تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

الانتخابات

أعلنت 18 امرأة عزمهن دخول المعترك الانتخابي للعام الجاري 2022، وذلك في وقت مبكر، إذ من المتوقع أن تشهد الأشهر القادمة المزيد من الترشح النسائي، كما كشفت معلومات لـ«الأيام» عن ظهور كتل وقوائم نسائية في المرحلة القادمة.

وتشهد الانتخابات البلدية إقبالًا نسائيًا، إذ أعلنت 7 نساء رغبتهن في دخول المعترك البلدي، وذلك بشكل غير مسبوق، إذ بلغ عدد المترشحات رسميًا للبلدي في الانتخابات السابقة 7 نساء، مقابل إعلان 7 نساء بشكل مبكر خوض الانتخابات القادمة حتى الآن، ومن المتوقع دخول المزيد في الفترة القادمة وأن يتضاعف ليتجاوز أكثر من 15 مترشحة.

ومن أبرز النساء اللاتي أعلن عزمهن دخول المعترك البلدي، كل من: بدرية عبدالحسين في «ثانية الشمالية»، سعاد خلف في «سادسة الشمالية»، زهرة رحيمي في «تاسعة الشمالية»، وزينة جاسم وإسراء أحمد في «سابعة الشمالية»، رشا البنعلي في «ثالثة المحرق».

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الأيام بتاريخ 18 يونيو 2022.

أعلنت بعثة الإتحاد الأوروبي لمراقبة الإنتخابات، في تقريرها النهائي عن انتخابات 2022، "أن ممارسات شراء الأصوات والزبائنية الواسعة النطاق طغت على هذه الإنتخابات، مما شوّه تكافؤ الفرص وأثّر بشكل خطير على اختيار الناخبين".

وأشارت البعثة الى أنها نشرت تقريرها النهائي الذي يتضمن 23 توصية "لتحسين العملية الإنتخابية في المستقبل". وأن رئيسها العضو في البرلمان الأوروبي جورج هولفيني عاد الى لبنان لتقديمه.
وقال هولفيني في مؤتمر صحافي عقده في بيروت الاثنين: "الاستنتاج الوارد في التقرير النهائي للبعثة هو أنه رغم أن التحضيرات تأثرت بالموارد المالية والبشرية المحدودة، فإن السلطات الإنتخابية أجرت الإنتخابات النيابية في موعدها في 15 أيار".

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل النهار بتاريخ 6 يوليو 2022.

قال رئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب موسى المعايطة، الاثنين، إن التقرير التفصيلي لانتخابات مجالس المحافظات ومجالس البلدية ومجلس أمانة عمّان، يشرح سير إجراءات العملية الانتخابية منذ الإعلان عنها وحتى إعلان النتائج.

وتسلم الملك عبدالله الثاني، الاثنين، نسخة من تقرير الهيئة المستقلة للانتخاب حول انتخابات مجالس المحافظات والمجالس البلدية ومجلس أمانة عمان التي جرت في آذار/مارس الماضي.
المعايطة، أضاف لقناة "المملكة"، أن "التقرير حمل توصيات حول الكثير من القضايا التي تتعلق بالانتخابات وحملة إطلاق التوعية من أجل المشاركة في العملية الانتخابية"، موضحا أن "جلالة الملك وجه الهيئة إلى ضرورة أن يكون هناك حملة لمزيد من المشاركة من الشباب والمرأة وهذا ما سنقوم به، إضافة إلى شرح عملية قانون الانتخاب والاهتمام بالعملية السياسية وخاصة الأحداث السياسية".

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل السبيل بتاريخ 20 يونيو 2022.

 

ديانا موازي هي واحدة من العديد من الشباب في كينيا الذين يرون في الانتخابات القادمة في البلاد وسيلة لكسب المال، وليس فرصة للتصويت للأشخاص الذين يمكنهم إحداث التغيير في حياتها.

لقد اقتطعت الشابة البالغة من العمر 20 عاما رقعة صغيرة من النفوذ في السياسة الكينية التي يهيمن عليها الذكور، في مستوطنة كيبيرا غير الرسمية في العاصمة نيروبي، حيث تعيش.

مقابل المال، تبحث عن العاطلين عن العمل لحضور التجمعات الانتخابية، وتعرب عن استعدادها التام لتقديم خدماتها لأي حزب سياسي.

وتقول: "أنا متحمسة للانتخابات لأنني أحصل على وظيفة عن طريق السياسيين الذين يريدون أن يظهروا أنهم يحظون بدعم الشعب".

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل بي بي سي بتاريخ 27 يونيو 2022.

رفعت هذه المناقشة الإلكترونية مستوى الوعي وجمعت الخبرات والمعرفة والممارسات الجيدة حول المشاركة السياسية للنساء في سياق جائحة كوفيد-19 لغاية البحث عن أفضل السبل للتخفيف من آثار الأزمة على الناخبات والمرشحات والمسؤولات المنتخبات لضمان المشاركة السياسية الكاملة والمتساوية للنساء على جميع مستويات السلطة.

انضم المشاركون إلى هذه المناقشة الإلكترونية في الفترة من 21 مارس إلى 11 أبريل 2022، بما في ذلك نساء في السياسة ونشطاء المجتمع المدني وممارسين وأكاديميين. إلى جانب شركائنا، نود أن نشكر جميع متابعينا الذين خصصوا وقتًا للإجابة على أسئلة هذه المناقشة الإلكترونية وتبادل الخبرات والممارسات والتوصيات.

ساهمت التقديمات في صياغة الاستجابة الموحدة هنا مما يزيد من قاعدة المعرفة الموجودة حول هذا الموضوع.

أظهرت نتائج الانتخابات التشريعية الفرنسية، التي جرت في 12 و19 من شهر يونيو/حزيران، استمرار "سيطرة الرجال على الجمعية الوطنية من حيث العدد. فيما شهد حضور النساء تراجعا "تاريخيا". ويعود السبب إلى عدم احترام بعض الأحزاب السياسية مبدأ تكافؤ الفرص والتمثيل السياسي بين الجنسين من جهة، وتعيين مرشحين رجال في دوائر انتخابية يسهل الفوز فيها، من جهة أخرى.

أصبحت صورة الجمعية الوطنية الفرنسية الجديدة غير متطابقة مع صورة فرنسا بشكل عام. والدليل أن غالبية النائبات اللواتي فزن بمقاعد في الجمعية الوطنية هذه المرة يقدر بـ 215 نائبة من إجمالي 577 مقابل 224 نائبة خلال الانتخابات التشريعية التي جرت في 2017.

ووصفت فابيان الخوري، وهي ناطقة رسمية باسم جمعية نسوية هذا التراجع بـ"التاريخي"، مشيرة أن "عدد النساء في الجمعية الوطنية الفرنسية تقلص للمرة الأولى منذ سنوات عديدة من النمو".

فبعدما كانت نسبة اللواتي فزن بمقعد في البرلمان تقدر بـ38,8 بالمئة في 2017، تراجعت هذه النسبة في انتخابات 2022 إلى 37.26 بالمئة. وأوضحت الخوري أن تمثيل الأعضاء النساء في عالم السياسة انخفض بالرغم من أن 52 بالمئة من سكان فرنسا هم نساء، وأن 52 بالمئة أيضا من المسجلين في القوائم الانتخابية نساء كذلك.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل فرانس24 بتاريخ 24 يونيو 2022.