تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

الانتخابات

مادبا- الدستور- احمد الحراوي 

قالت المديرة التنفيذية لمؤسسة الجنوسة للدارسات والاستشارات الدكتورة هبه حدادين أن ما يزيد عن ٢٠٠ سيدة/شابة سيتم تدريبهن من كافة محافظات المملكة ودوائر البدو على الانتخابات اللامركزية والبلدية ضمن محاور إطلاق برنامج مكثف يأتي ضمن جهود الجنوسة من أجل تحقيق التمكين السياسي وذلك ضمن مخرجات اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية لزيادة مشاركة المرأة الأردنية وإدماج النساء ذوات الإعاقة في الحياة السياسية والحياة العامة

وأطلقت د. حدادين برنامج تعزيز مشاركة المرأة الاردنية في الانتخابات في جميع محافظات المملكة ويستهدف النساء الراغبات في الترشح للانتخابات اللامركزية والبلدية وبناء القدرات والمهارات الذاتية اللازمة لهن وبرنامج تطوير المهارات القيادية وتنظيم وإدارة الحملات الانتخابية وكيفية التواصل مع جمهور الناخبين وحشد الدعم والتمويل للحملات الانتخابية وتوزيع فريق الحملة والمتطوعين والقدرة على تنظيم وإدارة الحملات الانتخابية لدى المرشحات ومدراء/مديرات الحملات الانتخابية، كما سيتم من خلال البرنامج التدريب على كيفية توظيف وسائل التواصل الاجتماعي كمنصة معلوماتية حول العملية الانتخابية وتسهيل الوصول للمعلومة، وإيجاد منبر للتواصل الدائم بينهن وبين الناخبين.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الدستور بتاريخ 14 فبراير 2022 

عمّان - غدير السعدي

مع انتهاء فترة الترشيح لانتخابات رئاسة وعضوية المجالس البلدية ومجالس المحافظات، لوحظ انخفاض أعداد النساء المترشحات لعضوية هذه المجالس.

وحتى إعداد هذا التقرير تأكد عدم ترشح أي امرأة لرئاسة أي بلدية في مختلف أنحاء المملكة، إضافة إلى قلة أعداد المترشحات لعضوية مجالس البلديات ومجالس المحافظات الإثنتي عشرة.

"الرأي" استطلعت آراء عدد من المعنيين والمختصين في الشأن النسوي والشأن الانتخابي لفهم أسباب هذا العزوف.

يقول مدير مركز الثريا للدراسات والاستشارات والتدريب الدكتور محمد الجريبيع إن ضعف مشاركة المرأة وعدم الترشح لرئاسة البلديات أو مجالس المحافظات لهذا العام شكلت حالة من الجدل والنقاش على جميع المستويات لأنها خالفت جميع التوقعات في ضوء التطورات الأخيرة التي حدثت من حيث تمكين المرأة والتعديلات الدستورية وقانوني الأحزاب والانتخاب اللذين استهدفا تمكين المرأة والشباب.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الرأي بتاريخ 9 فبراير 2022.

تطرح ليلى بن خليفة نفسها مرشحة جدية للانتخابات الرئاسية الليبية المرتقبة بالبلاد، لكنها تؤكد وجود الكثير من النساء السياسيات القويات في بلادها، اللاتي يعانين الإقصاء من تقلد المناصب السياسية.

وتقول بن خليفة، وهي رئيسة حزب ”الحركة الوطنية“، في مقابلة خاصة مع ”إرم نيوز“، إن ”مشاركة المرأة في الحياة السياسية قوية جدا وليست حديثة العهد، بل تعود إلى الستينيات من القرن الماضي، لكن المشكلة أن الإعلام في ليبيا وخارجها لا يسلط الضوء على مشاركة المرأة في الحياة السياسية“.

مجتمع ذكوري

وتضيف أول امرأة تترشح لرئاسة ليبيا: ”لدينا العديد من السياسيات الليبيات المتمكنات، ولكن الأحزاب السياسية في داخلها تقصي النساء إذا تعلق الأمر بالترشح للمناصب الحكومية، وكذلك في المشاركة الفعلية للقيادة داخل الحزب“.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل إرم نيوز بتاريخ 27 يناير 2022.

