تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

الدعوة وكسب التأييد

أقيم ببلدية بنغازي أمس الاجتماع التنسيقي الأول بين اللجنة المركزية لانتخابات البلديات التابعة للحكومة الليبية، وعدد من قيادات منظمات المجتمع المدني النسوية، وحقوقيات وإعلاميات.

وحسب وكالة الأنباء الليبية، فقد تناول الاجتماع أهمية مشاركة المرأة في العملية الانتخابية، بما فيها الترشح لمنصب عميد البلدية، ومراقبة سير الانتخابات، وعدم اقتصار مشاركة المرأة على المقعد الدائم في عضوية المجلس البلدي.

رئيس مجلس إدارة مفوضية المجتمع المدني، ابريكة بالتمر، قالت إن هذا الاجتماع ستتبعه سلسلة من الاجتماعات، داعية كل امرأة لديها الكفاءة للمشاركة في الاجتماعات المقبلة.

المصدر: قناة ليبيا

على مدار 4 أعوام، وعبر أنشطة وفعاليات مختلفة، عملت حملة "هي تقود" لتعزز مشاركة المرأة وتأثيرها في صنع القرار الفلسطيني.

وتؤكد وسام جودة، منسقة المناصرة بمركز شؤون المرأة الذي أطلق حملة "هي تقود"، أن الحملة جاءت لتتوج فعاليات مشروع تعزيز مشاركة المرأة وتأثيرها في صنع القرار السياسي الرسمي وغير الرسمي، الذي استمرت فعالياته لمدة 4 سنوات من العمل الجاد مع الشابات.

وأشارت "جودة"، في تصريحات لـ"العين الإخبارية"، إلى اختيار 50 مشاركة خضعن لتدريبات مكثفة تناولت حقوق المرأة، ومهارات القيادة، ومهارات بناء الذات، ومهارات العرض والتقديم، ومهارات التفاوض.

هذا هو الهدف

وبينت أن الهدف الأساسي من تنفيذ المشروع هو تعزيز مشاركة المرأة في مواقع صنع القرار السياسي الرسمي وغير الرسمي، وتكثيف العمل مع الشابات، لبناء نموذج مشرف من القيادات النسوية الشابة.

وذكرت أن ذلك يتم من خلال مجالس الظل التي أسسها المركز بالتعاون والشراكة مع البلديات الخمس الرئيسية في قطاع غزة، أو عبر إشراكهن في العمل المجتمعي والمؤسساتي على مستوى المنظمات الأهلية والرسمية وغير الرسمية.

وقالت إن الاستدامة على المطالبة بحقوق المرأة هي أساس عملنا، رغم الظروف والواقع المعقد الذي تعيشه المنطقة عامة وقطاع غزة خاصة.

ويبلغ عدد السكان المقدر في فلسطين منتصف عام 2020، حوالي 5.10 مليون فرد بينهم 2.51 مليون أنثى، بنسبة 49%.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل العين الاخبارية بتاريخ 8 يناير 2021

وطن: ناقشت الحلقة الثانية من برنامج "شوفونا" التحديات القانونية للمرأة في ظل الانقسام، بثتها شبكة وطن الاعلامية، بمشاركة مديرة دائرة السياسات والشتريعات الوطنية في الهيئة المستقلة لحقوق الانسان خديجة زهران، ومديرة مركز الأبحاث والاستشارات القانونية والحماية للمرأة زينب الغنيمي، وحقوقية وباحثة في الشؤون القانونية من غزة هبة الدنف.

ويأتي برنامج "شوفونا" لرفع الوعي لمشاركة المرأة في الحياة السياسية وحوارات المصالحة بدعم من برنامج الامم المتحدة الإنمائي، برنامج مساعدة الشعب الفلسطيني بالشراكة مع شبكة وطن الإعلامية ومؤسسة مفتاح.

