قيادة النساء
Main navigation
قالت هيئة الأمم المتحدة للمرأة في السودان إن النساء والفتيات هن الأكثر تضررا من انعدام الأمن الغذائي والعنف المتصاعد، ووصفت الأزمة الراهنة في البلاد بأنها "حالة طوارئ جنسانية".
تشير الإحصائيات إلى أن ما يقرب من 26% من الأسر تعاني حاليا من انعدام الأمن الغذائي الشديد، مقارنة بـ 14% فقط قبل عام واحد. ويُعزى هذا التدهور إلى استبعاد النساء من آليات توزيع المساعدات، مما يجعل احتياجات النساء وأسرهن عرضة للتهميش.
وتفاقمت الأزمة بسبب ارتفاع جرائم العنف القائم على النوع الاجتماعي، مثل الاغتصاب، التي تعيق وصول النساء إلى المساعدات. وكشف تقرير رسمي عن تسجيل 1,138 حالة اغتصاب منذ نيسان/أبريل 2023، معظمها في مناطق النزاع، وقد تكون الأعداد الفعلية أعلى بكثير بسبب الخوف من الوصمة الاجتماعية.
في خضم هذه الظروف الصعبة، برز دور المنظمات التي تقودها نساء كـ "العمود الفقري" للاستجابة الإنسانية. هذه المنظمات تصل إلى المناطق التي يصعب على الوكالات الدولية الوصول إليها، وتدير مطابخ مجتمعية وتقدم الرعاية الصحية وتوفر الحماية للأسر النازحة. وعلى الرغم من دورها الحيوي، إلا أن هذه المنظمات تعاني من نقص حاد في التمويل، مما يهدد استمرار عملها.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور في موقع أخبار الأمم المتحدة، بتاريخ 7 اغسطس، 2025.
عوائق ومقاومات
رغم الأثر العميق الذي تتركه النساء في مسار السلم الأهلي، إلا أن حضورهن في مفاوضات السلام الرسمية ما يزال هامشيًا. وغالبًا ما تُختزل أدوارهن في الجوانب "الناعمة" كالرعاية والدعم النفسي، دون اعتراف بأهليتهن السياسية والاجتماعية.
كما تواجه النساء في المجتمعات العربية ثقافة تقييدية تُقصيهن من المجال العام، وتربط أدوارهن بـ"البيت" لا "الوطن".
نحو إدماج حقيقي للمرأة في بناء السلم.
- لكي يتحقق سلمٌ أهلي حقيقي ومستدام في العالم العربي، لا بد من الاعتراف بدور المرأة كصاحبة قرار، لا فقط فاعلة خير.
- تمكين النساء في مواقع التأثير السياسي والبلدي والمجتمعي.
- تعزيز برامج التعليم التي تدمج مفاهيم المساواة واللاعنف، وتقودها نساء.
- إدراج النساء في كل مراحل المصالحة وبناء السلم من التخطيط إلى التنفيذ.
- مأسسة الجهود النسائية عبر شبكات نسوية عابرة للمناطق والطوائف.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور في موقع صحيفة الحياة الجديدة، بتاريخ 4 اغسطس، 2025.
وقالت إيمان الالوسي المتحدثة الرسمية باسم هيئة المرأة العربية أن التقرير السنوي أشاد بقدرة المؤسسات على تحقيق معدلات نمو سنوية أكبر من المستهدفات الواردة في رؤية ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان 2030 والتي تهدف إلى الارتقاء بالقدرات التنافسية للمملكة على الصعيدين المحلي والدولي والاستجابة إلى احتياجات سوق العمل بالتعاون مع أفضل المؤسسات العلمية والتدريبية الرصينة والعمل على دعم فرص المرأة السعودية في تولي المناصب القيادية ومراكز اتخاذ القرار.
فقد ارتفعت نسبة مشاركة المرأة السعودية في سوق العمل على سبيل المثال من 19% عام 2016م إلى 38% عام 2024م ويجسد هذا التطور نجاح سياسات إدماج المرأة في مختلف القطاعات الاقتصادية.