ليلى بن خليفة تتحدث لـ"اندبندنت عربية" عن حظوظها وموقفها من الأزمة السياسية

بترشحها في استحقاق يعتبر الأول من نوعه منذ تأسيس الدولة الليبية الموحدة في ديسمبر (كانون الأول) 1951، سجلت الليبية ليلى بن خليفة اسمها في تاريخ بلدها كأول امرأة تترشح لمنصب سيادي كبير وهو رئاسة الدولة.

ولدت بن خليفة في 11 أكتوبر (تشرين الأول) 1975، في مدينة زوارة الساحلية بشمال غربي ليبيا، من جذور أمازيغية وهي موظفة منذ عام 2000 وحاصلة على الماجستير في إدارة أعمال، ودبلوم في الاستشارات الدبلوماسية والقنصلية، وتنشط في منظمات المجتمع الأهلي المتخصصة والدفاع عن حقوق المرأة وقضايا الأسرة والمجتمع، كما أنها مسؤولة إدارية في منظمة مواثيق لحقوق الإنسان، والآن تترأس حزب "الحركة الوطنية".

وفي حوار مع "اندبندنت عربية" خلال زيارة قامت بها إلى تونس تحدثت بن خليفة عن طموحها السياسي وحظوظها كامرأة تطمح إلى منصب سياسي مهم في بلد محافظ، وعن موقفها من الأزمة السياسية الحاصلة في بلدها، وعن المسافة بينها وبين الأطياف السياسية هناك. 

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل اندبندنت عربية بتاريخ 2 فبراير 2022.

عمان (بترا) - وقع الاتحاد النسائي الأردني العام ومؤسسة الجنوب للجنوسة للدراسات، امس الخميس، اتفاقية شراكة تهدف إلى تعزيز قدرات المرأة وإطلاق تدريب مستمر لغايات تفعيل المشاركة النسائية في الاستحقاقات الوطنية كافة.

وتشمل الاتفاقية، وفق بيان صادر عن الاتحاد، تدريب السيدات المترشحات للانتخابات اللامركزية والبلدية المقبلة، على الأسس الرئيسية لخوض الانتخابات، وتثقيف السيدات في النواحي القانونية، والاعتبارات ذات الصلة، بهدف الوصول إلى جميع النساء الراغبات بالترشح للانتخابات المقبلة من مختلف محافظات المملكة وتمكينهنّ وتزويدهنّ بالمهارات والمعارف اللازمة.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الدستور بتاريخ 13 يناير 2022.

شهدت الانتخابات المحلية الفلسطينية في مرحلتها الأولى للعام 2021 حسب بيانات لجنة الانتخابات المركزية تسجيل نسب تتعلق بما حققته النساء المرشحات في القوائم المتنافسة. حيث دلت النتائج على أن نسبة النساء اللواتي فزن من خلال عملية الاقتراع بين القوائم المتنافسة كانت 20.5%، والنسبة الإجمالية في كل الهيئات المحلية "اقتراع أو تزكية" 21.8%، ما يعكس نسبة الكوتا النسوية بزيادة حسابية بسيطة جداً، ما يعطي مؤشراً على أهمية الكوتا التي حافظت على تواجد النساء في الهيئات المحلية، خاصة أن هناك إحدى الهيئات في بيت لحم على سبيل المثال رفضت تقديم قائمة لعدم قبولها منطق وجود النساء في القائمة.

أما فيما يتعلق بالشباب، فقد بلغت نسبة الشباب حسب بيانات لجنة الانتخابات المركزية تواجدهم ما بين 25-35 عاماً بنسبة 21.7%، وما بين 36-45 عاماً 27.4%، وما بين 46-55 عاماً بنسبة 28.6%، 22.3% لمن هم فوق ألـ 55 عاماً. وتجد الإشارة إلى أن عمر الشباب حسب الأمم المتحدة يقع بين 18 – 29 عاماً فقط، ولكن عمر الترشح في فلسطين لا يزال مقيّداً بـ 25 عاماً للهيئات المحلية، وأقرب نسبة إلى ذلك تكون 21.7% حتى عمر 35 عاماً، والتي تنخفض إلى 19.4% في الهيئات التي جرت فيه الانتخابات، تليها نسبة 25.3% ما بين 36-45 عاماً.

انقر هنا لقراءة ورقة الحقائق التي أعدتها مفتاح والمنشورة بتاريخ 30 ديسمبر 2021.