قيادة النساء
Main navigation
تظل القيود الثقافية والاجتماعية فى مصر من أقوى أنواع القيود. وذلك نتيجة لاستمرار هيمنة الطابع الذكورى الأبوي على الثقافة السياسية رغم حدوث كثير من التحولات الإيجابية فى السنوات الأخيرة. ولكنها مازالت إرهاصات وبدايات ولم تتحول إلى تيار رئيسي. وهذا ما يترك أثره على تصورات الشعب المصري بشأن وجود حرية حركة للمرأة فى المجال العام. وبالطبع لا يمكن دراسة موقف الثقافة العامة من المراة دون فهم علاقة ذلك بالبنية السياسية المختلفة.
وقد تعددت وجهات النظر المختلفة بشان أثر التغيرات الاجتماعية علي المشاركة السياسية للمراة فهناك:
الرأي الأول : ان المشاركة المتزايدة للنساء فى العمل السياسى عاملا محوريا للارتقاء بالمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة. فمشاركة المرأة في العمل السياسى يساعدها ان تدافع عن حقوق النساء والأطفال والأسرة. وهذا ما يظهر نتائجه على الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والثقافية. فإن علاقتها بمؤشرات التمكين الاقتصادي الاجتماعي علاقة وثيقة وتفاعلية مع مشاركتها السياسية.
الرأي الثاني : فيرى أن مشاركة المرأة المصرية ليس عاملاً محوريا بل مهم جدا في تطور المجتمع المصري والنهوض به. ومن ثم فهو أمر لابد منها.
ومن هنا نجد أن المشكلة البحثية لتلك الدراسة تتمحور حول محاولة تحليل أثر التغيير الاجتماعي علي المشاركة السياسية للمرأة.
انقر هنا لقراءة عرض الدراسة كاملاً
حسين طليس - بيروت
يفصل اللبنانيين أقل من شهر واحد عن موعد إغلاق باب الترشح للانتخابات النيابية المقرر إجراؤها في شهر مايو المقبل، بعد انقضاء نصف المهلة المحددة من 10 يناير إلى 15 مارس. ومع ذلك ثلاث نساء فقط سجلن ترشيحهن حتى الآن على مستوى البلاد ككل.
وعلى الرغم من أن الأيام المقبلة قد تبدل المشهد والأرقام، لا سيما وأنه درجت العادة في لبنان أن يتأخر المرشحون في التسجيل بانتظار وضوح التحالفات والمنافسات، إلا أن انخفاض نسبة مشاركة النساء في الحياة السياسية اللبنانية تمثل واقعاً تاريخياً في البلاد، ومن غير المتوقع أن يشهد استثناءً في هذه الدورة الانتخابية، نظراً لحجم العوائق التي ما زالت تحيط بانخراط المرأة في العمل السياسي، وانعدام الإرادة لدى السلطة السياسية في البلاد على إزالتها.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الحرة بتاريخ 16 فبراير 2022.
بعد خمسين عامًا على إقرار حقِّهِنَّ في التصويت بلغت النساء في البرلمان السويسري حدًّا لم يبلغْنَه من قبل. تتربع سويسرا في هذا الشأن على المركز السابع عشر من بين مائةٍ وواحدٍ وتسعين بلدًا. لكنّ هذا النجاح يُوهم، فعلى مستوى الكانتونات والبلديات ما زال الأمر يتقدم ببطء.
قبل خمسين عامًا، وتحديداً في السابع من فبراير 1971، قرر الرجال السويسريون بالاقتراع العام بأنه من الآن فصاعداً يحق للنساء أيضًا المشاركة في تقرير السياسة السويسرية، فكانت الانتخابات الفدرالية في 31 أكتوبر 1971 هي الأولى التي جاز فيها أن تشارك النساء كناخبات وكمرشَّحات.
في تلك الانتخابات تمكنت إحدى عشرة امرأة من الوصول إلى الغرفة السفلى من البرلمان، وذلك ما يمثل نسبة 5.5%، بينما وصلت امرأة واحدة إلى الغرفة العليا، وذلك بين 42 عضواً من الرجال، فما الذي حصل منذ ذلك الحين؟ وهل تمكنت السويسريات في الخمسين عامًا الماضية من بلوغ مكانتِهِنَّ في الهيئات السياسية؟
انتخابات نسوية بعد إضراب نسائي
الانتخابات البرلمانية الفدرالية الأخيرة في اكتوبر 2019 دخلت التاريخ على أنها "انتخابات نسوية". لم يحصل من قبل أن اُنتخب الكثير من النساء إلى غرفتي البرلمان الفدرالي، كما في هذه المرّة. وبهذا، فإن سويسرا الآن ليست في موضع سيء بالمقارنة الدوليّة. فهي، مع نسبة نسوية تبلغ 42.5% في الغرفة السفلى من البرلمان، تحتل المرتبة السابعة عشرة من بين 191 بلداً في العالم، وهي مرتبة جديرة بالاحترام.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل سويس أنفو بتاريخ 3 فبراير 2021.
عزيزة علي
عمان- بدعم من وزارة الثقافة صدر لعضو هيئة التدريس، ومدير دائرة العلاقات العامة والاتصال المجتمعي بجامعة الحسين بن طلال د. بشير كريشان، كتابه بعنوان “تأثير التغير في القيادة السياسية على مشاركة المرأة السياسية في الأردن-المغرب-البحرين (دراسة مقارنة)”.
