برلمان الجزائر.. تمثيل النساء يتراجع والمتهم قانون الانتخاب
Source: القدس العربي
الجزائر- حسام الدين إسلام:
لم يصنع حزب “جبهة التحرير الوطني” (حزب الرئيس عبد العزيز بوتفليقة) لوحده مفاجأة الانتخابات النيابية الأخيرة في الجزائر، بتصدره النتائج، ولكن شكل تراجع التمثيل النسوي في البرلمان الحدث، أيضا، بنسبة غير مسبوقة منذ 10 سنوات.
وقبل أيام، أعلن محمد شرفي، رئيس السلطة المستقلة للانتخابات، نتائج الانتخابات التشريعية التي تصدر فيها حزب “جبهة التحرير الوطني” (الحزب الحاكم في عهد بوتفليقة)، النتائج بـ105 مقاعد.
سيطرة ذكورية
قال شرفي في مؤتمر صحافي، إن “نسبة النساء في التشكيلة الجديدة للمجلس الشعبي الوطني (الغرفة الأولى للبرلمان) 8.35 في المئة، ما يمثل 34 مقعدا من أصل 407 مقاعد نيابية.
وأشار إلى أن “التشكيلة الجديدة في البرلمان الجديد ستضم 373 نائبا من عنصر الرجال، بنسبة 91.65 في المئة”.
وترشحت للانتخابات البرلمانية الأخيرة نحو 8305 امرأة في قوائم حزبية وحرة، بحسب السلطة المستقلة للانتخابات.
ويظهر تراجع الحضور النسوي لدى مقارنة النتائج بين الدورة الانتخابية الأخيرة، التي جرت في 12 يونيو/ حزيران الجاري، وبين الدورتين السابقتين (2012 و2017).
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل القدس العربي بتاريخ 25 يونيو 2021.
الجزائر- حسام الدين إسلام:
لم يصنع حزب “جبهة التحرير الوطني” (حزب الرئيس عبد العزيز بوتفليقة) لوحده مفاجأة الانتخابات النيابية الأخيرة في الجزائر، بتصدره النتائج، ولكن شكل تراجع التمثيل النسوي في البرلمان الحدث، أيضا، بنسبة غير مسبوقة منذ 10 سنوات.
وقبل أيام، أعلن محمد شرفي، رئيس السلطة المستقلة للانتخابات، نتائج الانتخابات التشريعية التي تصدر فيها حزب “جبهة التحرير الوطني” (الحزب الحاكم في عهد بوتفليقة)، النتائج بـ105 مقاعد.
سيطرة ذكورية
قال شرفي في مؤتمر صحافي، إن “نسبة النساء في التشكيلة الجديدة للمجلس الشعبي الوطني (الغرفة الأولى للبرلمان) 8.35 في المئة، ما يمثل 34 مقعدا من أصل 407 مقاعد نيابية.
وأشار إلى أن “التشكيلة الجديدة في البرلمان الجديد ستضم 373 نائبا من عنصر الرجال، بنسبة 91.65 في المئة”.
وترشحت للانتخابات البرلمانية الأخيرة نحو 8305 امرأة في قوائم حزبية وحرة، بحسب السلطة المستقلة للانتخابات.
ويظهر تراجع الحضور النسوي لدى مقارنة النتائج بين الدورة الانتخابية الأخيرة، التي جرت في 12 يونيو/ حزيران الجاري، وبين الدورتين السابقتين (2012 و2017).
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل القدس العربي بتاريخ 25 يونيو 2021.