تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

الانتخابات

شهدت الانتخابات المحلية الفلسطينية في مرحلتها الأولى للعام 2021 حسب بيانات لجنة الانتخابات المركزية تسجيل نسب تتعلق بما حققته النساء المرشحات في القوائم المتنافسة. حيث دلت النتائج على أن نسبة النساء اللواتي فزن من خلال عملية الاقتراع بين القوائم المتنافسة كانت 20.5%، والنسبة الإجمالية في كل الهيئات المحلية "اقتراع أو تزكية" 21.8%، ما يعكس نسبة الكوتا النسوية بزيادة حسابية بسيطة جداً، ما يعطي مؤشراً على أهمية الكوتا التي حافظت على تواجد النساء في الهيئات المحلية، خاصة أن هناك إحدى الهيئات في بيت لحم على سبيل المثال رفضت تقديم قائمة لعدم قبولها منطق وجود النساء في القائمة.

أما فيما يتعلق بالشباب، فقد بلغت نسبة الشباب حسب بيانات لجنة الانتخابات المركزية تواجدهم ما بين 25-35 عاماً بنسبة 21.7%، وما بين 36-45 عاماً 27.4%، وما بين 46-55 عاماً بنسبة 28.6%، 22.3% لمن هم فوق ألـ 55 عاماً. وتجد الإشارة إلى أن عمر الشباب حسب الأمم المتحدة يقع بين 18 – 29 عاماً فقط، ولكن عمر الترشح في فلسطين لا يزال مقيّداً بـ 25 عاماً للهيئات المحلية، وأقرب نسبة إلى ذلك تكون 21.7% حتى عمر 35 عاماً، والتي تنخفض إلى 19.4% في الهيئات التي جرت فيه الانتخابات، تليها نسبة 25.3% ما بين 36-45 عاماً.

انقر هنا لقراءة ورقة الحقائق التي أعدتها مفتاح والمنشورة بتاريخ 30 ديسمبر 2021.

هديل غبّون

عمّان   أظهرت دراسة حديثة حول حجم مشاركة المرأة السياسية على مستوى المسار الانتخابي والإدارات الانتخابية في المنطقة العربية، بأن 60 % من الإدارات لاتعتمد سياسات وإجراءات مكتوبة تدعم المساواة بين الجنسين في الانتخابات، وأن 70 % منها لا تتوفر لديها بيانات وإحصاءات حول قضايا العنف ضد المرأة في الانتخابات.

وعُرضت أبرز نتائج هذه الدراسة على هامش انطلاق الحملة الإقليمية لتعزيز مشاركة المرأة في الانتخابات وحصلت “الغد”على نسخة منها، بتنظيم الهيئة المستقلة للانتخاب والشبكة العربية للمرأة في الانتخابات المنضوية في مظلة المنظمة العربية للإدرات الانتخابية، وقدم الدراسة عضو اللجنة المركزية للانتخابات في فلسطين، محمد أبو عرّة، وأجريت على مدار 6 أشهر من العمل.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الغد بتاريخ 19 ديسمبر 2021.

انطلقت، الأربعاء، في الهيئة المستقلة للانتخاب، فعاليات الحملة الإقليمية لتعزيز مشاركة المرأة في الانتخابات برعاية الهيئة وحضور رؤساء وممثلي وممثلات الإدارات الانتخابية العربية ومنظمات المجتمع المدني على المستوى الإقليمي والمحلي؛ والتي تعقدها الهيئة بالتعاون مع الشبكة العربية للادارات الانتخابية.

وأكد رئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب خالد الكلالدة، خلال إطلاق الحملة، على مكانة المرأة العربية وحضورها اللافت في الميادين كافة، والتي أثبتت من خلالها انها قادرة على صنع المستحيل وانتزاع  دورا حيويا وبارزا في الحياة العامة، حيث استطاعت المرأة أن تحفز المرأة في مجالات العلم والعمل وفي مهن وقطاعات كانت مقتصرة على الرجال، فمن أول ممرضة الى أول معلمة، الى اول محامية وطبيبة وقاضية ووزير ونائب، حيث لعبت المرأة  دورا بارزا  في انتزاع المكانة التي أهلتها لتكون في الصدارة خلال منتصف القرن الماضي وما بعده.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل المملكة بتاريخ 15 ديسمبر 2021.