ودعا المؤلف الى ضرورة المحافظة على التمثيل النسبي للمرأة في البرلمان والمجالس البلدية، وزيادة حصص التمثيل النسبي ليحقق العدالة على مستوى محافظات أو أقاليم الدولة، وإعادة النظر في قوانين الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني لتطويرها وتفعيل دورها في المشاركة السياسية، بما يعزز دور المرأة على الصعد كافة، وفي كل المجالات والهيئات والدوائر.
وشدد كريشان على زيادة وعي المرأة والرجل بأهمية مشاركة المرأة في الحياة السياسية من خلال عمليات التوعية والتدريب والتثقيف، وإبراز الأدوار الحديثة للمرأة، وخاصة الأدوار السياسية في الكتب والمناهج التعليمية في المراحل الدراسية كافة.
كريشان، في مقدمة كتابه، يعتبر مسألة التغيير والقيادة من القضايا الأساسية المطروحة في أدبيات الفكر السياسي والاجتماعي، نظرا للارتباط الوثيق بين القيادة السياسية والإرادة نحو التغير، بما يحقق التحول النوعي على مستوى البنى والأنظمة المؤسساتية.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الغد بتاريخ 22 أغسطس 2020.
مع اشتداد تأثير جائحة كوفيد-19عالميًا، قمنا باختيار وجمع موارد ومعلومات مفيدة حول الاستجابات المراعية للاعتبارات الجنسانية وقيادة النساء في أوقات الأزمة. ستجدون قائمة قرارات ذات الصلة وأدوات مفيدة واجتماعات افتراضية وأخبار من الخطوط الأمامية للاستجابات المؤسساتية والسياساتية للجائحة وآثارها.
سيتم مراجعة وتحديث هذه الصفحة بشكل منتظم بموارد جديدة من شركائنا والمؤسسات الأخرى التي تقدم الدعم والتوجيه في السياسات المراعية للاعتبارات الجنسانية.
قرارات
- تبنى البرلمان الأوروبي قرارًا يعالج تنسيق الاتحاد الأوروبي بشأن استجابة جائحة كوفيد-19 يدعو المفوضية الأوروبية والدول الأعضاء إلى إعطاء الأولوية للمساعدات وتدابير التخفيف من حدة الأزمة للمواطنين الأكثر ضعفاً، وخاصة منهم النساء. انقر هنا للاطلاع على القرار.
- اعتمد برلمان أمريكا اللاتينية قراراً يدعو إلى تعميم مراعاة المنظور الجنساني في الاستجابة لجائحة كوفيد-19 وضمان مشاركة النساء في صنع القرار على جميع مستويات إدارة الأزمة. انقر هنا للاطلاع على القرار.
أدوات مفيدة
- أصدر الأمين العام للأمم المتحدة موجزًا للسياسات يقدم كيف يؤثر كوفيد-19 على حياة النساء والفتيات ويقترح تدابير ذات الأولوية لمرافقة الاستجابة الفورية وتدابير التعافي على المدى الطويل. انقر هنا للاطلاع على الوثيقة.
- تعمل هيئة الأمم المتحدة للمرأة مع الشركاء لسد فجوة المعطيات والبيانات المصنفة حسب نوع الجنس وتقديم صورة أكثر دقة للبعد الجنساني في الاستجابة لكوفيد-19 حتى تكون السياسات أكثر فعالية للنساء والفتيات. انقر هنا لرؤية البيانات.
- يسلط هذا الموجز الصادر عن هيئة الأمم المتحدة للمرأة الضوء على تأثير الجائحة العالمية الحالية على العنف ضد النساء والفتيات ويقدم توصيات لللحد من هذه الظاهرة والتصدي لها في قترات بداية وأثناء وبعد الأزمة الصحية. انقر هنا للطلاع على الوثيقة.
- نشر الاتحاد البرلماني الدولي مذكرة إرشادية للبرلمانات تتضمن توصيات بشأن مشاركة وقيادة النساء في صنع القرار البرلماني والتشريعي بشأن كوفيد-19 المستجيب للاعتبارات الجنسانية ومراقبة عمل الحكومة على إدارة الأزمة من منظور جنساني. انقر هنا لرؤيتها.
- أعد مكتب الأمم المتحدة للمرأة في الأمريكتين ومنطقة البحر الكاريبي موجزًا إرشاديًا يتضمن توصيات حول كيفية دمج النساء والمساواة بين الجنسين في الاستجابة للأزمات. انقر هنا للاطلاع عليه.
- أصدرت لجنة الأمم المتحدة المعنية بالقضاء على التمييز ضد المرأة (سيداو) مذكرة إرشادية مفصلة حول مجموعة من التدابير التي يجب أن تتخذها الحكومات لدعم حقوق النساء أثناء استجابتها لوباء كوفيد-19. انقر هنا للتحميل.
اجتماعات افتراضية
- نقاش حول "الجندر و كوفيد-19": لماذا يموت الرجال بسبب الفيروس أكثر من النساء؟ ولماذا لا تؤثر هذه الحقيقة على البحث في لقاح في الولايات المتحدة؟ باستضافة فرانشيسكا دونر ، مديرة النوع الاجتماعي في The Times ومحررة النشرة In Her Words، يقدم هذا النقاش إجابات على هذه الأسئلة الملحة مع كارولين كريادو بيريز، مؤلفة كتاب "المرأة غير المرئية" الحائز على جائزة وأليشا هاريداساني غوبتا ومراسلة مختصة في النوع الاجتماعي في In Her Words. انقر هنا للاستماع إلى المحادثة.
