الدعوة وكسب التأييد
Main navigation
احتجت العشرات من النساء في كابول وإقليم بدخشان شمال شرقي أفغانستان على تشكيل حكومة طالبان المؤقتة المكونة من الرجال فقط لحكم أفغانستان.
وقالت المتظاهرات إنهن لن يقبلن بحكومة من دون وزيرات.
وبحسب تقارير، تعرضت بعض النساء للضرب قبل تفريق الاحتجاج.
وقالت منظمة الأخبار المحلية "إطلاعات روز" إن بعض صحفييها اعتقلوا وتعرضوا للضرب بسبب تغطيتهم المسيرة.
وحذرت حركة طالبان التي لم ترد على هذه المزاعم من أن هذه الاحتجاجات غير قانونية.
وقالت إن المتظاهرين يحتاجون إلى إذن للمشاركة في المسيرة، ولا ينبغي لهم استخدام ما وصفوه بألفاظ مسيئة.
وقتل ثلاثة أشخاص يوم الثلاثاء خلال مظاهرة في مدينة هيرات غربي البلاد.
وقال الاتحاد الأوروبي إن طالبان نكثت بوعودها بجعل حكومتها "شاملة وتمثيلية"، بينما أعربت الولايات المتحدة عن قلقها من أن الحكومة المؤقتة تضم شخصيات مرتبطة بالهجمات على القوات الأمريكية.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل بي بي سي بتاريخ 8 سبتمبر 2021.
مع اقتراب الاستحقاقات الانتخابية، التشريعية والجماعية، يطفو مجددا موضوع مشاركة المرأة المغربية في الحياة السياسية، وتُطرح معه أسئلة حول مدى تفعيل المقتضيات الدستورية التي أقرت مبدأ المساواة بين الجنسين في أفق المناصفة.
من هذا المنطلق، نظم معهد بروميثيوس للديمقراطية وحقوق الإنسان، مساء الجمعة بالرباط، ندوة افتتاحية للقاء الوطني حول موضوع “انتخابات 2021 محطة للرفع من الحضور النسائي في المؤسسات الانتخابية”، خلُصت مداخلات المشاركات فيها إلى أن ثمة حاجة إلى بذل مزيد من الجهود لتحقيق هذا المبتغى.
الأستاذة الباحثة رقية أشمال اعتبرت أن وصول المرأة المغربية إلى منصب القرار السياسي يمر عبر السياق الذي يوجد فيه المغرب، كدولة مغاربية تجاور دولا لها تجارب مختلفة، من أجل مساءلة التجربة المغربية أين وصلت، وما هي التمايزات بينها وبين تجارب البلدان المغاربية الأخرى.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل هسبريس بتاريخ 2 يوليو 2021.
رام الله – عماد سعاده – عقدت جمعية المرأة العاملة الفلسطينية للتنمية، بالشراكة مع منتدى النوع الاجتماعي في الحكم المحلي، لقاء طاولة مستديرة برام الله وعبر “زوم” حول تعزيز المشاركة السياسية للنساء والشباب بالتركيز على الانتخابات المحلية في ظل المستجدات الأخيرة، وذلك ضمن أنشطة مشروع “رفع مشاركة النساء في الحياة السياسية والاجتماعية في فلسطين”، الذي تنفذه الجمعية بتمويل من حزب الوسط السويدي (CIS).
وحضر اللقاء 28 مشاركاً ومشاركة، وجاهياً، و17 آخرون عبر (زوم)، كان من بينهم صناع قرار وممثلو جهات حكومية (وزارة الحكم المحلي)، الى جانب ممثلين وممثلات عن المجتمع المدني ومؤسسات وأطر نسوية، وممثلات عن مجالس الظل ورئيسات وعضوات مجالس بلدية ومحلية، وعضوات وأعضاء من منتدى النوع الاجتماعي في الحكم المحلي.
وجرى تسليط الضوء على المستجدات المتعلقة بتأجيل الانتخابات العامة وتأثير ذلك على عقد الانتخابات المحلية، والخطوات اللازمة لتفعيل دور هذه المؤسسات والائتلافات بالشراكة مع القاعدة النسوية بما فيها مجالس الظل.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل القدس بتاريخ 3 يونيو 2021.