وكذلك انخفض معدل البطالة بين النساء من 33.7% عام 2016م إلى أقل من 11% في عام 2024م. كما أظهرت الاحصائيات الرسمية المقارنة أن نسبة ريادة الأعمال النسائية السعودية هي الأعلى في المنطقة.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور في موقع alwatannews، بتاريخ 27 يوليو، 2025.
وقع بنك الإمارات دبي الوطني، رسمياً على مبادئ الأمم المتحدة لتمكين المرأة، مؤكداً بذلك التزامه بتعزيز تمكين المرأة وزيادة تمثيلها في المناصب القيادية.
ويتمثل هدف بنك الإمارات على الأمد الطويل في ضمان شغل النساء 25% من جميع المناصب القيادية بحلول عام 2027. ويأتي هذا التعهد في أعقاب سلسلة من المبادرات الاستراتيجية التي تهدف إلى تسريع المساواة بين الجنسين مع الحفاظ على المعايير العالمية لتمثيل المرأة في كوادره البشرية العاملة.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور في موقع صحيفة الخليج، بتاريخ 22 يوليو، 2025.
الناشطة السياسة ندى جرش ضيفة بودكاست حدثنا تحدثنا عن دور المرأة العربية المؤثر في السياسة الغربية.
انقر هنا لمشاهدة بقية الحديث المنشور في صفحة بودكاست حدثنا، بتاريخ 3 يوليو، 2025.
حققت المملكة إنجازات غير مسبوقة في تمكين المرأة اقتصاديا وقفزت نسبة المشاركة الاقتصادية للمرأة في سوق العمل من 17 % في عام 2017 إلى أكثر من 36 % اليوم، متجاوزة مستهدفات رؤية 2030, كما تعكس مشاركة الوزارة التزام المملكة بأهداف رؤية المملكة 2030 المتمثلة في رفع مستوى مشاركة المرأة اقتصاديًا وتعزيز دورها القيادي في جميع القطاعات.
تأتي مشاركة وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية مدعومة بحزمة إصلاحات شاملة ضمن رؤية المملكة 2030، وتشمل ارتفاع نسبة النساء في المناصب الإدارية المتوسطة والعليا إلى أكثر من(44.1 %)، مقارنة بـ(28.6 %) في عام 2017، بدعم من برامج تدريبية كمبادرة التدريب القيادي مع معهد INSEAD استفادت منها أكثر من (1,700) سيدة، ومبادرة التدريب الموازي التي أسهمت في توظيف أكثر من (122,000) امرأة عبر (800) برنامج بالتعاون مع (46,000) شركة في القطاع الخاص ومبادرة «وصول» التي ساعدت أكثر من (288,000) امرأة في التغلب على تحديات التنقل للعمل، وتشريعات الأجر المتساوي وحماية المرأة من التمييز الوظيفي وسياسات تحظر التمييز الوظيفي لضمان مسار مهني عادل كالسياسة الوطنية لتشجيع تكافؤ الفرص والمساواة في المعاملة في الاستخدام والمهنة في المملكة، وتعديلات تنظيمية لضمان المساواة في مزايا التقاعد وتحقيق استقرار مالي طويل الأمد، وتمديد إجازة الأمومة إلى 12 أسبوعًا مدفوعة الأجر بالكامل، ودعم ترتيبات رعاية الأطفال من خلال برنامج دعم «قرة»، تمكين المرأة في أنماط العمل الحديثة العمل المرن والحر والعمل عن بعد.
وأسهمت هذه الجهود في تسهيل وصول المرأة إلى فرص العمل، وتعزيز استمراريتها المهنية وتقدمها، ما يجعل المملكة واحدة من أسرع أسواق العمل نمواً للمرأة على مستوى المنطقة.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور في موقع صحيفة الجزيرة السعودية، بتاريخ 26 يونيو/حزيران، 2025.