الانتخابات
Main navigation
قدمت د. مها كركبي صباح، المحاضرة في موضوع علم الاجتماع وعلوم الإنسان في جامعة بن غوريون، محاضرة تحت عنوان "النساء العربيات في السلطات المحلية: ما بين قدرة التمثيل وقدرة التأثير"، تطرقت فيها إلى الأسباب التي أدت إلى زيادة تمثيل النساء في مجال السياسة في المجتمعات، وأبرزها التعليم العالي والاستقلال الاقتصادي، وربطت ما بين وجود المرأة في العمل السياسي ورفع مكانتها في المجتمع وما إذا كانت كل النساء المنتخبات يتبنين أجندة تعزيز مكانة المرأة؟! وهو ما أسمته بقدرة التمثيل مقابل قدرة التأثير، مشيرة إلى أن ليس كل امرأة سياسية تحمل الفكر النسوي، لذلك فليس مهم عدد النساء وإنما المهم هو التوجه.
وتحدثت عن واقع المرأة في المجتمع العربي في ظل التغيرات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، والوضع المركّب الذي يشير إلى أنه في الجانب التعليمي، النساء يتفوقن اليوم على الذكور في التعليم للألقاب الأكاديمية، وتصل نسبتهن إلى 64% مقابل 34% من الذكور، ورغم ذلك فإن المرأة في المجتمع العربي تواجه العديد من المعوّقات في الجانب البنيوي للمجتمع وليس على الصعيد الفردي، فما زالت الأجيال تتمسك بأفكار من الزمن البائد التي ترى أن مكان المرأة في البيت والمطبخ.
وما يعزز هذه الأفكار ذكورية المجتمع وكون المرأة العربية صاحبة الدخل المنخفض مقابل الرجل ومقابل المرأة اليهودية، والنسب المنخفضة للنساء العربيات في سوق العمل مقابل الرجال، ومقارنة بالمجتمع الإسرائيلي اليهودي.
انقر هنا لقراءة بقية التقرير المنشور من قبل موقع موقع عرب 48 بتاريخ 9 سبتمبر، 2023.
بحضور رئيس مجلس المفوضية السيد د. ” عماد السائح ” و أعضاء مجلس المفوضية الوطنية العليا للانتخابات السيدة “رباب حلب ” والسيد ” أبوبكر مرده ” والمدير العام السيد ” محمد قحيص ” ومدراء الإدارات بالمفوضية، أطلقت اليوم الخميس، 19 يناير 2023م وحدة دعم المرأة بالمفوضية منصة رصد العنف ضد المرأة في انتخابات وهي تعد أحد أهم مشاريع خطة الوحدة لعام 2023م التي تعمل المفوضية على تنفيذها.
تناولت السيدة ” رباب حلب “ عضو مجلس المفوضية في كلمة الافتتاح بأنه تم تصميم المنصة الخاصة برصد العنف ضد المرأة في الانتخابات بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، وهي منصة تستخدم في عدة دول منها (تونس، لبنان، البيرو) وذلك لتعزيز نزاهة الانتخابات ومحاربة الأخبار الزائفة والمضللة وخطاب الكراهية ورصد المخالفات الانتخابية، لأنها تستخدم التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي لتجميع وتحليل عدد ضخم من البيانات.
تضمن الحدث تقديم منهجية العمل بالمنصة وعرض نتائج تحليل البيانات خلال الفترة التجريبية للمنصة وطرق الاستفادة منها والتحديات التي واجهت فريق العمل قبل إطلاقها.
هذا وأكدت رئيس وحدة الرصد الإعلامي ومشرف المنصة السيدة ” هبه أبوشحمة ” بأن الخطوة التي ستلي إطلاق المنصة هي حملات توعوية عبر وسائل التواصل الاجتماعي للتعريف بالمنصة ، ومن ثم إطلاق المنصة بشكل رسمي ونشر تقارير العنف المرصودة عبر وسائل الإعلام المختلفة.
