تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

قيادة النساء

دبي في 30 مارس / وام / شهدت فعاليات القمة العالمية للحكومات 2022، حواراً ملهماً بين معالي الشيخة لبنى بنت خالد القاسمي أول وزيرة في حكومة دولة الإمارات، ومعالي شما بنت سهيل بن فارس المزروعي وزيرة دولة لشؤون الشباب في دولة الإمارات وأصغر وزيرة في العالم، تبادلتا خلاله الأسئلة والإجابات حول خبراتهما وتجربتهما الوزارية، وما تمكنتا من تحقيقه خلال السنوات الماضية.

واستعرضت الوزيرتان أهم خبراتهما في العمل الحكومي، وأكدتا محورية دعم القيادة الرشيدة في تمكين ودعم القيادات النسائية في مختلف مجالات العمل، وتناولتا عددا من التحديات التي واجهتها كل منهما، إضافة إلى أبرز الرؤى التي ترسخت لديهما خلال العمل الحكومي.

وأكدت معالي الشيخة لبنى بنت خالد القاسمي أهمية اللقاء باعتباره حواراً بين جيلين يتعلم كل منهما من الآخر، مشيرة إلى أن سياسة دولة الإمارات تولي أهمية كبيرة لتمكين المرأة، ودعم القيادة الرشيدة أحد المقومات الرئيسية لصناعة هذه التحولات، مضيفة معاليها: نحن أمام لقاء مميز، فهو لقاء بين جيل وجيل، وكل جيل يتعلم من الجيل الآخر، وسياسة دولة الإمارات قائمة منذ البداية على تمكين المرأة، من خلال التركيز على قطاعات مثل الصحة والتعليم، وصولاً إلى سائر القطاعات، وهذا التمكين له آثار كبيرة على بنية المجتمع، ونجاحات المرأة.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل وكالة أنباء الامارات-وام بتاريخ 30 مارس 2022

أكدت المشاركات في جلسة "دور المرأة في قيادة مدن العالم"، ضمن منتدى المرأة في الحكومة، الذي نظم ضمن أعمال القمة العالمية للحكومات 2022، أهمية الدور المحوري الذي تؤديه المرأة في تصميم المشهد الحضري وتشكيل ملامح مدن المستقبل، بما يواكب سعي المجتمعات والاقتصادات إلى تحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، وفي مقدمتها الهدف الخامس المعني بالمساواة بين الجنسين، والهدف الحادي عشر المعني ببناء المدن والمجتمعات المستدامة.

تحدثت في الجلسة سعادة إيفون آكي سوير عمدة فري تاون - سيراليون، وسعادة روزي سيناناياكي عمدة كولومبو - سريالنكا، وسعادة بنجامينا كاريج عمدة سراييفو - البوسنة والهرسك، وأدارتها مارجيري كراوس المؤسس ورئيس مجلس الإدارة التنفيذي لشركة آبكو العالمية.

وقالت إيفون آكي سوير: "من سمات المرأة قدرتها على تحديد التحديات، ثم التعاون وضمان إشراك الناس معها لتجاوزها، مؤكدة أنها قررت دخول مجال السياسة أثناء أزمة وباء إيبولا، إذ كانت حريصة كامرأة على إصلاح وتخفيف تبعات الوباء وتحقيق التغيير المطلوب من أجل المستقبل".

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل البيان بتاريخ 28 مارس 2022

دعت منظمة "أوكسفام" مكتب تونس، التحالفات والحركات والائتلافات المدنية إلى الاسراع بالتسجيل وتقديم مشاريعهم للاستفادة بالدعم الذي يوفره مشروعها "صوت وقيادة النساء" قبل 24 أفريل الحالي.

وأوضحت ، في بلاغ لها، أمس الثلاثاء، أن مقترحات المشاريع يجب أن تتحمور حول الحماية والتشجيع على حقوق النساء وتحقيق المساواة ومراعاة مقاربة النوع الاجتماعي خاصة للنساء اللواتي يعانين من الهشاشة.

ويهدف هذا المشروع المموّل من الشؤون الدولية الكنديّة بالشراكة مع مصالح العلاقة مع الهيئات الدستورية والمجتمع المدني، إلى المساهمة في خلق فضاءات تبادل وحوار بين مختلف المكونات المشاركة من أجل صياغة أجندة نسوية موجهة للسياسة العمومية من أجل تقليص فوارق اللامساواة في النوع الاجتماعي وتعزيز مشاركة المنظمات في أخذ القرار.

