الانتخابات
Main navigation
قالت رئيسة الرابطة الوطنية للأمن الأسري «رواسي» الناشطة السياسية والاجتماعية في مجال حقوق المرأة والأسرة الدكتورة خديجة المحميد، إن نسبة المواطنات اللواتي يحق لهن الانتخاب، أكبر من نسبة المواطنين، وبالتالي تصويتها للمرشحين سيكون رقماً ترجيحياً لمن يفوز بقناعتهن في تمثيل قضاياهن وقضايا الوطن، سواء كان المرشح ذكرا أم أنثى.
أما عن ضرورة تواجد المرأة المرشحة في البرلمان، فقالت المحميد إن المواطنة تحتاج من الدولة أن تتبني نظام «الكوتا» في البرلمان، كما عملت به بعض الدول العربية في بداية تجربتها، ومن بينها جمهورية مصر العربية، حيث أتاحت به الفرصة لعدد جيد من النساء اللاتي عُيّن نائبات في البرلمان المصري، أن يكتسبن التجربة الميدانية في هذا المجال، حتى اقتنع الشعب بكفاءة المواطنة المصرية، وأصبح في ما بعد عدد الفائزات بالانتخاب في البرلمان يفوق المعينات.
ورأت «اننا نحتاج الى مثل هذه التجربة في الكويت، حيث ان المواطنات الكويتيات المؤهلات للتمثيل البرلماني عددهن غير قليل.
انقر هنا لقراءة بقية التقرير المنشور في موقع صحيفة الراي بتاريخ 1 ابريل، 2024.
وعلى هامش اجتماع الحكومة اليوم الأربعاء، قالت مساعدة الرئيس الإيراني لشؤون المرأة والأسرة إنسية خزعلي: تم تسجيل 1700 امرأة لانتخابات الدورة الـ12 لمجلس الشورى الإسلامي، ووفقا لمجلس صيانة الدستور، فقد تم ترشيح نساء للمشاركة في هذه الفترة من الانتخابات البرلمانية تعادل ما تم ترشيحه في البرلمانات الستة الأخيرة.
انقر هنا لقراءة بقية التقرير المنشور في موقع قناة العالم بتاريخ 14 فبراير، 2024.
ووفقاً للإحصاءات في إندونيسيا، فإن هناك أكثر من 135 مليون عامل في إندونيسيا، 60 في المائة منهم يعملون في القطاع غير الرسمي، ومن بينهم العاملون المنزليون.
هنالك تدابير محلية لحمايتهم لكن قانون العاملين المنزليين لم تتم المصادقة عليه من قبل البرلمان الوطني، وبالتالي فإن من السهل على أرباب العمل أن يتجاهلوه.
تقول راهايو: "العمال المنزليين يواجهون الكثير من العنف. وحتى أن البعض فقد حياته."
و تضيف راهايو: "أنا مرشحة الضعفاء"، في إشارة إلى الأشخاص المهمشين اجتماعياً أو الذين يعيشون في ظروف اقتصادية صعبة.
انقر هنا لقراءة بقية التقرير المنشور في موقع الشرق الاوسط بتاريخ 8 فبراير، 2024.
رصد الملاحظون التابعون للمركز التونسي المتوسطي المعتمدون لملاحظة الدور الثاني من انتخابات المجالس المحلية ضعف مشاركة النساء بمراكز الاقتراع مقارنة بالدور الأول وارتفاع حالات العنف المسجلة في مراكز الاقتراع .
وأفادت مديرة البرامج في المركز أحلام القروي اليوم الإثنين بالعاصمة، خلال ندوة صحفية نظمتها جمعيات مختصة في متابعة الشأن الانتخابي، لتقديم تقارير حول ملاحظتها لمختلف مراحل الانتخابات المحلية في دورها الثاني، أن نسبة الإقبال كانت أعلى بشكل طفيف في المناطق الريفية الضيقة مبررة ذلك بطابع الانتخابات المحلية التي تدعم التضامن المبني على العلاقات العائلية و »العروشية »
انقر هنا لقراءة بقية التقرير المنشور في موقع الصحفيين التونسيين بصفاقس بتاريخ 5 فبراير، 2024.
في لقاءات أجرتها «الشرق الأوسط» مع العد التنازلي لمساهمة المرأة في الانتخابات البلدية، اعتبرت الدكتورة لطيفة الشعلان، عضوة مجلس الشورى، في حوار معها أن مشاركة المرأة في المجلس البلدي كمرشحة وناخبة «حدث استثنائي يصب في تمكين المرأة السعودية، ويوازي في أهميته دخول النساء إلى مجلس الشورى للمرة الأولى في تاريخه خلال الدورة السادسة الحالية». ورأت أن «دخول النساء إلى المجالس البلدية سوف يساهم في تعزيز مفهوم المواطنة والانتماء باعتبار انتخابات المجالس البلدية القادمة ستعكس تمثيلاً سليمًا لمجتمع طبيعي يتكون من النساء والرجال».
غير أن الدكتورة الشعلان أضافت أن هناك «تحديات كثيرة ستقف في طريق حصول النساء على عضوية المجالس البلدية خاصة ضمن الثلثين المختارين بالانتخاب، وأن هذه التحديات كثيرة منها وقوف بعض التيارات ضد تمكين المرأة، ولقد بدأنا نرى بوادر ذلك في بعض الحملات الموجّهة في وسائل التواصل الاجتماعي، إلى طبيعة الثقافة النمطية والتقاليد السائدة في النظرة الدونية إلى قدرات النساء».
انقر هنا لقراءة بقية التقرير المنشور في موقع جريدة الشرق الأوسط بتاريخ 1 يناير، 2024.
وفقاً للنتائج النهائية للانتخابات، 76 مرشحة ضمنن مقاعد في مجالس المحافظات، متخطّين بذلك الكوتا المخصصة للنساء في قانون الانتخابات.
قانون انتخابات مجالس المحافظات خصص أكثر من 25 بالمائة من المقاعد للنساء، أي ما يعادل 75 مقعد من مجموع 285 مقعد في مجالس المحافظات (باستثناء اقليم كوردستان).
فقط في كركوك تجاوزت النساء الكوتا، بعد ظفرهن بخمسة مقاعد من مجموع 16 مقعد في مجلس المحافظة، حيث خصصت لهن أربعة مقاعد وفق نظام الكوتا، اثنتان من هؤلاء المرشحات فزن بالاعتماد على الأصوات التي حصلن عليها.
انقر هنا لقراءة بقية التقرير المنشور في موقع كركوك ناو بتاريخ 1 يناير، 2024.