الاول في الساعة الواحدة والنصف ظهرا. وسجل 29 مرشحا ومرشحتان اسماءهم في الدائرة الاولى، فيما سجل 23 مرشحا ومرشحتان في الدائرة الثانية، و18 مرشحا ومرشحتان في الدائرة الثالثة، و17 مرشحا في الدائرة الرابعة و16 مرشحا في الدائرة الخامسة.
يمثل تاريخ 16 مايو 2005 حدثا تاريخيا للمرأة الكويتية بشكل خاص، حيث حصلت فيه على حقها السياسي المتمثل في الترشح والانتخاب لعضوية مجلس الأمة (البرلمان)، لِيتوج هذا الحدث، وبعد أربع سنوات فقط في انتخابات العام 2009، بإنجاز حصولها على أربعة مقاعد تمثل 8 في المئة من نسبة إجمالي مقاعد البرلمان، دون الحاجة الى ما يعرف بنظام حجز المقاعد الكوتا لكن هذا الإنجاز يبدو موضع شك في الانتخابات المرتقبة في ضوء ما يبدو أنه «حملة» مضادة في إطار المعركة بين تياري الموالاة والمعارضة.
يمثل تاريخ 16 مايو 2005 حدثا تاريخيا للمرأة الكويتية بشكل خاص، حيث حصلت فيه على حقها السياسي المتمثل في الترشح والانتخاب لعضوية مجلس الأمة (البرلمان)، لِيتوج هذا الحدث، وبعد أربع سنوات فقط في انتخابات العام 2009، بإنجاز حصولها على أربعة مقاعد تمثل 8 في المئة من نسبة إجمالي مقاعد البرلمان، دون الحاجة الى ما يعرف بنظام حجز المقاعد الكوتا لكن هذا الإنجاز يبدو موضع شك في الانتخابات المرتقبة في ضوء ما يبدو أنه «حملة» مضادة في إطار المعركة بين تياري الموالاة والمعارضة.
يبدو أن فوز 4 نساء في انتخابات 2009 السابقة رفع حصيلة التسجيل للجنس «الناعم» هذه المرة لانتخابات مجلس الامة 2012، حيث أعطى حصول النساء على 4 مقاعد في الانتخابات السابقة الأمل والعــزيمة للترشح والفوز بعدد اكبر من المقاعد في انتــخابات مجلس الأمة القادم، مما يجعلها حاليا هذه المرة اشد شراسة للوصول إلى قبة البرلمان، على الرغم من إخفاق المرأة في المجلس السابق الذي ربما «يـــقلب الموازين» هذه المرة لصالح الرجل، وتعود المرأة للتصويت للرجل من جديد.
يبدو أن فوز 4 نساء في انتخابات 2009 السابقة رفع حصيلة التسجيل للجنس «الناعم» هذه المرة لانتخابات مجلس الامة 2012، حيث أعطى حصول النساء على 4 مقاعد في الانتخابات السابقة الأمل والعــزيمة للترشح والفوز بعدد اكبر من المقاعد في انتــخابات مجلس الأمة القادم، مما يجعلها حاليا هذه المرة اشد شراسة للوصول إلى قبة البرلمان، على الرغم من إخفاق المرأة في المجلس السابق الذي ربما «يـــقلب الموازين» هذه المرة لصالح الرجل، وتعود المرأة للتصويت للرجل من جديد.
ذكرت ناشطات سياسيات كويتيات أن المرأة الكويتية قادرة على تنمية مجتمعها في كل الميادين وان مشاركتها في الترشح لانتخابات مجلس الامة دلالة واضحة على ذلك داعيات الى منحها فرصة اكبر من اجل تحقيق هذا الدور.
وقالت نجلاء النقي المحامية في الفتوى والتشريع والناشطة السياسية لوكالة الانباء الكويتية "كونا": "إن عدد المرشحات اللاتي تقدمن لانتخابات مجلس الامة لعام 2012 في فصله التشريعي ال 14 كان دون التوقعات والطموحات المعقودة على المرأة في مجتمع يعج بالكفاءات النسائية المتميزة".
ذكرت ناشطات سياسيات كويتيات أن المرأة الكويتية قادرة على تنمية مجتمعها في كل الميادين وان مشاركتها في الترشح لانتخابات مجلس الامة دلالة واضحة على ذلك داعيات الى منحها فرصة اكبر من اجل تحقيق هذا الدور.
وقالت نجلاء النقي المحامية في الفتوى والتشريع والناشطة السياسية لوكالة الانباء الكويتية "كونا": "إن عدد المرشحات اللاتي تقدمن لانتخابات مجلس الامة لعام 2012 في فصله التشريعي ال 14 كان دون التوقعات والطموحات المعقودة على المرأة في مجتمع يعج بالكفاءات النسائية المتميزة".
تستعد 4 نائبات لمجلس الأمة الكويتي السابق لإعادة خوض تجربة الانتخاب المقررة في فبراير. ولاتزال تجربة دخول برلمان عام 2009 تلقي بظلالها على الناخبين عموماً وعلى مرشحات 2012، خصوصاً اللاتي يخضعن للتقييم اليوم وفقاً لتجربة من سبقهن.
والسيدات الأربع هن: معصومة المبارك وسلوى الجسار وأسيل العوضي ورولا دشتي، وجميعهن يحملن شهادة الدكتوراه وتعمل ثلاث منهن في سلك التدريس الجامعي، واختلفت السيدات الأربع في مواقفهن تجاه العديد من القضايا وظل العامل المشترك بينهن أنهن أول نائباتٍ في مجلس الأمة.
تستعد 4 نائبات لمجلس الأمة الكويتي السابق لإعادة خوض تجربة الانتخاب المقررة في فبراير. ولاتزال تجربة دخول برلمان عام 2009 تلقي بظلالها على الناخبين عموماً وعلى مرشحات 2012، خصوصاً اللاتي يخضعن للتقييم اليوم وفقاً لتجربة من سبقهن.
والسيدات الأربع هن: معصومة المبارك وسلوى الجسار وأسيل العوضي ورولا دشتي، وجميعهن يحملن شهادة الدكتوراه وتعمل ثلاث منهن في سلك التدريس الجامعي، واختلفت السيدات الأربع في مواقفهن تجاه العديد من القضايا وظل العامل المشترك بينهن أنهن أول نائباتٍ في مجلس الأمة.
خرجت المرأة الكويتية خالية الوفاض من انتخابات مجلس الأمة الأخيرة، حيث فشلت المرشحات في الفوز بأي مقعد مقارنة بأربعة مقاعد كانت قد فازت فيها في انتخابات عام 2009، وهو ما يمثل نحو ثمانية بالمئة من مجموع الأصوات.
لمتابعة القراءة، برجاء الضغط هنا
خرجت المرأة الكويتية خالية الوفاض من انتخابات مجلس الأمة الأخيرة، حيث فشلت المرشحات في الفوز بأي مقعد مقارنة بأربعة مقاعد كانت قد فازت فيها في انتخابات عام 2009، وهو ما يمثل نحو ثمانية بالمئة من مجموع الأصوات.
لمتابعة القراءة، برجاء الضغط هنا