- نقاش حول "القيادة في وقت الأزمات": ماهي خصوصيات القيادة الجيدة في الأزمات؟ في هذا الوقت من التحدي غير المسبوق المتعلق بكوفيد-19، ما الذي يمكن أن نتعلمه من كبار قادة الماضي؟ في هذه المحادثة عبر الأنترنت، تعمق الخبراء في هذه الأسئلة الرئيسية وغيرها حول القيادة في زمن الأزمات. انقر هنا للوصول إلى التسجيل.
- نقاش حول "لماذا يجب جعل المرأة مرئية": استضافت جمعية Fawcett في 7 أبريل محادثة عبر الإنترنت مع مدافعين بارزين عن المساواة بين الجنسين وقادة حول كيفية تأثير فيروس الكورونا على النساء والفتيات في المملكة المتحدة ولماذا نحتاج إلى أن نكشف تجاربهن بأكثر وضوحًا. انقر هنا للمشاهدة.
- ستجرى محادثة مع الرئيسة الأيرلندية السابقة ماري روبنسون والسيدة هالا توماسوتير في 16 يونيو 2020 من الساعة 9:30 الى 10:30 صباحًا بتوقيت شرق الولايات المتحدة: يعد وباء كوفيد-19اختبارًا استثنائيًا للقيادة، وارتفعت العديد من النساء في مناصب القيادة العالمية للتحدي. ستضم هذه الجلسة الرئيسة الأيرلندية السابقة ماري روبنسون وهالا توماسدوتير - المرشحة السابقة لرئاسة أيسلندا ورئيسة تنفيذية وامرأة أعمال - في مناقشة ديناميكية حول القيادة في "أوقات الأزمات: دروس من القيادات النسائية العالمية". لمعرفة المزيد عن الحدث والتسجيل، انقر هنا.
- ستجرى ندوة بعنوان "القيادة في أزمة: ماذا نتوقع من القادة خلال جائحة كوفيد-19؟" في 25 يونيو 2020 من الساعة 10:30 الى 11:30 صباحًا بتوقيت شرق الولايات المتحدة: أصبح من الواضح أن تأثيرات كوفيد-19 على النساء والفتيات معقدة وذلك بطرق يمكن أن تعزز أو تضر بالمساواة بين الجنسين. القيادة هي مجال من المجالات أين نلاحظ ذلك بصفة واضحة. ستركز هذه الندوة على القيادة والقادة وطرح الأسئلة والبحث عن الأمل. لمعرفة المزيد عن الحدث والتسجيل، انقر هنا.
أخبار
- حث الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس الدول على إدماج النساء في صميم تدابير الاستجابة لجائحة كوفيد-19، مذكّراً بأن القيادة النسائية والتمثيل المتساوي في السلطة وصنع القرار أمر أساسي. انقر هنا لمعرفة المزيد.
- وقعت ست وثلاثون من القيادات النسائية من جميع أنحاء العالم على رسالة موجهة إلى رئيس مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة خوسيه سينغر ويسينغر تحثه على اتخاذ إجراءات عالمية استجابة لأكبر تحدٍ تواخهه الانساتية في وقت السلم. انقر هنا لمعرفة المزيد.
- نشر الأمين العام للاتحاد البرلماني الدولي مارتن تشونغونغ بالتعاون مع أمانة الأبطال الجندريين الدوليين International Gender Champions مقال رأي يعكس الآثار الجنسانية لكوفيد-19 ويقترح حلولاً لمواجهة الآثار السلبية على النساء والفتيات. انقر هنا لقراءة المقال.
- أرسل الاشتراكيون والديمقراطيون إلى جانب قادة حزب الاشتراكيين الأوروبيين ومنظمة النساء PES النسائية رسالة إلى رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لين داعين إلى استجابة استباقية تراعي الفوارق بين الجنسين المنجرة عن الأزمة. انقر هنا لمعرفة المزيد.
- وجهت دوبرافكا سيمونوفيتش، مقررة الأمم المتحدة الخاصة المعنية بالعنف ضد المرأة وأسبابه وعواقبه، دعوة لتلقي معلومات عن زيادة العنف القائم على نوع الجنس ضد النساء والعنف المنزلي في سياق الجائحة. انقر هنا للمزيد من المعلومات.
- تدعو لجنة سيداو الحكومات والمؤسسات الدولية إلى ضمان تمثيل المرأة على قدم المساواة في صياغة التدابير اللتي تستجيب لكوفيد-19 واستراتيجيات التعافي من الأزمة. انقر هنا لتنزيل البيان.
- برسالة مفتوحة، شبكة Deliver for Good التي تضم أكثر من 500 منظمة ملتزمة بالدفاع عن المساواة بين الجنسين تدعو الحكومات إلى تطبيق منظور جنساني ووضع الفتيات والنساء والمساواة بين الجنسين في صميم القرارات بشأن كوفيد-19. انقر هنا لمعرفة المزيد.
- ما الذي تشترك فيه البلدان التي لديها أفضل تعامل مع فيروس الكورونا؟ الجواب هو القيادات النسائية، حسب مجلة فوربس. من نيوزيلندا إلى أيسلندا، كشفت القيادات النسائية طريقة جديدة للتعامل مع الأزمات. ماهي الاستنتاجات؟ اضغط هنا لمعرفة الجواب.