مع بدء الحملة الدعائية للمرحلة الأولى من الانتخابات المحلية الفلسطينية، عادت قضية مشاركة المرأة في العمل العام إلى الواجهة، ونسبة وطريقة مشاركتها في العملية الديمقراطية، بخاصة أن القانون الفلسطيني يفرض وجود 20 في المئة من النساء في كل قائمة انتخابية.

وبلغ عدد المرشحين في القوائم المعتمدة 6299 مرشحاً، بينهم 1599 امرأة بنسبة 25.4 في المئة من المجموع الكلي للمرشحين. ويشارك المرشحون للانتخابات التي تجري في 11 ديسمبر (كانون الأول) 2021، في 765 قائمة، 277 منها حزبية و488 مستقلة يغلب عليها الطابع العائلي والعشائري.

إخفاء أسماء وصور

وكان لافتاً في الدعاية الانتخابية الحالية لبعض القوائم إخفاء أسماء وصور المرشحات من تلك القوائم، واستبدالها برموز تعبيرية، في خطوة أثارت حالة من الجدل بين مؤيد ومعارض.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل أندبندنت عربية بتاريخ 30 نوفمبر 2021. 

تشير قوائم غير رسمية نشرتها وسائل إعلام ليبية، إلى وصول عدد المتقدمين بملفاتهم للمفوضية، إلى 98 مرشحا، يمثلون مختلف المشارب السياسية، والمناطق الجغرافية، بينهم امرأتان، اقتحمتا السباق.

وكان لافتا وجود سيدتين، بين القائمة الطويلة هما ليلى بن خليفة، وهنيدة المهدي، ورغم امتلاكهما الطموح لرئاسة ليبيا، فإنهما لا تملكان سجلا طويلا في الممارسة السياسية، لكن هدف تمثيل المرأة سيكون دافعا لقبول ملفيهما ضمن القائمة النهائية، حسب مراقبين للشأن الليبي.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل العين بتاريخ 29 نوفمبر 2021.

في الساعة صفر من مساء الإثنين، أغلقت مفوضية الانتخابات بليبيا، مرحلة تقديم الملفات، ضمن مشوار السباق إلى رئاسة البلاد، وسط إقبال كثيف.

وتشير قوائم غير رسمية نشرتها وسائل إعلام ليبية، إلى وصول عدد المتقدمين بملفاتهم للمفوضية، إلى 98 مرشحا، يمثلون مختلف المشارب السياسية، والمناطق الجغرافية، بينهم امرأتان، اقتحمتا السباق.

ومن أبرز الأسماء التي أعلنت ترشحها، المشير خليفة حفتر، قائد الجيش الليبي، والرجل القوي في شرق البلاد، ورئيس البرلمان عقيلة صالح، ونجل الزعيم الراحل معمر القذافي، سيف الإسلام، ورجل الأعمال والأكاديمي عارف النايض، ونائب رئيس المجلس الرئاسي السابق، أحمد معيتيق.

كما ضمت القائمة كلا من وزير الداخلية السابق، فتحي باشاغا، ونوري أبو سهمين، آخر رئيس للمؤتمر الوطني العام، ورئيس الحكومة الحالي عبد الحميد الدبيبة، ورئيس المجلس الأعلى للدولة خالد المشري، ورئيس الحكومة الأسبق علي زيدان، وممثل ليبيا السابق بالأمم المتحدة إبراهيم الدباشي.

وكان لافتا وجود سيدتين، بين القائمة الطويلة هما ليلى بن خليفة، وهنيدة المهدي، ورغم امتلاكهما الطموح لرئاسة ليبيا، فإنهما لا تملكان سجلا طويلا في الممارسة السياسية، لكن هدف تمثيل المرأة سيكون دافعا لقبول ملفيهما ضمن القائمة النهائية، حسب مراقبين للشأن الليبي.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل العين بتاريخ 23 نوفمبر 2021.

Upcoming Event:

رؤى تقاطعية حول المسار الانتخابي في تونس

تتشرف جمعية أصوات نساء باسم الديناميكية النسوية بدعوتكم(ن) لحضور ندوة تحت عنوان " رؤى تقاطعية حول المسار الانتخابي في تونس" بالشراكة مع جمعية مراقبون، البوصلة والجمعية التونسية للقانون الدستوري وذلك…

Explore
Event Countdown
النهوض بالمشاركة السياسية للمرأة كأداة لتعزيز المساواة بين الجنسين
Explore
Qatar Foundation
ورشة عمل بعنوان "تعزيز مشاركة المرأة في الحياة السياسية في دولة قطر"
Explore