تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

الدعوة وكسب التأييد

المطبخ ليس حكرا على النساء والسياسة ليست للرجال وحدهم.

تحث الحملة التي يطلقها مركز البحوث والدراسات والتوثيق والإعلام حول المرأة في تونس (الكريديف) والتي عنوانها "المطبخ ليس فقط للنساء والسياسة ليست فقط للرجال" على أن يكون للنساء نصيب في الحياة السياسية وألا يقتصر دورهن على أعمال المنزل. وتزامنت هذه الحملة مع شهر رمضان الذي يغلب عليه التقسيم النمطي للأدوار بين النساء والرجال داخل الأسر.

يتبوأ الرجال في تونس وفي العالم أغلب مناصب صنع القرار في مختلف المجالات وخاصة منها مراكز صنع القرار السياسي. فرغم التطورات الكبيرة الحاصلة على المستوى التشريعي والتي من شأنها أن تساهم في تعزيز مشاركة النساء في الحياة السياسية، ورغم حملات المناصرة والدعم لتمكين النساء من بلوغ مراكز صنع القرار، إلا أن وجودهن في هذه المواقع يبقى ضعيفا فأغلب المكاتب التنفيذية للأحزاب السياسية والحقائب الوزارية السيادية ومناصب الرئاسة في الدولة مازالت حكرا على الرجال.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل العرب بتاريخ 9 مايو 2021.

ما الذي يعيق النساء في وضعية هشاشة عن المشاركة في العمل السياسي؟ للإجابة عن هذا السؤال، تعطي سلسلة رقمية جديدة الكلمة لنساء قرويات وعاملات، متعلمات وغير متعلمات، قصد تسليط الضوء على عراقيل المشاركة السياسية لهذه الفئة ومطالبها والبدائل الممكنة.

سلي” أو “اسمعني” حملة رقمية تنظمها “مجموعة نساء شابات من أجل الديمقراطية”، انطلقت بمشاركة شهادات نساء حول رؤيتهن للعمل السياسي الحزبي ومتابعتهن للسياسة وآمالهن المرتبطة بها.

في أولى الشهادات المنشورة، تقول شابة ثلاثينية من نواحي بني ملال إنها لم تدرس في الجامعة لبعد مدينة مكناس عن منطقتها، وأنها تهتم بالسياسة وتتابعها عبر التلفاز والجرائد، وتتابع معاناة بنات الدوار؛ لكن لا توجد أحزاب للانخراط معها في قريتها، ولو أنها تأملُ ممارسةَ السياسة “حتى تستطيع بنات الدوار إتمام دراستهن”.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل هسبريس بتاريخ 6 مايو 2021.

بعد مرور عامين على الثورة السودانية، التي أطاحت حكم الرئيس السوداني عمر حسن البشير، والتي شهدت مشاركة واسعة وفاعلة للنساء السودانيات، أعادت المرأة السودانية قضاياها إلى الصدارة من جديد، يوم الخميس الثامن من نيسان/إبريل، عبر موكب نظمته جماعات سودانية نسوية، تطلق على نفسها اسم " الموكب النسوي"، وانطلق من أمام وزارة العدل السودانية، منهيا مسيرته أمام مقر النيابة العامة، حيث سلمت الناشطات مجموعة من المطالب الضرورية لإصلاح أوضاع المرأة السودانية.

لائحة المطالب

وتضم المطالب التي ضمنت في بيان " الموكب النسوي"، إلغاء القوانين والسياسات التمييزية ضد المرأة، بما في ذلك قانون الأحوال الشخصية، وإلغاء ولاية الذكور، ومنح النساء حق الطلاق والمساواة في الميراث، كما طالبت الناشطات أيضا في بيانهن، بمشاركة النساء في كافة مستويات الحكم بالمناصفة على الأقل، وتعديل قانون الانتخابات، للسماح للنساء بالترشح بالانابة عن مجتمعاتهن، وليس فقط ضمن القوائم النسوية.

انقر هنا للاطلاع على المقال المنشور من قبل بي بي سي بتاريخ 11 أبريل 2021.

دعا نشطاء وأكاديميون إلى زيادة مشاركة المرأة في الحياة السياسية عبر زيادة المقاعد المخصصة لها في مجلس النواب.