المطبخ ليس حكرا على النساء والسياسة ليست للرجال وحدهم.
تحث الحملة التي يطلقها مركز البحوث والدراسات والتوثيق والإعلام حول المرأة في تونس (الكريديف) والتي عنوانها "المطبخ ليس فقط للنساء والسياسة ليست فقط للرجال" على أن يكون للنساء نصيب في الحياة السياسية وألا يقتصر دورهن على أعمال المنزل. وتزامنت هذه الحملة مع شهر رمضان الذي يغلب عليه التقسيم النمطي للأدوار بين النساء والرجال داخل الأسر.
يتبوأ الرجال في تونس وفي العالم أغلب مناصب صنع القرار في مختلف المجالات وخاصة منها مراكز صنع القرار السياسي. فرغم التطورات الكبيرة الحاصلة على المستوى التشريعي والتي من شأنها أن تساهم في تعزيز مشاركة النساء في الحياة السياسية، ورغم حملات المناصرة والدعم لتمكين النساء من بلوغ مراكز صنع القرار، إلا أن وجودهن في هذه المواقع يبقى ضعيفا فأغلب المكاتب التنفيذية للأحزاب السياسية والحقائب الوزارية السيادية ومناصب الرئاسة في الدولة مازالت حكرا على الرجال.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل العرب بتاريخ 9 مايو 2021.
ما الذي يعيق النساء في وضعية هشاشة عن المشاركة في العمل السياسي؟ للإجابة عن هذا السؤال، تعطي سلسلة رقمية جديدة الكلمة لنساء قرويات وعاملات، متعلمات وغير متعلمات، قصد تسليط الضوء على عراقيل المشاركة السياسية لهذه الفئة ومطالبها والبدائل الممكنة.
“سلي” أو “اسمعني” حملة رقمية تنظمها “مجموعة نساء شابات من أجل الديمقراطية”، انطلقت بمشاركة شهادات نساء حول رؤيتهن للعمل السياسي الحزبي ومتابعتهن للسياسة وآمالهن المرتبطة بها.
في أولى الشهادات المنشورة، تقول شابة ثلاثينية من نواحي بني ملال إنها لم تدرس في الجامعة لبعد مدينة مكناس عن منطقتها، وأنها تهتم بالسياسة وتتابعها عبر التلفاز والجرائد، وتتابع معاناة بنات الدوار؛ لكن لا توجد أحزاب للانخراط معها في قريتها، ولو أنها تأملُ ممارسةَ السياسة “حتى تستطيع بنات الدوار إتمام دراستهن”.
انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل هسبريس بتاريخ 6 مايو 2021.
بعد مرور عامين على الثورة السودانية، التي أطاحت حكم الرئيس السوداني عمر حسن البشير، والتي شهدت مشاركة واسعة وفاعلة للنساء السودانيات، أعادت المرأة السودانية قضاياها إلى الصدارة من جديد، يوم الخميس الثامن من نيسان/إبريل، عبر موكب نظمته جماعات سودانية نسوية، تطلق على نفسها اسم " الموكب النسوي"، وانطلق من أمام وزارة العدل السودانية، منهيا مسيرته أمام مقر النيابة العامة، حيث سلمت الناشطات مجموعة من المطالب الضرورية لإصلاح أوضاع المرأة السودانية.
لائحة المطالب
وتضم المطالب التي ضمنت في بيان " الموكب النسوي"، إلغاء القوانين والسياسات التمييزية ضد المرأة، بما في ذلك قانون الأحوال الشخصية، وإلغاء ولاية الذكور، ومنح النساء حق الطلاق والمساواة في الميراث، كما طالبت الناشطات أيضا في بيانهن، بمشاركة النساء في كافة مستويات الحكم بالمناصفة على الأقل، وتعديل قانون الانتخابات، للسماح للنساء بالترشح بالانابة عن مجتمعاتهن، وليس فقط ضمن القوائم النسوية.
انقر هنا للاطلاع على المقال المنشور من قبل بي بي سي بتاريخ 11 أبريل 2021.