قيادة النساء
Main navigation
أكد المنتدى الاقتصادي العالمي، في تقريره الأخير الصادر بعنوان «تقرير الفجوة العالمية بين الجنسين 2025»، أن دول أفريقيا جنوب الصحراء تحقق أداءً أفضل بكثير من دول المغرب العربي في مجال تمكين المرأة.
ويُعزى هذا التفاوت، بحسب التقرير، إلى عوامل ثقافية واجتماعية متجذرة، مثل الأعراف الأبوية والدين والصور النمطية المرتبطة بأدوار الجنسين، وهي عوائق ما زالت تقف في وجه التقدم نحو المساواة في معظم بلدان شمال أفريقيا.
اعتمد التقرير على تحليل الفجوة بين النساء والرجال من خلال خمسة عشر مؤشراً موزعة على أربعة مجالات رئيسية: المشاركة الاقتصادية، والتحصيل العلمي، والصحة والبقاء، والتمكين السياسي. وشملت المؤشرات معدل مشاركة النساء في سوق العمل، والمساواة في الأجور، ومعدلات الإلمام بالقراءة والكتابة، ومتوسط العمر المتوقع، ونسبة النساء في البرلمان والحكومة. واستندت منهجية التقرير إلى بيانات حديثة من مؤسسات دولية كمنظمة العمل الدولية، واليونسكو، وهيئة الأمم المتحدة للمرأة، والبنك الدولي، ومنظمة الصحة العالمية.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور في موقع صحيفة القدس العربي، بتاريخ 21 يونيو/حزيران، 2025.
ممثل مكتب هيئة الأمم المتحدة للمرأة في الأردن نيكولا بورنيات من جهته أشاد بجهود اللجنة الوزارية لتمكين المرأة من خلال إطلاق المدرسة السياسية للمرأة 2022, والتي كان لها دور مهم ومميز في تدريب النساء وترشحهن للانتخابات وفوز بعضهن بمقاعد برلمانية.
وأكد أهمية المدرسة السياسية للمرأة 2025 في تعزيز قيادة المرأة اقتصاديا وسياسيا وإداريا، مشيراً إلى أن أهمية دور المرأة في المساهمة في العمل والانجاز من خلال الوصول لمواقع صنع القرار بما في ذلك المجالس المحلية. وخلال الجلسة دار نقاشا موسعا بين الوزراء الحضور والمشاركات حول أهمية مشاركة المرأة في المجالس المحلية من خلال ضرورة تعزيز حضورها في الانتخابات القادمة.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور في موقع نبأ الأردن، بتاريخ 15 يونيو/حزيران، 2025.
فرضت حرب 15 إبريل 2023 واقعًا جديدًا على نساء السودان، أثر بشكل عميق على حياتهن اليومية وفي الفضاء العام. فمع تزايد أعداد ضحايا النزاع، وجدت السيدات السودانيات أنفسهن أمام مسؤولية ضخمة، ما دفع بمعظم الأنشطة والمبادرات النسوية، التي ازدهرت خلال وبعد ثورة ديسمبر، للتحول إلى “تكايا” وغرف طوارئ. تبدأ هذه المبادرات عملها من داخل دور الإيواء، بتقديم الإطعام وتوفير احتياجات النازحات، وتقديم الدعم النفسي والطبي والقانوني، وصولاً إلى أدوار أكبر في الدفاع عن حقوق الإنسان والمطالبة بوقف الحرب وإشراك النساء في كل تفاصيل عملية صنع السلام.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور في موقع صحيفة الهدف، بتاريخ 15 يونيو/حزيران، 2025.
خلطة لا بدمنها للتوازن بين الأنوثةوالسلطة في ستايلالسيدات الرئيسات اللاتي فيمواقع اتخاذ القرار. أقمشةناعمة وإكسسوارات خجولة وبدلات متحفظةوسراويل. فهل تحمل فيطياتها رسائل سياسية أواجتماعية أو اقتصاديةأو قومية؟
في عالم السياسة الذي يسوده الرجال تأتي المرأة بكل ما تحمله من طموحات وتحديات لتقف إلى جانب الرجل أو لتزيحه من منصب أو لتحكم بلداً أو حزباً، فترتدي ثيابها بأناقة وحزم كأنها تشذب مظهرها بإتقان، فيتجاوز أسلوبها الموضة، وتصبح إطلالاتها بمثابة بيانات للقوة والهوية الثقافية والقيم الشخصية.
من الأناقة التقليدية إلى الاحترافية الحديثة، استخدمت النساء الموضة كأداة للتنقل في عالم السياسة المعقد، كل ذلك مع إحداث تأثيرات دائمة في بلدانهن والعالم. وكثيراً ما كانت اختيارات الأزياء التي تتبناها السياسيات موضوعاً مثيراً للاهتمام، ليس فقط للجمهور، لكن أيضاً لصناعة الأزياء، إذ يمكن اعتبار ملابسهن وسيلة للتواصل، تعكس قيمهن، وخلفياتهن الثقافية، والأدوار التي يلعبنها في الساحة السياسية.
بين عامي 1992 و 2019، مثلت النساء 13% من المفاوضين، و 6% من الوسطاء و 6% من الموقعين في اتفاقات عمليات السلام في كافة أنحاء العالم. وستسهم المساواة بين الجنسين وتمكين جميع المرأة والفتاة كذلك مساهمة حاسمة في إحراز تقدم في تحقيق كافة أهداف التنمية المستدامة وغاياتها.
ويُعد التعميم المنهجي لمنظور النوع الاجتماعي في تنفيذ خطة التنمية المستدامة، 2030 أمرًا بالغ الأهمية، لا سيما وأن الهدف 5 من أهداف التنمية المستدامة يدعو إلى مشاركة المرأة على قدم المساواة في صنع القرار.
انقر هنا لقراءة بقية التقرير المنشور في موقع الأمم المتحدة, بتاريخ 24 يونيو، 2024.
تقلدت سامية منصب وزيرة عدة مرات في الفترة ما بين 2000 و2010 عن وزارتي المرأة والشباب ثم السياحة والتجارة عام 2010 انتخبت لعضوية البرلمان التنزاني عن دائرة ماكوندوتشي الانتخابية.
وأثناء فترة عملها فيه عينت وزيرة لشؤون النقابات في عهد الرئيس آنذاك جاكايا كيكويتي عام 2014، وفي العام نفسه عينت نائبة لرئيس الجمعية الدستورية وهي المجموعة التي كانت مكلفة بكتابة الدستور الجديد للبلاد.
ذاع صيت سامية في الحياة السياسية واختيرت لمنصب نائب الرئيس جون ماغوفولي المرشح الرئاسي عن الحزب الحاكم في انتخابات 2015 وحققا انتصارا، فأصبحت أول امرأة تتولى منصب نائب رئيس الجمهورية في الخامس من نوفمبر/تشرين الثاني 2015.
انقر هنا لقراءة بقية التقرير المنشور في موقع الجزيرة بتاريخ 9 ابريل، 2024.