وفي الختام تم إطلاق منصة رصد العنف ضد المرأة والإعلان عن العمل بها مرحلياً.
(نشر بتاريخ
.إتفق خبراء ومختصون في الشأن الانتخابي بضرورة تدريب وإعداد النساء المرشحات والناخبات مبكرًا لانتخابات 2024،وتنفيذ حملات توعوية بقانون الانتخاب الجديد، ذلك لضمان مشاركة نسائية أوسع
.واشاروا في حديثهم الى الرأي الى ضرورة استثمار الوقت لتدريب المرشحات على قضايا لها علاقة بكيفية إعداد الخطط والحملات الانتخابية والفئات المستهدفة، وذلك لتجنب التدريب المتأخرالذي يؤثر على نوعية البرامج المقدمة لهن
.وقال مدير مركز الثريا للدراسات واالستشارات والتدريب الدكتور محمد جريبيع، إن موعد الاستحقاق الدستوري سيكون في عام 2024 وستجري على قانون جديد وتعديلات دستورية جديدة وعلى منظومة تحديث سياسي جديدة، وهذه المنظومة منحت امتياز اضافي للمرأة بأن تنافس بشكل غير الكوتا إذ اصبح المجال متاح أمامها من خلال الاحزاب
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل صحيفة الرأي بتاريخ 8 يوليو، 2023.
تستعد الإمارات العربية المتحدة لإجراء النسخة الخامسة من انتخابات المجلس الوطني الاتحادي، التي لاقت نسبة مشاركة لافتة لاسيما من قبل العنصرين النسائي والشبابي. وهذا أول استحقاق انتخابي يجري في عهد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان الذي تسلم رئاسة البلاد في الرابع عشر من مايو 2022 خلفا للرئيس الراحل الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان.
وأعلنت اللجنة الوطنية للانتخابات عن قوائم الهيئات الانتخابية لجميع إمارات الدولة لانتخابات المجلس الوطني الاتحادي 2023، والتي ضمت 398879 عضوا لتشهد زيادة بنسبة تصل إلى 18.1 في المئة مقارنة مع قوائم الهيئات الانتخابية للعام 2019، والتي بلغ عدد أعضائها 337738. وحظيت المرأة الإماراتية بحضور مميز في القوائم الانتخابية بنسبة تصل إلى 51 في المئة مقابل نسبة الذكور والتي بلغت 49 في المئة.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل صحيفة العرب بتاريخ 10 يوليو، 2023.
.وفق الهيئة العليا للانتخابات، فإنه من بين 64 مليونًا و113 ألفًا و941 ناخبًا، يحقّ لحوالي 30 مليون ناخبة المشاركة في التصويت، للتعبير عن مواقف ومصالح وتوجهات نصف المجتمع التركي (42 مليون امرأة وفتاة تعادل نحو 49.9% من إجمالي الشعب التركي، الذي يقارب الـ 84 مليون نسمة)
.وخلال الانتخابات الحالية يرشّح حزب العدالة والتنمية (الحاكم) وحزب الشعب الجمهوري واليسار الأخضر وحزب الحركة القومية وأحزاب أخرى، حوالي 933 امرأة (بنسبة 28% من إجمالي عدد المرشحين، الذين يصل عددهم إلى 3340 شخصًا)
وتحظى النساء بأكبر نسبة ترشيح على قائمة حزب اليسار الأخضر (الذي يضم حزب الشعوب الديمقراطي)، وحزب العمال التركي، والحزب الاشتراكي، وحزب العدالة والتنمية (113 امرأة من بين 600 مرشح على قائمة الحزب)، وحزب الشعب الجمهوري (147 مرشحة)، وحزب الجيد برئاسة ميرال أكشينار (152 مرشحة)، وحزب الحركة القومية (90 مرشحة)
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل نون بوست بتاريخ 9 مايو2023