ريفيات يحققن نجاحات في مجتمعاتهن المحلية ويتأهلن لمناصب سياسية في الأردن؟
Source: الغد
عمان – أثبتت السنوات الأخيرة تمكن المرأة الريفية في الأردن من تغيير الصورة النمطية لدورها، تمثل بوصولها لمناصب سياسية وقيادية كغيرها من الرجال. فقد استطاعت تغيير الكثير من المفاهيم الاجتماعيه لدورها، مثل مشاركتها في الحياة السياسية والبرلمانية سواء أكانت مترشحة أو ناخبة.
عضوة مجلس بلدية إربد وكفر جايز عدلة كنعان؛ أكدت تلقيها دعما كبيرا من أسرتها عند اقتراح فكرة ترشحها للانتخابات البلدية، وخصوصا من زوجها الذي كان أول داعميها.
وأضافت عدلة “تكللت جهود الترشح بالنجاح، ليس على صعيد الانتخابات البلدية حسب، بل تجاوزت ذلك لتحقيق كثير من الإنجازات، كتقديم الخدمات التي تفتقر لها المنطقة”.
وترى عدلة؛ إن مد يد العون للفئة التي لم تكن تثق بقدرتها في بداية مسيرتها السياسية، خير دليل على قدرتها بشأن تحمل مسؤولية الموقع الذي تشغله، بالإضافة إلى أنها كانت سببا بتغيير نظرة نساء مجتمعها لأنفسهن، وبمدى قدرتهن على إحداث تغيير حقيقي.
وفيما يتعلق بما واجهته من عقبات تمثلت، بحسب قولها، في عدم تقبل المجتمع لفكرة ترشحها، وخصوصا الرجال، واصفة العمل على كسب ثقتهم بالأمر الصعب، ولكنها تمكنت من طرح مقترحات وقضايا تهمهم، لكسب ثقتهم ودعمهم.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الغد بتاريخ 26 ديسمبر 2020.
عمان – أثبتت السنوات الأخيرة تمكن المرأة الريفية في الأردن من تغيير الصورة النمطية لدورها، تمثل بوصولها لمناصب سياسية وقيادية كغيرها من الرجال. فقد استطاعت تغيير الكثير من المفاهيم الاجتماعيه لدورها، مثل مشاركتها في الحياة السياسية والبرلمانية سواء أكانت مترشحة أو ناخبة.
عضوة مجلس بلدية إربد وكفر جايز عدلة كنعان؛ أكدت تلقيها دعما كبيرا من أسرتها عند اقتراح فكرة ترشحها للانتخابات البلدية، وخصوصا من زوجها الذي كان أول داعميها.
وأضافت عدلة “تكللت جهود الترشح بالنجاح، ليس على صعيد الانتخابات البلدية حسب، بل تجاوزت ذلك لتحقيق كثير من الإنجازات، كتقديم الخدمات التي تفتقر لها المنطقة”.
وترى عدلة؛ إن مد يد العون للفئة التي لم تكن تثق بقدرتها في بداية مسيرتها السياسية، خير دليل على قدرتها بشأن تحمل مسؤولية الموقع الذي تشغله، بالإضافة إلى أنها كانت سببا بتغيير نظرة نساء مجتمعها لأنفسهن، وبمدى قدرتهن على إحداث تغيير حقيقي.
وفيما يتعلق بما واجهته من عقبات تمثلت، بحسب قولها، في عدم تقبل المجتمع لفكرة ترشحها، وخصوصا الرجال، واصفة العمل على كسب ثقتهم بالأمر الصعب، ولكنها تمكنت من طرح مقترحات وقضايا تهمهم، لكسب ثقتهم ودعمهم.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الغد بتاريخ 26 ديسمبر 2020.