طالب ناشطون بابليون متخصصون في حقوق المرأة، أمس الاثنين، بمنح المرأة البابلية مناصب "قيادية" في المؤسسات والدوائر الحكومية وعدم الاكتفاء بإعطائها مناصب "استشارية"، وفيما دعوا الى تخصيص كوتا للنساء في "السلطة التنفيذية" انتقدوا دور وسائل الإعلام العراقي في تغييب "المرأة القيادية" في خطابها الإعلامي والاكتفاء بمواضيع مستهلكة.
وقالت الناشطة في حقوق المرأة ذكرى صالح في حديث إلى، (المدى برس)، إن "المرأة العراقية تمتلك قدرات قيادية تؤهلها لتولي مناصب قيادية في جميع مفاصل الحكومة العراقية إلا أن السلطة الذكورية لمؤسسات الدولة لاتزال تشكل عائقاً أمام تولي النساء مواقع قيادية في الحكومات المحلية والمركزية"، مبينة أن "محافظة بابل تفتقر لوجود امرأة بمنصب مديرة دائرة باستثناء دائرة المرأة".
طالب ناشطون بابليون متخصصون في حقوق المرأة، أمس الاثنين، بمنح المرأة البابلية مناصب "قيادية" في المؤسسات والدوائر الحكومية وعدم الاكتفاء بإعطائها مناصب "استشارية"، وفيما دعوا الى تخصيص كوتا للنساء في "السلطة التنفيذية" انتقدوا دور وسائل الإعلام العراقي في تغييب "المرأة القيادية" في خطابها الإعلامي والاكتفاء بمواضيع مستهلكة.
وقالت الناشطة في حقوق المرأة ذكرى صالح في حديث إلى، (المدى برس)، إن "المرأة العراقية تمتلك قدرات قيادية تؤهلها لتولي مناصب قيادية في جميع مفاصل الحكومة العراقية إلا أن السلطة الذكورية لمؤسسات الدولة لاتزال تشكل عائقاً أمام تولي النساء مواقع قيادية في الحكومات المحلية والمركزية"، مبينة أن "محافظة بابل تفتقر لوجود امرأة بمنصب مديرة دائرة باستثناء دائرة المرأة".