في الوقت الذي يدفع فيه إدريس لشكر، الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، برفيقه الحبيب المالكي إلى رئاسة مجلس النواب، بدعم من حلفائه السياسيين، خاصة أنه لا يتوفر سوى على 20 مقعدا نيابيا لن تخوله الحصول على هذا المنصب؛ يبدو أن شعارات المساواة، الذي رفعته عدة هيئات سياسية ضمنها الاتحاد الاشتراكي، كان مجرد مزايدة سياسية، إذ لم يتم إلى حد الساعة تقديم أي اسم امرأة للترشح لهذا المنصب.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور على مومقع هسبريس يوم 16 يناير 2017.
في الوقت الذي يدفع فيه إدريس لشكر، الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، برفيقه الحبيب المالكي إلى رئاسة مجلس النواب، بدعم من حلفائه السياسيين، خاصة أنه لا يتوفر سوى على 20 مقعدا نيابيا لن تخوله الحصول على هذا المنصب؛ يبدو أن شعارات المساواة، الذي رفعته عدة هيئات سياسية ضمنها الاتحاد الاشتراكي، كان مجرد مزايدة سياسية، إذ لم يتم إلى حد الساعة تقديم أي اسم امرأة للترشح لهذا المنصب.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور على مومقع هسبريس يوم 16 يناير 2017.