قيادة النساء
Main navigation
جذورها العربية ومسيرتها الفنية
ولدت راما دواجي في مدينة هيوستن الأمريكية لعائلة سورية، ثم انتقلت إلى دبي، وهي في التاسعة من عمرها. وأكملت دراستها في الحرم الجامعي بالولايات المتحدة، قبل أن تحصل على درجة الماجستير في الرسم التوضيحي من مدرسة الفنون البصرية في نيويورك.
نشرت أعمالها في مجلات مرموقة مثل Vogue وBBC وThe New Yorker وThe Cut، وتتناول لوحاتها قضايا المرأة العربية، والحرب، والنزوح، وفلسطين.
قصة حب غير تقليدية
تعرفت دواجي على مامداني عبر تطبيق Hinge عام 2021، حين كان انتُخب حديثاً في مجلس ولاية نيويورك.
وتضمنت أولى لقاءاتهما موعداً في مقهى يمني في بروكلين، تلاه تنزّه في حديقة ماكارين، ثم جولة في دائرته الانتخابية في كوينز.
وأعلنا خطبتهما في أكتوبر 2024، وبعد أيام قليلة أطلق مامداني حملته للترشح لمنصب العمدة.
واحتفلا بخطبتهما في دبي، ثم تزوجا رسمياً في فبراير 2025 في مانهاتن، حيث التقطا صوراً أمام لافتة كبيرة تُظهر قاعة بلدية المدينة.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور في موقع صحيفة الخليج، بتاريخ 5 نوفمبر، 2025.
قالت مديرة شعبة السياسات والبرامج والدعم الحكومي الدولي بهيئة الأمم المتحدة للمرأة سارة هندريكس إن الأرقام الواردة في التقرير تعكس حروبا تُشن بشكل متزايد على أجساد النساء والفتيات، في تجاهل صادم للقانون الدولي.
وأضافت "خلف هذه الأرقام نساء يلدن في الملاجئ تحت القنابل، وفتيات يُجبرن على ترك المدرسة، وناجيات يتم إسكاتهن، وبانيات سلام يخاطرن بحياتهن كل يوم".
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور في موقع شبكة الجزيرة الاعلامية، بتاريخ 21 أكتوبر، 2025.
هل الأحزاب تستعين بالنساء الجميلات لجذب الناخبين؟ المهندسة شروق العبايجي توضح ذلك.
انقر هنا لمشاهدة بقية الفيديو المنشور في موقع قناة سامراء، بتاريخ 19 أكتوبر، 2025.
كانت مجلة «كاو وورد» الدولية، وضعت العراق بالمرتبة 123 عالمياً وبالمرتبة 11 عربياً بأفضل الدول للنساء لعام 2025.
وتعد الأوضاع المتدهورة لحقوق المرأة وتفشي العنف ضد النساء في العراق، في العقدين الأخيرين، من الأزمات التي تثير قلق وانتقادات المنظمات الحقوقية والمجتمع المدني المحلية والدولية. وعلى الرغم من الادعاءات الحكومية ببذل الجهود للحد من هذه الظاهرة، فإن تزايد حالات القتل والعنف والطلاق وغيرها من الانتهاكات بحق النساء يعكس وجود ثغرات قانونية وضعفا في آليات تنفيذ العقوبات بحق الجناة، وسط تأخير متعمد لتشريع «قانون العنف الأسري».
ويعتقد المراقبون لأوضاع حقوق المرأة وحرية الرأي، أن قوى الإسلام السياسي تحاول إسكات المرأة العراقية وقمع رأيها ومنعها من ان تكون عضو فاعلا ومؤثرا في المجتمع العراقي، بل ويتم استغلالهن من قبل القوى السياسية من أجل كسب أصواتهن في الانتخابات من دون ان يكون لهن أي دور مؤثر في البرلمان والحكومة والحياة اليومية كما رأينا في جميع الدورات الانتخابية ما بعد 2003
انقر هنا لقراءة بقية التقرير في موقع «القدس العربي»، بتاريخ 13 سبتمبر 2025.
ولفتت، إلى الاستراتيجية الوطنية للاستدامة والتمويل من أجل التنمية الاقتصادية "E-INFS" التي أُطلقت في 2025، لتوجيه التمويل نحو المبادرات التي تعزز مشاركة المرأة اقتصاديًا وتيسير وصولها إلى التمويل منخفض التكلفة، مع التركيز على دعم حضورها في القطاعات الاستراتيجية.
وفيما يتعلق بالبرامج التنفيذية، أشارت إلى أن برنامج تكافل وكرامة يمثل أحد أبرز أدوات الحماية الاجتماعية التي تشرف عليها الوزارة، حيث تشكل النساء 75% من المستفيدات ويحصلن على بطاقات "ميزة" مما تُمكّن من إدارة شؤونهن المالية بشكل أفضل.
وفي مجال التشغيل وريادة الأعمال، أوضحت أن مشروع تحفيز ريادة الأعمال يخلق فرص عمل مع البنك الدولي الذي مول أكثر من 85 ألف مشروع صغير ومتوسط، ووفرت نحو 400 ألف فرصة عمل، 43% منها للنساء، إلى جانب إطلاق مبادرات مثل She Trades Egypt لدعم رائدات الأعمال بالشراكة مع المجلس القومي للمرأة ووزارة الصناعة والتجارة.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور في موقع المصدر، بتاريخ 4 سبتمبر، 2025..
أما زوجها، الشريف طارق الحسام : ” فقد دعم جميع نشاطاتي وأعمالي بإعطائي الثقة والقوة، وهو رجل متفهم لدور المرأة، ويؤمن بأنه لا يجب أن يُحرم المجتمع والوطن من إسهامات المرأة السعودية ”
وإبنها، نهار : ” هو أيضاً من الداعمين لي في عملي، فقد أطلق عليه الناس في فترة الانتخابات مدير حملتي الانتخابية، لأنه قائم بالحملة من جميع نواحيها، ويباشر على جميع الأعمال التي تخص حملتي الانتخابية من مطبوعات وجميع ما يلزم ”
وعن المعوقات التي تعترض طريق سيدات الأعمال إجمالاً :
” إن العامل المشترك الأكبر للمعوقات التي تواجهها سيدات الأعمال في السعودية، بعد عملي في عدة مجالات، ومقابلتي لكثير من الفئات والقطاعات الموجودة، هو موضوع – الوكالة –الذي لا داعي له، لأن المرأة بامكانها الإعتماد على نفسها، ولأنها تقرأ وتكتب لا تحتاج لأحد
يقرأ ويكتب لها، وهي تسمع وترى فلا تحتاج لعين أخرى لترى وترعى أملاكها وأموالها وتتصرف بها ”
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور في موقع هير نيوز، بتاريخ 25 اغسطس، 2025.