البرلمانات والنواب
Main navigation
صيغ مشاركة المرأة العربية فى الحياة السياسية (فعالية واستدامة مشاركة المرأة فى النظام السياسى عبر نظام الكوتا)
منظمة المرأة العربية
ارتفعت النسبة العالمية لأعضاء البرلمانات من النساء إلى 26.9 في المائة، استنادا إلى الانتخابات والتعيينات التي جرت عام 2023، وفق ما أفاد به أحدث تقرير بشأن النساء في البرلمانات لعام 2023 الصادر عن الاتحاد البرلماني الدولي.
وأشار التقرير إلى أن هذه النسبة تمثل زيادة قدرها 0.4 نقطة مئوية على أساس سنوي، وهو معدل نمو مماثل لعام 2022. ومع ذلك، فإن النمو أبطأ مما كان عليه في السنوات السابقة - فقد شهدت الانتخابات عامي 2021 و2020 زيادة في عدد النائبات البرلمانيات بنسبة 0.6 نقطة مئوية.
وفقا للتقرير، تستمر رواندا في قيادة التصنيف العالمي للاتحاد البرلماني الدولي حيث تشغل النساء 61.3% من مقاعد مجلس النواب، تليها كوبا ونيكاراغوا بنسبة 55.7% و53.9% على التوالي، في حين تتعادل أندورا والمكسيك والإمارات العربية المتحدة.
انقر هنا لقراءة بقية التقرير المنشور في موقع أخبار الأمم المتحدة بتاريخ 5 مارس، 2024.
في قانون الانتخاب الجديد الذي ستجرى الانتخابات النيابية المقبلة على أساسه زاد من مقاعد المراة في مجلس النواب إذ خصص مقعد للمرأة عن كل محافظة وأيضا إشترط وضع مراة في قائمة الحزب «القائمة على مستوى الوطن» وأن يكون ترتيبها في أول ثلاثة أسماء حيث نص القانون على وجود إمرأة واحدة على الأقل ضمن المترشحين الثلاثة الأوائل وكذلك ضمن المترشحين الثلاثة التاليين.
انقر هنا لقراءة بقية التقرير المنشور في موقع صحيفة الرأي بتاريخ 30 يناير، 2024.
من الناحية الإجرائية تم تعريف التمكين بأنه عملية تعني توفير الوسائل الثقافية والتعليمية والمادية حتى يتمكن الأفراد من المشاركة في اتخاذ القرار والتحكم في الموارد وحددت أهدافها في القضاء على كل أنواع تبعية المرأة واستكانتها سياسيا أو اقتصاديا أو اجتماعيا
وفي سياق الحديث عن التمكين السياسي للمرأة الموريتانية فالمقصود هو وصول المرأة إلى مراكز صنع القرار والمراكز التي تؤثر في صنع القرار ووضع السياسات ، فالمؤسسة البرلمانية وإن كانت من أهم الأجهزة المشاركة في صناعة القرار ورسم السياسات في موريتانيا إلا أنها ليست الوحيدة المتفردة في صنع القرار حيث أن هناك مؤسسات أخرى كالمؤسسات القانونية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية التي تلعب دوراً هاماً في صنع القرار أو تؤثر فيه
انقر هنا لقراءة بقية التقرير المنشور في موقع البديل بتاريخ 18 اكتوبر، 2023
تُعدّ اتفاقية (سيداو) -للقضاء على التمييز ضد المرأة- حجر الأساس للعديد من الجهود الدولية التي تؤطَّر للقضاء على كل أشكال التميُّز ضد المرأة، والمساواة بين الجنسين في كل مناحي الحياة، لاسيما السياسية، وتولي النساء المناصب الحكومية، ووصولهن لمواقع صنع واتخاذ القرار، كما أكد مؤتمر بكين عام 1995م على أهمية اتخاذ الإجراءات والتدابير اللازمة من قِبَل الدول والحكومات لدعم وتمكين النساء سياسيًا.
ولم تكن الدولة المصرية بمعزل عن هذا الاهتمام العالمي بدعم وتمكين المرأة، وقد خطت المرأة المصرية خطوات هامة في اتجاه المساواة السياسية، لاسيما الحياة النيابية في مرحلتها الأهم، وهي دستور 2014م، الذي نصت تعديلاته على منح المرأة المصرية ربع مقاعد مجلس النواب المصري، وجاءت هذه النسبة في البرلمان الحالي من خلال نظام تَناسُب العضوية المختلطة .
انقر هنا لقراءة بقية التقرير المنشور من قبل موقع مركز رع للدراسات بتاريخ 12 أغسطس، 2023.
.وحددت إمارتا أبوظبي ودبي مقعدين للنساء من المقاعد المخصصة لكل إمارة بالانتخاب
.أما إمارتا الشارقة ورأس الخيمة فلم تحددا أية مقاعد للنساء من خلال آلية الانتخاب، في حين حددت إمارات عجمان والفجيرة وأم القيوين مقعداً واحداً للنساء بالانتخاب من المقعدين المخصصين لكل إمارة
.وبناء على القرار فإن إمارتي الشارقة ورأس الخيمة ستستخدمان أسلوب التعيين لإتمام نسبة الـ50% من عضوية النساء في المجلس الوطني الاتحادي
في حين ستستخدم بقية الإمارات أسلوب الجمع بين الانتخاب والتعيين لاستكمال نسبة الـ50 % من المقاعد المخصصة للنساء في تشكيل المجلس الوطني الاتحادي.
انقر هنا لقراءة التقرير كاملاً