بعد تعيينها في منصب نائب زعيم حزب حماية حقوق الإنسان ساموا، عُيِنت فيامي ماتافا في منصب نائب الوزير الأول، و هي أول امرأة من ساموا تشغل هذا المنصب. بالاضافة الى هذا المنصب, هي أيضا وزيرة الموارد الطبيعية و البيئة. كما عُيِنت فايلاموتوا كيكا لومايما ستوورز وزيرة شؤون المرأة و التنمية الاجتماعية, مما يجعلها الامرأة الوحيدة الأخرى في مجلس الوزراء المتكون من 13 عضوا. فاز حزب حماية حقوق الإنسان80 في المائة من المقاعد في البرلمان اثر انتخابات 4 مارس.
هذه الانتخابات هي الأولى التي تنفذ التعديل دستوري الذي يحجز خمسة مقاعد في البرلمان للنساء. التعديل الدستوري الصادر في 2013 يتطلب 10 في المائة من النساء كأعضاء البرلمان. إذا تم انتخاب أقل من خمس نساء, سوف يجب إضافة مقاعد في البرلمان للحصول على الكوتا. تقدمت 22 امرأة في هذه الانتخابات، مقابل سبعة فقط في انتخابات عام 2011. و نجحت أربعة نساء و هذا تطور إيجابي في بلد حتى قبل سنوات قليلة لم تكن توجد و لا امرأة واحدة في البرلمان. و مع ذلك، فإنه يحد مشاركة النساء في البرلمان إلى 10 في المائة. انقر هنا لقراءة القصة الكاملة لهنري ايفاراتور المنشور في موقع المؤسسة الدولية للديمقراطية والانتخابات يوم 22 مارس 2016.
بعد تعيينها في منصب نائب زعيم حزب حماية حقوق الإنسان ساموا، عُيِنت فيامي ماتافا في منصب نائب الوزير الأول، و هي أول امرأة من ساموا تشغل هذا المنصب. بالاضافة الى هذا المنصب, هي أيضا وزيرة الموارد الطبيعية و البيئة. كما عُيِنت فايلاموتوا كيكا لومايما ستوورز وزيرة شؤون المرأة و التنمية الاجتماعية, مما يجعلها الامرأة الوحيدة الأخرى في مجلس الوزراء المتكون من 13 عضوا. فاز حزب حماية حقوق الإنسان80 في المائة من المقاعد في البرلمان اثر انتخابات 4 مارس.
هذه الانتخابات هي الأولى التي تنفذ التعديل دستوري الذي يحجز خمسة مقاعد في البرلمان للنساء. التعديل الدستوري الصادر في 2013 يتطلب 10 في المائة من النساء كأعضاء البرلمان. إذا تم انتخاب أقل من خمس نساء, سوف يجب إضافة مقاعد في البرلمان للحصول على الكوتا. تقدمت 22 امرأة في هذه الانتخابات، مقابل سبعة فقط في انتخابات عام 2011. و نجحت أربعة نساء و هذا تطور إيجابي في بلد حتى قبل سنوات قليلة لم تكن توجد و لا امرأة واحدة في البرلمان. و مع ذلك، فإنه يحد مشاركة النساء في البرلمان إلى 10 في المائة. انقر هنا لقراءة القصة الكاملة لهنري ايفاراتور المنشور في موقع المؤسسة الدولية للديمقراطية والانتخابات يوم 22 مارس 2016.