قيادة النساء
Main navigation
عزيزة علي
عمان- بدعم من وزارة الثقافة صدر لعضو هيئة التدريس، ومدير دائرة العلاقات العامة والاتصال المجتمعي بجامعة الحسين بن طلال د. بشير كريشان، كتابه بعنوان “تأثير التغير في القيادة السياسية على مشاركة المرأة السياسية في الأردن-المغرب-البحرين (دراسة مقارنة)”.
ودعا المؤلف الى ضرورة المحافظة على التمثيل النسبي للمرأة في البرلمان والمجالس البلدية، وزيادة حصص التمثيل النسبي ليحقق العدالة على مستوى محافظات أو أقاليم الدولة، وإعادة النظر في قوانين الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني لتطويرها وتفعيل دورها في المشاركة السياسية، بما يعزز دور المرأة على الصعد كافة، وفي كل المجالات والهيئات والدوائر.
وشدد كريشان على زيادة وعي المرأة والرجل بأهمية مشاركة المرأة في الحياة السياسية من خلال عمليات التوعية والتدريب والتثقيف، وإبراز الأدوار الحديثة للمرأة، وخاصة الأدوار السياسية في الكتب والمناهج التعليمية في المراحل الدراسية كافة.
كريشان، في مقدمة كتابه، يعتبر مسألة التغيير والقيادة من القضايا الأساسية المطروحة في أدبيات الفكر السياسي والاجتماعي، نظرا للارتباط الوثيق بين القيادة السياسية والإرادة نحو التغير، بما يحقق التحول النوعي على مستوى البنى والأنظمة المؤسساتية.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الغد بتاريخ 22 أغسطس 2020.
أدّت ثماني كويتيات الخميس اليمين القانونية أمام رئيس المجلس الأعلى للقضاء، ليصبحن أول قاضيات في تاريخ الدولة الخليجية، وذلك بعد سنوات من الجدل حول إمكانية تولي النساء هذا المنصب.
وتم تعيين القاضيات ضمن دفعة تتكون من 54 قاضيا وقاضية، وفق وكالة الأنباء الكويتية.
وقال رئيس المجلس الأعلى للقضاء رئيس المحكمة الدستورية ومحكمة التمييز المستشار يوسف المطاوعة إن “تجربة عمل القاضيات تقتضي تقييما بعد مضي مدة، حتى يمكن التوسع فيها”.
وجاء قبول تعيين المرأة الكويتية في سلك القضاء بعد 6 أعوام من قبول 20 امرأة في النيابة العامة. وتحاول الكويتيات منذ سنوات طويلة دخول السلك القضائي.
ويعتبر المجتمع الكويتي من أكثر المجتمعات انفتاحا في منطقة الخليج خصوصا بالنسبة للمرأة التي تتولّى مناصب حكومية مهمة، لكنّ بعض العائلات التقليدية لا تزال تفرض قيودا مشدّدة على تحرّكات وتصرفات النساء فيها.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل وكالة أخبار المرأة بتاريخ 3 سبتمبر 2020.
تبنى مجلس الأمن الدولي قرارا بالإجماع يدعو الدول الأعضاء في الأمم المتحدة إلى زيادة عدد النساء في مهمات حفظ السلام، وفق دبلوماسيين، معتبرا ذلك خطوة نحو تحسين فعالية ومصداقية البعثات.
ومشروع القرار الذي تقدمت به إندونيسيا، العضو غير الدائم في المجلس، دعا "الدول الأعضاء والأمانة العامة للأمم المتحدة ومنظمات إقليمية" إلى "تعزيز جهودها المشتركة نحو تشجيع المشاركة الكاملة والفاعلة والمفيدة، للنساء بالزي العسكري والمدني في عمليات حفظ السلام".
وينص القرار على إن هذه الجهود يجب أن تؤدي إلى مشاركة النساء "على كل المستويات وفي كل المراكز ومن بينها في مراكز قيادية عليا".
ويدعو القرار الدول الأعضاء في الأمم المتحدة إلى تطوير "استراتيجيات وتدابير لزيادة انتشار النساء بالزي العسكري في عمليات حفظ السلام" من خلال حملات إعلامية وتدريب، وتحديد العراقيل أمام التجنيد وتشجيع مشاركة النساء في مهمات حفظ السلام.
المصدر: وكالة أخبار المرأة
بقلم نهلة نجاح-بغداد
تتعرض أميرة الجابر-ناشطة سياسية- لخطر وتهديدات مستمرة، فهي غير آمنة لا في الشارع ولا في البيت، ومع ذلك فهي لم تتخل عن الحراك، وتشعر بالخجل عندما تغيب يوما عن احتجاجات تشرين، التي بموجبها استطاع الشباب تحويل مسار المظاهرة ليشكلوا قوة الصوت الاحتجاجي في العراق.
صوت المرأة ثورة
تقول أميرة للجزيرة نت "إننا كناشطات قمنا بأدوار مختلفة، فقد عملنا كمسعفات رغم أننا لا نعرف عن الإسعاف شيئا، لكننا تعلمنا لإسعاف المصابين من المتظاهرين، كما عملنا كإعلاميات لحشد الرأي العام، وساهم وجودنا بكسر القيود المفروضة من المجتمع لعدم إظهار صوتنا، فقد رفعنا شعار (صوت المرأة ثورة وليس عورة) والذي يعد أحد إفرازات المرحلة".