- كيف تستعد وتواجه لكوفيد-19؟ مر قادة المدن والدول باختبارًا غير مسبوقا. القيادات النسائية نجحن في هذا الاختبار بتفوق كبير. هذا على الرغم من أنهن يشكلن 7٪ فقط من قادة الدول. انقر هنا لمعرفة المزيد.
- "Rise for All" هي مبادرة جديدة تجمع بين القيادات النسائية لحشد الدعم لصندوق الأمم المتحدة للتعافي وخارطة طريق الأمم المتحدة للانتعاش الاجتماعي والاقتصادي على النحو المنصوص عليه في إطار الأمم المتحدة الجديد للاستجابة الاجتماعية والاقتصادية الفورية لكوفيد-19. انقر هنا لرؤية رسالتهن عبر الفيديو.
لمزيد من الموارد والأخبار حول كوفيد-19 والمساواة بين الجنسين، انقر هنا.
مع اشتداد تأثير جائحة كوفيد-19عالميًا، قمنا باختيار وجمع موارد ومعلومات مفيدة حول الاستجابات المراعية للاعتبارات الجنسانية وقيادة النساء في أوقات الأزمة. ستجدون قائمة قرارات ذات الصلة وأدوات مفيدة واجتماعات افتراضية وأخبار من الخطوط الأمامية للاستجابات المؤسساتية والسياساتية للجائحة وآثارها.
سيتم مراجعة وتحديث هذه الصفحة بشكل منتظم بموارد جديدة من شركائنا والمؤسسات الأخرى التي تقدم الدعم والتوجيه في السياسات المراعية للاعتبارات الجنسانية.
قرارات
- تبنى البرلمان الأوروبي قرارًا يعالج تنسيق الاتحاد الأوروبي بشأن استجابة جائحة كوفيد-19 يدعو المفوضية الأوروبية والدول الأعضاء إلى إعطاء الأولوية للمساعدات وتدابير التخفيف من حدة الأزمة للمواطنين الأكثر ضعفاً، وخاصة منهم النساء. انقر هنا للاطلاع على القرار.
- اعتمد برلمان أمريكا اللاتينية قراراً يدعو إلى تعميم مراعاة المنظور الجنساني في الاستجابة لجائحة كوفيد-19 وضمان مشاركة النساء في صنع القرار على جميع مستويات إدارة الأزمة. انقر هنا للاطلاع على القرار.
أدوات مفيدة
- أصدر الأمين العام للأمم المتحدة موجزًا للسياسات يقدم كيف يؤثر كوفيد-19 على حياة النساء والفتيات ويقترح تدابير ذات الأولوية لمرافقة الاستجابة الفورية وتدابير التعافي على المدى الطويل. انقر هنا للاطلاع على الوثيقة.
- تعمل هيئة الأمم المتحدة للمرأة مع الشركاء لسد فجوة المعطيات والبيانات المصنفة حسب نوع الجنس وتقديم صورة أكثر دقة للبعد الجنساني في الاستجابة لكوفيد-19 حتى تكون السياسات أكثر فعالية للنساء والفتيات. انقر هنا لرؤية البيانات.
- يسلط هذا الموجز الصادر عن هيئة الأمم المتحدة للمرأة الضوء على تأثير الجائحة العالمية الحالية على العنف ضد النساء والفتيات ويقدم توصيات لللحد من هذه الظاهرة والتصدي لها في قترات بداية وأثناء وبعد الأزمة الصحية. انقر هنا للطلاع على الوثيقة.
- نشر الاتحاد البرلماني الدولي مذكرة إرشادية للبرلمانات تتضمن توصيات بشأن مشاركة وقيادة النساء في صنع القرار البرلماني والتشريعي بشأن كوفيد-19 المستجيب للاعتبارات الجنسانية ومراقبة عمل الحكومة على إدارة الأزمة من منظور جنساني. انقر هنا لرؤيتها.
- أعد مكتب الأمم المتحدة للمرأة في الأمريكتين ومنطقة البحر الكاريبي موجزًا إرشاديًا يتضمن توصيات حول كيفية دمج النساء والمساواة بين الجنسين في الاستجابة للأزمات. انقر هنا للاطلاع عليه.
- أصدرت لجنة الأمم المتحدة المعنية بالقضاء على التمييز ضد المرأة (سيداو) مذكرة إرشادية مفصلة حول مجموعة من التدابير التي يجب أن تتخذها الحكومات لدعم حقوق النساء أثناء استجابتها لوباء كوفيد-19. انقر هنا للتحميل.
اجتماعات افتراضية
- نقاش حول "الجندر و كوفيد-19": لماذا يموت الرجال بسبب الفيروس أكثر من النساء؟ ولماذا لا تؤثر هذه الحقيقة على البحث في لقاح في الولايات المتحدة؟ باستضافة فرانشيسكا دونر ، مديرة النوع الاجتماعي في The Times ومحررة النشرة In Her Words، يقدم هذا النقاش إجابات على هذه الأسئلة الملحة مع كارولين كريادو بيريز، مؤلفة كتاب "المرأة غير المرئية" الحائز على جائزة وأليشا هاريداساني غوبتا ومراسلة مختصة في النوع الاجتماعي في In Her Words. انقر هنا للاستماع إلى المحادثة.
- نقاش حول "القيادة في وقت الأزمات": ماهي خصوصيات القيادة الجيدة في الأزمات؟ في هذا الوقت من التحدي غير المسبوق المتعلق بكوفيد-19، ما الذي يمكن أن نتعلمه من كبار قادة الماضي؟ في هذه المحادثة عبر الأنترنت، تعمق الخبراء في هذه الأسئلة الرئيسية وغيرها حول القيادة في زمن الأزمات. انقر هنا للوصول إلى التسجيل.
