البرلمانات والنواب
Main navigation
In this episode of Development Matters, we discuss the impediments that stand against women's participation in political life, among which are hate speech and violence. Where do Lebanese women stand today in that regard, how was women's political participation at the 2022 parliamentary elections compared to 2018 and what can be done to increase participation? Listen to our episode on violence against women in politics with gender expert and advisor Abir Chbaro, and Roula Mkhayel, Executive Director at Maharat Foundation.
Source: YouTube UNDP Lebanon
محللون يرون أن معيقات مشاركة المرأة سياسيا تتمثل بالإشكالية ما بين الأطر النظرية من تشريعات وقوانين وسياسات وبين التطبيق الفعلي لها.
عمان - استكمل مجلس النواب الـ19 الاثنين انتخاب أعضاء المكتب الدائم للمجلس، بانتخاب نائب ثان لرئيس المجلس ومساعديه، فيما لم تسفر الانتخابات عن فوز أي من المرشحات ما يطرح تساؤلات بشأن التمثيل النسوي في الأردن.
وخلت المواقع الرئيسية بالمكتب الدائم “نائبي الرئيس ومساعديه” من وجود أي سيدة، حيث لم تترشح أي سيدة لموقع النائب الأول للرئيس والذي انحسر الترشح عليه بين خالد أبوحسان وأحمد الخلايلة وعبدالرحيم المعايعة وحسين الحراسيس، وفاز به الخلايلة في الجولة الثانية بحصوله على 61 صوتا.
كما انحسر الترشح لموقع النائب الثاني لرئيس المجلس بين زيد العتوم (56 صوتا) ونصار الحيصة (58 صوتا) وفاز الأخير بالموقع.
وترشحت 3 سيدات للموقع الوحيد “مساعدي الرئيس” وهنً عبير الجبور وفايزة عضيبات ومروة الصعوب، حيث لم يحالفهن الحظ في حصد الموقع، وذلك بعد فوز النائب ذياب المساعيد (53 صوتا) والنائب وائل رزوق (41 صوتا).
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل العرب بتاريخ 15 نوفمبر 2022.
وكأن قدر المرأة في لبنان أن تستعطي حقوقاً هي في الأساس موجودة ولكن غير مطبقة ومفقودة. فلا قانون المساواة بين الرجل والمرأة يصلح، ولا قانون الكوتا النسائية مناسب، ولا حتى القانون الانتخابي يسعفها.
جلّ ما في الأمر أننا بحاجة إلى نساء يعتبرن أنفسهن مؤهلات للمواقع والشأن العام ويعملن للحصول على حقوقهن من خلال نضال طويل وتغيير نهج المجتمع بمواكبة الحداثة والتطور.
وفي تقويم لدور المرأة في المشاركة في الاستحقاق الانتخابي المقبل، تشير الخبيرة في الشؤون الجنسانيّة عبير شبارو في حديث لموقع "لبنان الكبير"، إلى أن هناك "١٥٧ امرأة ترشّحن للانتخابات، ١١٨ منهن تمكن من الالتحاق بـ ٦٥ لائحة انتخابية من أصل ١٠٣ لوائح في لبنان. وبالتالي، يكون إجمالي نسبة المرشّحات قد ارتفع من ١٢ إلى ١٤ في المئة فقط من العام ٢٠١٨ الى العام ٢٠٢٢. وعلى الرغم من هذا التقدم الطفيف لم تشهد ٣٨٪ من اللوائح عضوية أي امرأة مرشحة".
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل Grand LB بتاريخ 29 أبريل 2022.
عادت المعارضة بقوة إلى أروقة البرلمان الكويتي بعد أن حصلت على نحو 30 مقعدا من أصل 50 خلال الانتخابات النيابية التي جرت الخميس. كما تم تسجيل عودة النساء إلى تحت قبة عبد الله السالم بعدما كانت غائبة خلال العهدة السابقة. وأمام مجلس الأمة الجديد تحديات عديدة، أبرزها تمرير قوانين رادعة من أجل محاربة الفساد والتعاون مع الحكومة المقبلة لتحسين أداء اقتصاد البلاد وإنهاء الاعتماد الكبير على النفط.
كشفت النتائج الجزئية لانتخاب أعضاء مجلس الأمة الكويتي التي جرت الخميس، تقدم أحزاب المعارضة التي حصلت على ستين بالمئة من المقاعد (أي حوالي 30 من أصل إجمالي 50 مقعدا). الأمر الذي ينذر بتغيير كبير في التركيبة السياسية للبرلمان الكويتي الجديد.
من جهة أخرى، أظهرت النتائج عودة العنصر النسوي إلى قاعة عبد الله السالم (اسم قاعة البرلمان الكويتي). فلقد تمكنت كل من جنان بوشهري وعالية الخالد من تجاوز عتبة التصويت والفوز بمقعدين. الأولى حصلت على 4301 صوتا والثانية على 2472 حسب جريدة "الأنباء" الكويتية.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل فرانس 24 بتاريخ 30 سبتمبر 2022.
رفعت هذه المناقشة الإلكترونية مستوى الوعي وجمعت الخبرات والمعرفة والممارسات الجيدة حول المشاركة السياسية للنساء في سياق جائحة كوفيد-19 لغاية البحث عن أفضل السبل للتخفيف من آثار الأزمة على الناخبات والمرشحات والمسؤولات المنتخبات لضمان المشاركة السياسية الكاملة والمتساوية للنساء على جميع مستويات السلطة.
انضم المشاركون إلى هذه المناقشة الإلكترونية في الفترة من 21 مارس إلى 11 أبريل 2022، بما في ذلك نساء في السياسة ونشطاء المجتمع المدني وممارسين وأكاديميين. إلى جانب شركائنا، نود أن نشكر جميع متابعينا الذين خصصوا وقتًا للإجابة على أسئلة هذه المناقشة الإلكترونية وتبادل الخبرات والممارسات والتوصيات.
ساهمت التقديمات في صياغة الاستجابة الموحدة هنا مما يزيد من قاعدة المعرفة الموجودة حول هذا الموضوع.
أدى مجلس الوزراء الاتحادي الأسترالي الجديد اليمين القانونية يوم الأربعاء، حيث عين رئيس الوزراء أنتوني ألبانيز عددا قياسيا من النساء في فريق وزاري متنوع يضم الأقليات الدينية والسكان الأصليين.
وضم مجلس وزراء ألبانيز 23 وزيرا بينهم عشر نساء، مقارنة مع سبع وزيرات في حكومة رئيس الوزراء السابق سكوت موريسون الليبرالية.
وأصبح وزير الصناعة إد هوسيك ووزيرة الشباب آن علي، أول وزيرين مسلمين في الحكومة الاتحادية الأسترالية، وذلك في مراسم بالعاصمة كانبيرا.
كما أصبحت ليندا بورني، التي كانت ترتدي عباءة من جلد الكنغر، أول امرأة من السكان الأصليين تتولى وزارة السكان الأصليين في البلاد.
وشكل ألبانيز وزارة مؤقتة ضمت أربعة أعضاء رئيسيين آخرين، بعد يومين من انتخابات 21 مايو/أيار، ليتمكن من المشاركة في اجتماع المجموعة الرباعية في طوكيو بحضور الرئيس الأمريكي جو بايدن وزعيمي اليابان والهند.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل يورونيوز بتاريخ 1 يونيو 2022