فصوت الناشطة السياسية قوة تدعم صوت المرأة في الظهور على الملأ، وهو بحاجة للظهور بقوة ليُسكِت الأصوات التي تطالب بتهميش النساء، فالمرأة العراقية قوية قادرة على تحويل الأزمة وخلق حياة جديدة مشرقة، لأننا اليوم كمجتمع بحاجة إلى الرموز، وبذلك تصبح الناشطة السياسية مصدر إلهام لنساء المجتمع وخاصة بعد الاحتجاجات، بحسب قول أميرة.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الجزيرة بتاريخ 24 أغسطس 2020.
على الرغم من إضراب النساء الناجح والأهمية الممنوحة لقضية المساواة خلال الحملة التي سبقت الانتخابات العامة لعام 2019، لم تتجنّد الناخبات بشكل خاص. لكن اللواتي تحوّلن إلى صناديق الاقتراع صوّتن أكثر لفائدة المرشحات، ما سمح بانتخاب عدد قياسيّ من النساء.
كانت الانتخابات الفدرالية لعام 2019 محطة تاريخية فيما يتعلق بتمثيلية المرأة. فقد حطم عدد المُرشّحات المُنتخبات الأرقام القياسية، حيث ارتفع من 32٪ في عام 2015 إلى 42٪ في مجلس النواب (الغرفة السفلى) ومن 15٪ إلى 26٪ في مجلس الشيوخ (الغرفة العليا). وخلال الحملة، احتل موضوع المساواة مكانًا مهمًا، خاصة بعد التحركات التي رافقت إضراب النساء الذي دفع مئات الآلاف من المواطنات للنزول إلى شوارع البلاد يوم 14 يونيو 2019.
مع ذلك، فإن هذه الأحداث لم تدفع بالمزيد من النساء إلى صناديق الاقتراع، كما تكشف دراسة "سيليكتس" (Selects) للانتخابات السويسرية. فقد اتضح أن 41٪ فقط من المواطنات شاركن في الانتخابات مقابل 49٪ من المواطنين، وهي نسبة أقل بقليل عما كانت عليه في عام 2015. إنها فجوة قائمة بين الجنسين لا تزال سويسرا غير قادرة على جسرها حتى في سياق مناسبات تعبوية كبرى حول قضية المساواة.
في السياق، تحلل أنكيه تريش، المسؤولة عن إدارة مشروع "سيليكتس"، النتائج مشيرة إلى أن "الفجوة في مشاركة الرجال والنساء لا تزال مستقرة، ولكن إذا تفحّصنا الفئات العمرية، يمكننا أن نرى بوضوح تطبيعًا معينًا لمشاركة النساء الشابات.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل Swiss info بتاريخ 14 يوليو 2020.
أكدت المملكة العربية السعودية أنه فى ظل جائحة كوفيد 19 فإنها تتبنى مجموعة متنوعة من التدابير والخطوات، من خلال إشراك المرأة فى اتخاذ القرار بشأن الاستجابة والتعافى إما من خلال إدارة حماية الأسرة فى وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، ومن خلال دورها المتزايد فى المؤسسات الخاصة، حيث تمثل النساء 25٪ من الأعضاء المؤسسين للجمعية الوطنية لحقوق الإنسان، ومجالس البنوك، والغرف التجارية، أو من خلال الجمعيات الخيرية التى أسستها وتديرها النساء. وفق بيان صحفى.
جاء ذلك فى كلمة المملكة أمام المجلس التنفيذى لهيئة الأمم المتحدة للمرأة فى دورته السنوية 2020 والتى ألقتها مؤخراً رئيسة اللجنة الاجتماعية والإنسانية والثقافية (الثالثة) بوفد المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة السكرتير أول الدكتورة شريفة الزهراني.
وقدمت الدكتورة شريفة الزهرانى الشكر للمديرة التنفيذية للمجلس على عرضها للتقرير السنوى والتزامها بتنفيذ الخطة الإستراتيجية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة، وإحاطة المملكة العربية السعودية علما بتقرير المديرة التنفيذية والنتائج المحققة فيما يتعلق بتنفيذ الخطة الاستراتيجية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة للفترة 2018-2021.
وأشارت الدكتورة شريفة الزهراني، إلى إدراك الجميع أهمية عام 2020 لأنها تمثل احتفالات الذكرى السنوية المهمة للأمم المتحدة والمرأة، سواء كانت الذكرى السنوية الخامسة والسبعين للأمم المتحدة، والذكرى العاشرة لهيئة الأمم المتحدة للمرأة، والذكرى 25 للمؤتمر العالمى الرابع المعنى بالمرأة، واعتماد إعلان بيجين ومنهاج العمل (1995)، والذكرى السنوية العشرين لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة 1325، مفيدة أنه عام محورى للمساواة بين الجنسين وتمكين النساء والفتيات.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل اليوم السابع بتاريخ 25 يونيو 2020.