- نقاش حول "لماذا يجب جعل المرأة مرئية": استضافت جمعية Fawcett في 7 أبريل محادثة عبر الإنترنت مع مدافعين بارزين عن المساواة بين الجنسين وقادة حول كيفية تأثير فيروس الكورونا على النساء والفتيات في المملكة المتحدة ولماذا نحتاج إلى أن نكشف تجاربهن بأكثر وضوحًا. انقر هنا للمشاهدة.
- ستجرى محادثة مع الرئيسة الأيرلندية السابقة ماري روبنسون والسيدة هالا توماسوتير في 16 يونيو 2020 من الساعة 9:30 الى 10:30 صباحًا بتوقيت شرق الولايات المتحدة: يعد وباء كوفيد-19اختبارًا استثنائيًا للقيادة، وارتفعت العديد من النساء في مناصب القيادة العالمية للتحدي. ستضم هذه الجلسة الرئيسة الأيرلندية السابقة ماري روبنسون وهالا توماسدوتير - المرشحة السابقة لرئاسة أيسلندا ورئيسة تنفيذية وامرأة أعمال - في مناقشة ديناميكية حول القيادة في "أوقات الأزمات: دروس من القيادات النسائية العالمية". لمعرفة المزيد عن الحدث والتسجيل، انقر هنا.
- ستجرى ندوة بعنوان "القيادة في أزمة: ماذا نتوقع من القادة خلال جائحة كوفيد-19؟" في 25 يونيو 2020 من الساعة 10:30 الى 11:30 صباحًا بتوقيت شرق الولايات المتحدة: أصبح من الواضح أن تأثيرات كوفيد-19 على النساء والفتيات معقدة وذلك بطرق يمكن أن تعزز أو تضر بالمساواة بين الجنسين. القيادة هي مجال من المجالات أين نلاحظ ذلك بصفة واضحة. ستركز هذه الندوة على القيادة والقادة وطرح الأسئلة والبحث عن الأمل. لمعرفة المزيد عن الحدث والتسجيل، انقر هنا.
أخبار
- حث الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس الدول على إدماج النساء في صميم تدابير الاستجابة لجائحة كوفيد-19، مذكّراً بأن القيادة النسائية والتمثيل المتساوي في السلطة وصنع القرار أمر أساسي. انقر هنا لمعرفة المزيد.
- وقعت ست وثلاثون من القيادات النسائية من جميع أنحاء العالم على رسالة موجهة إلى رئيس مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة خوسيه سينغر ويسينغر تحثه على اتخاذ إجراءات عالمية استجابة لأكبر تحدٍ تواخهه الانساتية في وقت السلم. انقر هنا لمعرفة المزيد.
- نشر الأمين العام للاتحاد البرلماني الدولي مارتن تشونغونغ بالتعاون مع أمانة الأبطال الجندريين الدوليين International Gender Champions مقال رأي يعكس الآثار الجنسانية لكوفيد-19 ويقترح حلولاً لمواجهة الآثار السلبية على النساء والفتيات. انقر هنا لقراءة المقال.
- أرسل الاشتراكيون والديمقراطيون إلى جانب قادة حزب الاشتراكيين الأوروبيين ومنظمة النساء PES النسائية رسالة إلى رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لين داعين إلى استجابة استباقية تراعي الفوارق بين الجنسين المنجرة عن الأزمة. انقر هنا لمعرفة المزيد.
- وجهت دوبرافكا سيمونوفيتش، مقررة الأمم المتحدة الخاصة المعنية بالعنف ضد المرأة وأسبابه وعواقبه، دعوة لتلقي معلومات عن زيادة العنف القائم على نوع الجنس ضد النساء والعنف المنزلي في سياق الجائحة. انقر هنا للمزيد من المعلومات.
- تدعو لجنة سيداو الحكومات والمؤسسات الدولية إلى ضمان تمثيل المرأة على قدم المساواة في صياغة التدابير اللتي تستجيب لكوفيد-19 واستراتيجيات التعافي من الأزمة. انقر هنا لتنزيل البيان.
- برسالة مفتوحة، شبكة Deliver for Good التي تضم أكثر من 500 منظمة ملتزمة بالدفاع عن المساواة بين الجنسين تدعو الحكومات إلى تطبيق منظور جنساني ووضع الفتيات والنساء والمساواة بين الجنسين في صميم القرارات بشأن كوفيد-19. انقر هنا لمعرفة المزيد.
- ما الذي تشترك فيه البلدان التي لديها أفضل تعامل مع فيروس الكورونا؟ الجواب هو القيادات النسائية، حسب مجلة فوربس. من نيوزيلندا إلى أيسلندا، كشفت القيادات النسائية طريقة جديدة للتعامل مع الأزمات. ماهي الاستنتاجات؟ اضغط هنا لمعرفة الجواب.
- كيف تستعد وتواجه لكوفيد-19؟ مر قادة المدن والدول باختبارًا غير مسبوقا. القيادات النسائية نجحن في هذا الاختبار بتفوق كبير. هذا على الرغم من أنهن يشكلن 7٪ فقط من قادة الدول. انقر هنا لمعرفة المزيد.