مديرة البرامج في اتحاد المرأة الأردنية، ميساء فراج، طالبت بزيادة مشاركة المرأة في الحياة السياسية، مشيرة إلى أن الكوتا ما زالت ضرورية لوصول المرأة إلى مجلس النواب.

وأوضحت خلال برنامج جلسة علنية أن "المطلوب أن يكون قانون الانتخاب لتعزيز المواطنة الأردنية المتساوية ومن ضمنها وضع التعديل يكون وضع النساء أفضل في المساهمة في الفضاء العام قبل الوصول إلى البرلمان".

"الكوتا النسائية أجريت لتكون إجراء مؤقت حتى تصبح النساء موجودة في الفضاء العام ووصول النساء إلى مجلس النواب دون الكوتا"، وفق فراج التي قالت: "لكن مع الأسف لا زالت ضرورية وجود الكوتا".

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل المملكة بتاريخ 6 أبريل 2021.

نواكشوط ــ " وكالة أخبار المرأة "

طالبت حرم الرئيس الموريتاني  الدكتورة مريم الداه بتمثيل أكبر للنساء العربيات في دوائر صنع القرار في الدول العربية.

وقالت السيدة الأولى خلال مشاركتها عن بعد في المؤتمر الثامن لمنظمة المرأة العربية في لبنان إن تمثيل النساء العربيات في دوائر صنع القرار ما يزال دون المستوى المطلوب؛ داعية إلى أن يخرج الاجتماع بمقترحات ملموسة في هذا المجال.

ودعت حرم رئيس الجمهورية إلى توفير تعليم عال الجودة للمرأة يؤهلها لتولي مناصب سامية والإسهام في البحث العلمي والأكاديمي.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل وكالة أخبار المرأة بتاريخ 23 فبراير 2021.

أطلق مركز وشم لدراسات المرأة حملة توعية تشمل العديد من النقاط، أهمها التعريف بقانون الانتخاب في ليبيا، والتعريف بقانون 59 بشأن نظام الإدارة المحلية، وركز على مشاركة المرأة في الإدارة المحلية، ولمعرفة المزيد حول هذه الحملة التقينا برئيس مجلس إدارة المركز الدكتورة عبير امنينة لتحدثنا عن فكرة الحملة قائلة:

انطلاقا من دور المركز وتركيزه على قضايا النساء في الإدارة المحلية، وعلى اعتبار إن الإدارة المحلية هي العتبة الأولى للمشاركة السياسية تم اعتماد برنامج عمل متكامل ومكثف عبر عدة مراحل مختلفة من قبل المركز للمنتسبين له.

وعن هدف البرنامج تقول: نهدف من خلاله التركيز على فئات مختلفة في عملية التحفيز نحو المشاركة في الإدارة المحلية، وتزامنا مع انتخابات مجالس البلديات، المجلس البلدي بنغازي ينتظر الآن القرار ببدء الانتخابات، وفتح باب الترشح، قرر المركز أن يبدأ في الحملة منذ الآن، وسوف تنقسم الحملة إلى ثلاثة مراحل، وتركز المرحلة الأولى على "ماقبل فتح باب الترشح" وهي موجهه للجمهور العام، بحيث نوضح لهم القانون رقم 59 وأهميته في المشاركة السياسية، وأيضا نركز على أهمية الصوت في المشاركة، وتحفيز النساء، وتهيئة الرأي العام بأهمية الدفع بالنساء، وأيضا أهمية المشاركة المحلية بشكل عام لأنه دائما نعتقد أن المشاركة فقط تكون باختيار المرشح، وبالتالي تتوقف عملية المشاركة عند هذا الحد، وهو أمر خاطئ تماما لأن المشاركة السياسية تذهب إلى أبعد من ذلك، حيث إن المشاركة هي مرحلة أولية، ومن ثم يأتي الموضوع المهم، وهو الأكثر فاعلية ،وهي عملية المشاركة المجتمعية مع الذين تم اختيارهم في أعمال البلدية، وأعمال الرقابة، وعملية اقتراح السياسات العامة، واقترح الخطط في عملية التواصل مع المجتمع المحلي من خلال المجلس البلدي، كل هذه جزئيات مهمة جدا وهي غائبة للأسف عن الجمهور الذي يعتقد أن الأهمية ،والهدف محصور فقط في عملية الاختيار لكن نحن نقوم بتوعيته وتثقيفه بهذه الأمور.

 انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل بوابة افريقيا الاخبارية بتاريخ 11 فبراير 2021.