المرأة في الانتخابات... دور منشود أم مفقود؟
Source: Grand LB
وكأن قدر المرأة في لبنان أن تستعطي حقوقاً هي في الأساس موجودة ولكن غير مطبقة ومفقودة. فلا قانون المساواة بين الرجل والمرأة يصلح، ولا قانون الكوتا النسائية مناسب، ولا حتى القانون الانتخابي يسعفها.
جلّ ما في الأمر أننا بحاجة إلى نساء يعتبرن أنفسهن مؤهلات للمواقع والشأن العام ويعملن للحصول على حقوقهن من خلال نضال طويل وتغيير نهج المجتمع بمواكبة الحداثة والتطور.
وفي تقويم لدور المرأة في المشاركة في الاستحقاق الانتخابي المقبل، تشير الخبيرة في الشؤون الجنسانيّة عبير شبارو في حديث لموقع "لبنان الكبير"، إلى أن هناك "١٥٧ امرأة ترشّحن للانتخابات، ١١٨ منهن تمكن من الالتحاق بـ ٦٥ لائحة انتخابية من أصل ١٠٣ لوائح في لبنان. وبالتالي، يكون إجمالي نسبة المرشّحات قد ارتفع من ١٢ إلى ١٤ في المئة فقط من العام ٢٠١٨ الى العام ٢٠٢٢. وعلى الرغم من هذا التقدم الطفيف لم تشهد ٣٨٪ من اللوائح عضوية أي امرأة مرشحة".
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل Grand LB بتاريخ 29 أبريل 2022.
وكأن قدر المرأة في لبنان أن تستعطي حقوقاً هي في الأساس موجودة ولكن غير مطبقة ومفقودة. فلا قانون المساواة بين الرجل والمرأة يصلح، ولا قانون الكوتا النسائية مناسب، ولا حتى القانون الانتخابي يسعفها.
جلّ ما في الأمر أننا بحاجة إلى نساء يعتبرن أنفسهن مؤهلات للمواقع والشأن العام ويعملن للحصول على حقوقهن من خلال نضال طويل وتغيير نهج المجتمع بمواكبة الحداثة والتطور.
وفي تقويم لدور المرأة في المشاركة في الاستحقاق الانتخابي المقبل، تشير الخبيرة في الشؤون الجنسانيّة عبير شبارو في حديث لموقع "لبنان الكبير"، إلى أن هناك "١٥٧ امرأة ترشّحن للانتخابات، ١١٨ منهن تمكن من الالتحاق بـ ٦٥ لائحة انتخابية من أصل ١٠٣ لوائح في لبنان. وبالتالي، يكون إجمالي نسبة المرشّحات قد ارتفع من ١٢ إلى ١٤ في المئة فقط من العام ٢٠١٨ الى العام ٢٠٢٢. وعلى الرغم من هذا التقدم الطفيف لم تشهد ٣٨٪ من اللوائح عضوية أي امرأة مرشحة".
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل Grand LB بتاريخ 29 أبريل 2022.