- "Rise for All" هي مبادرة جديدة تجمع بين القيادات النسائية لحشد الدعم لصندوق الأمم المتحدة للتعافي وخارطة طريق الأمم المتحدة للانتعاش الاجتماعي والاقتصادي على النحو المنصوص عليه في إطار الأمم المتحدة الجديد للاستجابة الاجتماعية والاقتصادية الفورية لكوفيد-19. انقر هنا لرؤية رسالتهن عبر الفيديو.
لمزيد من الموارد والأخبار حول كوفيد-19 والمساواة بين الجنسين، انقر هنا.
تمثل هذه الخريطة أداة بصرية فريدة من نوعها على مشاركة المرأة في الحكومة والبرلمان في تاريخ معين - 1 يناير 2020. تقدم خريطة المرأة في السياسة ترتيبًا قطريًا للتمثيل الوزاري والبرلماني وإحصاءات عن النساء في مناصب رؤساء الدول والحكومات ونائبات البرلمان اى جانب الحقائب الوزارية التي تواتها نساء في جميع أنحاء العالم.
تستخدم حدود الخريطة من أجل تقديم الاحصائيات وهي لن تعبر عن أى رأي من الوضع القانوني لأي بلد أو إقليم أو مدينة أو منطقة.
انقر هنا للحصول على الخريطة باللغة العربية.
يوجد حاليًا 22 مجلس وزراء متوازن بين الجنسين، منهم 14 تمثل النساء الوزيرات فيهم على الأقل 50٪ من الوزراء.
لا تزال المرأة ممثلة تمثيلا ناقصا على الصعيد العالمي في المناصب القيادية السياسية. تُظهر بيانات "خريطة النساء في السياسة" لعام 2019 المنشورة من قبل هيأة الأمم المتحدة للمرأة و الاتحاد البرلماني الدولي أن النساء يشكلن 24.3٪ من جميع البرلمانيين و 20.7٪ من الوزراء في يناير 2019. هذا يمثل أعلى مستوى على الإطلاق للمشاركة السياسية للنساء.
وفقًا لنفس البيانات، تميزت تسعة بلدان فقط بتمثيلية نسائية تصل الى 50٪ أو أكثر في مناصب وزارية في 1 يناير 2019* وهي: إسبانيا (64.7٪) ونيكاراغوا (55.6٪) والسويد (54.4٪) وألبانيا (53.3٪) وكولومبيا (52.9٪) وكوستاريكا (51.9٪) ورواندا (51.9٪) وكندا (50٪) وفرنسا (50٪).
فيما يلي تحديث لقائمة الحكومات المتناصفة والمتوازنة بين الجنسين (اطلع على قائمتنا السابقة هنا). في 1 سبتمبر 2019 ، هناك 14 مجالس وزراء تتألف من 50٪ على الأقل من الوزيرات النساء:
1. اسبانيا
تضم حكومة رئيس الوزراء المؤقت بيدرو سانشيز ستة رجال وعشر نساء، مما يجعل إسبانيا البلد الذي يحتل أعلى نسبة الوزيرات 62.5٪. انقر هنا لمعرفة المزيد.
2. فنلندا
تتألف حكومة رئيس الوزراء أنتي رين من سبعة رجال و 11 نساء. تصل نسبة الوزيرات الى 61.1٪. انقر هنا لمعرفة المزيد.
3. نيكاراغوا
تضم الحكومة الحالية للرئيس دانييل أورتيغا سافيدرا سبعة رجال وعشر نساء. تبلغ حصة الوزيرات 58.8٪. انقر هنا لمعرفة المزيد.
4. السويد
السويد أول حكومة في العالم تعلن نفسها نسوية. تتألف حكومة رئيس الوزراء ستيفان لوففن من عشرة رجال و 12 نساء. نسبة النساء الوزيرات 54.5٪. انقر هنا لمعرفة المزيد.
5. ألبانيا
قام رئيس الوزراء الألباني ووزير الشؤون الخارجية إدي راما بإعادة تشكيل حكومته في نهاية عام 2018. وتتألف الحكومة من ثماني نساء من جملة 15 وزير، مما يجعل نسبة الوزيرات 53.3٪. انقر هنا لمعرفة المزيد.
6. رواندا
تضم حكومة رئيس الوزراء إدوارد نجرينتي 25 وزيراً من بينهم 13 امرأة (52٪). لرواندا أعلى نسبة من النساء في مجلس النواب بنسبة 61.3٪. انقر هنا لمعرفة المزيد.
7. كندا
عند توليه منصبه في نوفمبر 2015، قام رئيس الوزراء جوستين ترودو بتعيين حكومة متناصفة بين الجنسين. بعد التعديل الأخير في مارس 2019، تم الحفاظ على التناصف حيث تضم الحكومة 17 رجلاً و 17 امرأةً. انقر هنا لمعرفة المزيد.
8. كولومبيا
أعلن الرئيس إيفان دوكي أول حكومة متناصفة في كولومبيا في أغسطس 2018. ويتكون مجلس الوزراء الحالي من ثمانية رجال وثماني نساء. انقر هنا لمعرفة المزيد.
9. كوستاريكا
تضم حكومة الرئيس كارلوس ألفارادو الحالية المؤلفة من 24 عضواً عدد الرجال الذين يشغلون منصب وزير. انقر هنا لمعرفة المزيد.
10. السلفادور
أعلن الرئيس نعيب بوكيلي في 1 يونيو 2019 حكومة متناصفة تضم ثمانية رجال وثماني نساء. انقر هنا لمعرفة المزيد.
11. غينيا بيساو
أعلن مرسوم رئاسي في يوليو 2019 عن تشكيل حكومة جديدة بقيادة رئيس الوزراء أريستيدس غوميز يضم ثمانية رجال وثماني نساء. انقر هنا لمعرفة المزيد.
