الانتخابات
Main navigation
في لقاءات أجرتها «الشرق الأوسط» مع العد التنازلي لمساهمة المرأة في الانتخابات البلدية، اعتبرت الدكتورة لطيفة الشعلان، عضوة مجلس الشورى، في حوار معها أن مشاركة المرأة في المجلس البلدي كمرشحة وناخبة «حدث استثنائي يصب في تمكين المرأة السعودية، ويوازي في أهميته دخول النساء إلى مجلس الشورى للمرة الأولى في تاريخه خلال الدورة السادسة الحالية». ورأت أن «دخول النساء إلى المجالس البلدية سوف يساهم في تعزيز مفهوم المواطنة والانتماء باعتبار انتخابات المجالس البلدية القادمة ستعكس تمثيلاً سليمًا لمجتمع طبيعي يتكون من النساء والرجال».
غير أن الدكتورة الشعلان أضافت أن هناك «تحديات كثيرة ستقف في طريق حصول النساء على عضوية المجالس البلدية خاصة ضمن الثلثين المختارين بالانتخاب، وأن هذه التحديات كثيرة منها وقوف بعض التيارات ضد تمكين المرأة، ولقد بدأنا نرى بوادر ذلك في بعض الحملات الموجّهة في وسائل التواصل الاجتماعي، إلى طبيعة الثقافة النمطية والتقاليد السائدة في النظرة الدونية إلى قدرات النساء».
انقر هنا لقراءة بقية التقرير المنشور في موقع جريدة الشرق الأوسط بتاريخ 1 يناير، 2024.
وفقاً للنتائج النهائية للانتخابات، 76 مرشحة ضمنن مقاعد في مجالس المحافظات، متخطّين بذلك الكوتا المخصصة للنساء في قانون الانتخابات.
قانون انتخابات مجالس المحافظات خصص أكثر من 25 بالمائة من المقاعد للنساء، أي ما يعادل 75 مقعد من مجموع 285 مقعد في مجالس المحافظات (باستثناء اقليم كوردستان).
فقط في كركوك تجاوزت النساء الكوتا، بعد ظفرهن بخمسة مقاعد من مجموع 16 مقعد في مجلس المحافظة، حيث خصصت لهن أربعة مقاعد وفق نظام الكوتا، اثنتان من هؤلاء المرشحات فزن بالاعتماد على الأصوات التي حصلن عليها.
انقر هنا لقراءة بقية التقرير المنشور في موقع كركوك ناو بتاريخ 1 يناير، 2024.
بالتزامن مع بدء فترة الدعاية للانتخابات الرئاسية، أطلقت أنتي الأهم حملة «انزلي وشاركي» لرفع مستوى الوعي السياسي للمرأة المصرية بأهمية المشاركة والتصويت في الانتخابات الرئاسية.
وأكد الدكتور عمرو هراس مؤسس مبادرة أنتي الأهم والمدير التنفيذي لمؤسسة مصر للصحة والتنمية المستدامة، أن مصر تشهد في هذه الأيام مرحلة مهمة في تاريخها تتشكل خلالها ملامح خارطة الحياة السياسية وتعزيز عملية بناء الديمقراطية.
وأضافت الدكتورة ريهام العراقي المنسق العام لحملة أنتي الأهم أن الهدف من حملة «انزلى وشاركى» هو إدراك أهمية دور المرأة والتزامها تجاه العملية الانتخابية، خاصة أن المرأة المصرية شريك أساسي في رسم خارطة الحياة السياسية وأثبتت قوة حضورها في كل الاستحقاقات الدستورية السابقة.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل المصري اليوم بتاريخ 13 نوفمبر 2023.
تراجع عدد المرشحات خلال هذه الدورة سببه تراجع حماس العمانيات للترشّح لانتخابات يعلمن بشكل مسبق ضآلة حظوظهن في الفوز بها.
مسقط- فقدت النساء في سلطنة عمان المقعدين اللذين كانا لهنّ في مجلس الشورى السابق، حيث أظهرت نتائج الانتخابات التي أجريت الأحد عدم فوز أي امرأة من ضمن المرشحات اللاتي تقدّمن للانتخابات.
وتأكّد بهذه النتيجة مدى سماكة الجدار الاجتماعي والثقافي الموجود في السلطنة ضدّ توسيع المشاركة السياسية للمرأة وحضورها في الحياة العامّة.
ولم يرد اسم أي امرأة ضمن قوائم الفائزين بمقاعد في المجلس والذين أوردت وزارة الداخلية العمانية أسماءهم، بينما تبين من خلال الأرقام الرسمية تراجع عدد المرشحات خلال هذه الدورة إلى 32 مرشّحة من مجموع 843 مرشحا مقارنة بـ40 مرشحة في الدورة الماضية، الأمر الذي عكس تراجع حماس العمانيات للترشّح لانتخابات يعلمن بشكل مسبق ضآلة حظوظهن في الفوز بها.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل العرب بتاريخ 31 أكتوبر 2023.
أكدت اللجنة العليا لانتخاب أعضاء مجلس الشورى في سلطنة عُمان، للفترة العاشرة أن البرامج المستخدمة في التصويت كانت شفافة بنسبة كبيرة حيث لا يوجد تدخل بشري نهائياً، مشيراً إلى أن عملية الفرز والجهات المشرفة والرقابة على الانتخابات هي من تعكس حرية الناخبين.
وقال فضيلة الشيخ المختار بن عبد الله الحارثي، نائب رئيس المحكمة العليا، رئيس اللجنة العليا للانتخاب، خلال مؤتمر صحفي: «إن نسبة التصويت العامة بلغت نحو 65.88% توزعت بين محافظة وأخرى، وأن هناك ولايات بلغت نسبة الناخبين فيها إلى 98%».
وأضاف أن اللجنة لم تتلقّ حتى الآن أيّ طعون حول العملية الانتخابية وما زال الوقت مفتوحاً لتقديمها، لافتاً إلى أن العملية الانتخابية سارت بشفافية متناهية، وكان هناك حضور اللجنة العُمانية لحقوق الإنسان خلال سير العملية الانتخابية.
وتابع رئيس اللجنة العليا للانتخاب «تقاربت نسب التصويت للذكور من نسبة تصويت الإناث، وفي عدد يفوق الـ 20 ولاية كانت نسبة الإناث أعلى من الذكور بما يفسر مشاركة المرأة، ومساهمتها في اختيار من يمثلها في المجلس».
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الاتحاد بتاريخ 31 أكتوبر 2023.
تحليل استبيان الشبكة العربية للمرأة في الانتخابات 2023