كما يستهدف تعزيز الاستفادة من حقوق الانسان بين النساء والفتيات والنهوض بالمساواة بين الجنسين في تونس، من خلال النهوض بقدرات الجمعيات المدافعة عن حقوق الانسان للمرأة في مجال التصرف من أجل ضمان استدامة هذه الحقوق وتطوير سبل الدفاع عن حقوق الانسان لدى الجمعيات النسوية لتعزيز المساواة ونجاعة المنصات والتحالفات والشبكات الدولية والاقليمية في مجال حقوق المرأة وحول السياسات والمؤسسات القانونية والاجتماعية في تونس.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل جوهرة أف أم بتاريخ 20 أبريل 2022.

انقر هنا للمزيد من المعلومات. 

تونس – «القدس العربي»: أثارت حادثة اعتداء عناصر من الشرطة على ناشطة سياسية معارضة موجة استنكار في تونس، في وقت اتهمت فيه المعارضة الرئيس قيس سعيد باستعمال أجهزة الأمن في استهدافها.

وأكد حراك “مواطنون ضد الانقلاب” أن الناشطة شيماء عيسى، عضو الحراك، تعرضت لـ”اعتداء لفظي ومادي من عنصر أمن مسنود من عدد من العناصر المرافقين له”.

وأوضح، في بيان أصدره الثلاثاء، أن عيسى “تعرضت للشتائم بنفس العبارات والنعوت التي يستعملها الرئيس قيس سعيد لتشويه وشيطنة معارضيه، قبل أن تتعرض لاعتداء مادي متمثلاً في توجيه لكمات لها على مستوى الرقبة والصدر، ما يحيل على أن الاعتداء كان بخلفيات سياسية واضحة في سلوك يذكر بممارسات البوليس السياسي النوفمبري (في إشارة إلى نظام بن علي)”.

أكد الحراك أنه سيلجأ للقضاء لمتابعة الحادثة “التي تمثل سابقة في استهداف الحريات بالبلاد منذ هروب الدكتاتور السابق مطلع سنة 2011″، محملاً الرئيس قيس سعيد ووزير الداخلية، توفيق شرف الدين، “المسؤولية الكاملة عن هذا الاعتداء المقصود منه استهداف المعارضين السياسيين واستباحتهم وتعريض حياتهم للخطر”.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل القدس بتاريخ 19 أبريل 2022. 

فازت التونسية هاجر قلديش برئاسة لجنة القانون الدولي التابعة للاتحاد الأفريقي، لتصبح أول امرأة تتقلد هذا المنصب منذ تأسيسها في 2009.

جاء ذلك خلال فعاليات الدورة العادية الـ20 للجنة القانون الدولي التابعة للاتحاد التي انطلقت بأديس أبابا في 22 من الشهر الجاري وتستمر حتى مطلع أبريل/نيسان المقبل.

وفي أول مقابلة لها عقب فوزها، قالت قلديش لـ"العين الإخبارية" إن "اللجنة الأفريقية عملها هو أن تمد الاتحاد بالرأي والاستشارات القانونية ومجموع الصكوك الدولية له والمساهمة في حل التحديات القانونية التي تواجه أفريقيا حالياً".

وأضافت رئيسة اللجنة المنتخبة حديثا أن كل عضو باللجنة يمثل التقسيمات الجغرافية الأفريقية وتتميز تكويناتها بأن عضويتها موزعة بنسب متساوية بين النساء والرجال.

وأشارت إلى أن "اللجنة لديها جدول أعمال في كل دورة ومن بين أجندة الدورة الحالية هناك عدد من الدراسات والبحوث يقوم بها كل عضو في مجاله، وهو ما يشكل أجندة عامة للجنة" .

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل العين الإخبارية بتاريخ 28 مارس 2022

 

نيويورك ـ يُدرك العالم جيدًا أن أزمة المناخ تُشكل إحدى العقبات الرئيسية أمام التنمية المستدامة. ومع ذلك، على الرغم من الأدلة الواضحة على العواقب الخطيرة المترتبة على تغير المناخ، وعلى الرغم من امتلاكنا للمعرفة والتكنولوجيات والموارد اللازمة لعلاجه، فإننا نواصل السير على نفس المسار الذي يؤدي إلى إنتاج نسبة عالية من الكربون الذي يهدد قدرتنا على البقاء.

نحن نعلم أيضًا أن استقرار المناخ يعتمد على استجابة المجتمع بأسره، وبالتالي على المشاركة المتساوية والعادلة لجميع المواطنين في الحكم. ولم يحدث ذلك أيضًا: فقد كانت المرأة ممثلة تمثيلاً ضئيلاً في صنع القرارات المتعلقة بقضايا المناخ. وعلى الرغم من أن هذا الاتجاه قد تغير ببطء، لا يزال هناك الكثير مما يتعين القيام به لتعزيز الاستجابة لأزمة تغير المناخ بشكل يُراعي الفوارق بين الجنسين. هناك ثلاث ضرورات أساسية: قيادة المرأة، وحقوق السكان الأصليين، والتعليم.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل بروجيكت سنديكيت بتاريخ 24 مارس 2022