12. هايتي
أعلن رئيس الوزراء الجديد فريتز-وليام ميشيل عن تشكيل حكومة متناصفة في يوليو 2019. على الرغم من تعديل حكومي بعد شهر، تم الحفاظ على التناصف حيث تضم الحكومة تسعة رجال وتسع نساء. انقر هنا لمعرفة المزيد.
13. مولدوفا
تم انتخاب السيدة ميا ساندو رئيسة وزراء مولدوفا في يونيو 2019 من قبل أعضاء البرلمان. تتكون حكومتها الجديدة من خمسة رجال وخمس نساء. انقر هنا لمعرفة المزيد.
14. جنوب افريقيا
تم الاعلان عن الحكومة الثانية للرئيس سيريل رامافوسا في مايو 2019، وهي تضم 14 رجلاً و 14 امرأةً. انقر هنا لمعرفة المزيد.
قريبا من التناصف ولكن غير متناصفة تمامًا، هناك حاليًا ثمانية حكومات متوازنة بين الجنسين حيث تشغل النساء ما لا يقل عن 40٪ من المناصب الوزارية: فرنسا (48.6٪) وإثيوبيا (47.6٪) وبيرو (٪47.4) والنرويج (42.8٪) وسويسرا (42.8٪) وسيشيل (41.6٪) وألمانيا (40٪) وأيسلندا (40٪).
هل فاتنا أي شيء؟ يرجى إعلامنا على connect@iknowpolitics.org.
* الحسابات لا تشمل رؤساء الوزراء / رؤساء الحكومات ، ما لم يشغلوا مناصب وزارية أخرى. الحسابات لا تشمل نواب الرؤساء ورؤساء الوكالات الحكومية أو العامة.
في أكتوبر 2018، تم الوصول الى أكبر عدد من الحكومات المتوازنة بين الجنسين من حيث عدد الوزراء. في عام 2018 تم تشكيل ستة من بين الحكومات العشرة المتناصفة جنسيا.
في كانون الثاني 2014 أعلنت هيأة الأمم المتحدة للمرأة والاتحاد البرلماني الدولي أن هناك ثلاثة بلدان فقط تتميز بحكومات تحتوي على 50 في المائة من النساء الوزيرات عل الأقل (نيكاراغوا والسويد وفنلندا). وقد ارتفع هذا الرقم إلى خمسة بلدان في عام 2015 (فنلندا وكابو فيردي والسويد وفرنسا وليشتنشتاين) وإلى ست دول في عام 2017 (بلغاريا وفرنسا ونيكاراغوا والسويد وكندا وسلوفينيا). وصلت قائمة البلدان التي تضم 50 في المائة على الأقل من النساء الوزيرات إلى عشرة اثر التعيين المؤخر لحكومات متوازنة بين الجنسين في إثيوبيا ورواندا.
1. كندا
في نوفمبر 2015 منح رئيس الوزراء جوستين ترودو كندا فريقًا حكوميًا غير مسبوق من ناحية تمثيلية الشباب والتنوع العرقي والتوازن بين الجنسين. اثر تعديل وزاري في تموز / يوليو 2018 بقيت المساواة بين الجنسين سليمة بمجموعة 17 وزيرة و 17 وزيرا.
2. كولومبيا
في أغسطس 2018 أعلن الرئيس الكولومبي إيفان دوكي عن تشكيل حكومة جديدة تتضمن لأول مرة في تاريخ البلد نفس عدد النساء والرجال في مناصب وزارية. تترأس النساء وزارات العدل والداخلية والعمل والتعدين والطاقة من بين أمور أخرى.
3. كوستاريكا
في أبريل 2018 قدم رئيس كوستاريكا كارلوس ألفارادو حكومة تاريخة من ناحية ادماج النساء حيث تحتوي على 14 امرأة و 11 رجلا في مناصب وزارية وجعلت ابسى كامبل أول امرأة تقود العلاقات الخارجية للبلاد.
4. إثيوبيا
في أكتوبر 2018 عيّن رئيس الوزراء لإثيوبيا أبي أحمد مجلس وزراء يتسم بالمساواة بين الجنسين بوجود عشر نساء وعشرة رجال في المناصب الوزارية.
5. فرنسا
في مايو 2017 شكل الرئيس إيمانويل ماكرون الفرنسي حكومة متناصفة حيث تقود نساء وزارات 11 وزارة من دون 22. وفي أكتوبر 2018 أعلن الرئيس ماكرون عن تشكيل حكومة مجددة مؤلفة من 34 وزيرا, منهم 17 امرأة.
6. نيكاراغوا
في يناير 2017 شكل رئيس نيكاراغوا دانييل أورتيغا حكومةً تضم تسع نساء وثمانية رجال. تقود العديد من النساء وزيرات حقائب يسيطر عليها الرجال عادة مثل الدفاع والبيئة والطاقة والمناجم*.
7. رواندا
في أكتوبر 2018 كشف رئيس رواندا بول كاغامي عن حكومة جديدة متوازنة بين الجنسين تضم 13 وزيرة من أصل 26 وزراء.
8. سيشيل
في أبريل 2018 أعلن رئيس السيشيل داني فوري تشكيل حكومة جديدة تتألف من خمسة وزيرات من دون عشر وزراء بالإضافة إلى الرئيس ونائب الرئيس.
9. اسبانيا
في يونيو 2018 أعلن رئيس الوزراء الأسباني بيدرو سانشيز عن تشكيل حكومة جديدة تضم 11 وزيرة و 5 وزراء. وتترأس النساء بعض الوزارات الرئيسية مثل العدالة والاقتصاد والدفاع والتعليم.
9. السويد
السويد هي أول تصف نفسها كحكومة نسائية في العالم. في عام 2014 عين ستيفان لوفن مجلسًا يضم 12 وزيرة وعشرة وزراء.
المعدل العالمي للنساء اللواتي يشغلن مناصب وزارية هو 18.3٪ (اعتبارًا من يناير 2017). اطلع على خريطة هيلأة الأمم المتحدة للمرأة والاتحاد البرلماني الدولي لعام 2017 حولالنساء في السياسة للمزيد من المعلومات.
* المصدر: البعثة الدائمة لنيكاراغوا لدى الأمم المتحدة في نيويورك ، 23 أكتوبر 2018
هل نسينا شيئًا ما؟ الرجاء إخبارنا علىconnect@iknowpolitics.org.
تنضم إسبانيا إلى مجموعة صغيرة من الدول حيث تشغل النساء نصف المحافظ الوزارية على الأقل.
1. اسبانيا
تضم الحكومة الإسبانية الجديدة 11 وزيرة و 5 وزراء بالإضافة إلى رئيس الوزراء بيدرو سانشيز. قال سانشاز بعد إعلان الحكومة في 6 يونيو 2018 إنها المرة الأولى منذ عودة إسبانيا إلى نظام ديمقراطي في السبعينيات من القرن الماضي توجد فيها أكثر نساء من الرجال في الحكومة. تلقت النساء عددا من الوزارات الرئيسية مثل وزارات العدل والاقتصاد والدفاع والتعليم. انقر هنا للمزيد من المعلومات.
2. فرنسا
وفاء بوعده الانتخابي، عين الرئيس إيمانويل ماكرون حكومة متوازنة بين الجنسين في مايو 2017 حيث تشغل النساء 11 وظيفة من أصل 22 وظيفة وزارية. أخذت النساء حقائب الدفاع والعدل والرياضة، من بين أمور أخرى، وهي وزارات يسيطر عليها الرجال عادة. انقر هنا للمزيد من المعلومات.
3. السويد
السويد هي أول حكومة أعلنت بنفسها أنها حكومة نسائية وهي الدولة الوحيدة الأخرى، إلى جانب إسبانيا، التي تضم أغلبية من النساء مع 12 امرأة و 11 رجلاً في الحكومة. انقر هنا للمزيد من المعلومات.
4. كندا
شكل رئيس الوزراء جوستين ترودو في نوفمبر 2015 مجلسًا شابًا متنوعًا "يشبه كندا" حيث يضم 15 امرأة و 15 رجلًا معظمهم دون سن 50. انقر هنا للمزيد من المعلومات.
المعدل العالمي للنساء اللواتي يشغلن مناصب وزارية هو 18.3٪. انقر هنا للاطلاع على خريطة هيأة الأمم المتحدة للمرأة والاتحاد البرلماني الدولي لعام 2017 حول النساء في السياسة للمزيد من المعلومات.
هل افتقدنا شيئًا ما؟ الرجاء إخبارنا على connect@iknowpolitics.org.
يبرهن هذا التقرير أن تمكين المرأة في تونس متجذر إلى حد كبير في ملامح معينة منصفقة النخبة في فترة ما بعد الاستقلال، والخيارات السياسية المبكرة فيما يتعلق بالعلاقات بين الدولة والمجتمع وما يرتبط بها من سياسات في مجالات التعليم والصحة والعمل، مما أدى إلى زيادة وصول المرأة إلى موارد الثروة. تقدم تجربة تونس في تمكين المرأة دروسا مفيدة حول الكيفية التي تمكن المرأة من الوصول إلى موارد جديدة وعلى كيفية استخدام الصراعات و الديناميكات السياسية في تحدي العلاقات بين الجنسين والسلطة الاجتماعية.
وصلت الحرب في سوريا عامها الخامس و قد أنتج ذلك موت و فقدان مئات الآلاف و فرار حوالي نصف الشعب السوري للأمل في مستقبل أفضل في دول أخرى. الأزمة الإنسانية في سوريا بشعة للغاية, ومع ذلك، توجد ناشطات تعمل في ظل ظروف صعبة لبناء السلام والحد من سلطة و آنتشار العنف.
صرحت أولى رمضان, المديرة التنفيذية للمنظمة الغير حكومية السورية "بدائل" الناشطة في في قضايا السلام وتسوية النزاعات من مقرها في تركيا أن "الجماعات النسائية تعمل في الخفاء و من بين أنشطتها انشاء ورشات عمل للنساء ضد الأمية وللتّدريب على الحرف، ونقاشات حول مدى سلبية نتائج آنخراط الأطفال كمجاهدين و جنود و آثار ذلك في تكثيف العنف في المجتمع". كما تعلن السيدة رمضان أن "توجد دائما بدائل للعنف والديكتاتورية، لا بد من ايجادها. وإذا استبعدت السوريات من عمليات السلام، لا يوجد مستقبل للديمقراطية في سوريا ".
تقرير " بناء السلام يحدد مستقبلنا الآن"هو أول تقرير يصف أعمال بناء السلام التي تقوم بها المنظمات النسائية والناشطات في سوريا، في خضم الصراع . وشارك في إنتاجه منظمة بدائل السورية و Kvinna till Kvinna.