واكدت مديرة دائرة السياسات والتشريعات الوطنية في الهيئة المستقلة لحقوق الانسان خديجة زهران، أن الانقسام طال جوانب كثيرة بالحياة، وما كان من المفترض ان يكون جسم واحد المجلس التشريعي لتنفيذ الاحكام القانونية أصبح جسمين قانونيين ومنظومتين تشريعيتين، مختلفتين بالنهج والرؤية واليات إنفاذ القوانين.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الوطن بتاريخ 5 يناير 2021.

غزة- معا- طالب مركز شؤون المرأة في غزة بضرورة إشراك النساء بشكل حقيقي وداعم في العمل السياسي داخل الأحزاب السياسية ومنحهن فرصة تقلد رئاسة الأحزاب والمؤسسات المجتمعية.

وأكد المركز في ورشة تشاركية بعنوان،"تجارب ورؤى" على توعية الفتيات ذوات الإعاقة على أهمية وتعزيز مشاركتهن في الحياة السياسية من خلال الترشح والانتخاب وضرورة المطالبة بحقوقهن في ذلك.

بدورها، قالت آمال صيام مديرة مركز شؤون المرأة إن التخلص من العادات والتقاليد التي تسهم في تحجيم دور المرأة واقتصاره فقط على نطاق الأسرة والتربية، يأتي من خلال زيادة التوعية والتثقيف في الحياة السياسية وأهمية مشاركة النساء والفتيات.

وبينت أن المركز ومنذ تأسيسه في تسعينيات القرن الماضي، وهو يحمل في رؤيته ورسالته أهمية تعزيز مشاركة النساء في صناعة القرار، التي وصفتها بالمشاركة الضعيفة فهناك إشكالية في نسبة التمثيل التي تزداد بنسبة قليلة.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل معا بتاريخ 28 ديسمبر 2020.

رام الله – 26/11/ 2020 - تحت رعاية الدكتورة آمال حمد وزيرة شؤون المرأة، وضمن مشروع "شوفونا" أطلقت المبادرة الفلسطينية لتعميق الحوار العالمي والديمقراطية "مفتاح" خلال لقاء مفتوح عقد في السادس والعشرين من تشرين الثاني 2020 استراتيجية "شوفونا" نحو إدماج النساء والشباب في مواقع صنع القرار وعلى طاولات الحوار الوطني.

استهل اليوم المفتوح بكلمة مؤسسة "مفتاح" ألقتها د. تحرير الأعرج المديرة التنفيذية للمؤسسة، قالت فيها: " إن تشكيل "منصّة شوفونا نحو تمثيلٍ ومشاركةٍ فعّالةٍ للنّساء على طاولةِ الحواراتِ الوطنيّةِ وفي مراكز صنع القرار" تأتي استكمالاً للجهود التي تقوم بها المبادرة الفلسطينية لتعميق الحوار العالمي والديمقراطية "مفتاح" في تعزيز الدور القيادي للنساء والشباب والضغط باتجاه انخراطهم/ن في صياغة القرار السياسي ورسم السياسات العامة، وتمثيلهم/ن في دوائر الحوار الوطني، حيث عملت مؤسسة "مفتاح" ومن خلال برنامجها "حوار السياسات والحكم الرشيد" على تهيئة بيئة حوارية وتفاعلية للنساء والشباب من خلفيات ومهن وانتماءات سياسية متنوعة على مستوى القاعدة والنخب لمناقشة التحديات التي تعيق دمجهم في الحياة السياسية، وتناقش الأسباب وراء غياب النساء والشباب عن حوارات المصالحة الوطنية وإعادة الوحدة الوطنية.

أضافت:" لقد سعت مؤسسة "مفتاح"، وبالشراكة مع برنامج الأمم المتحدة الانمائي UNDP وشبكة وطن الإعلامية إلى توفير المساحات الحوارية الديمقراطية حول واقع مشاركة النساء السياسية في السياق السياسي والاقتصادي الفلسطيني وما تعتريه من تحديات أبرزها مدى وجود الإرادة السياسية في عملية إصلاح القوانين والتشريعات في مواجهة الثقافة الأبوية الذكورية في المجتمع الفلسطيني، وتطوير السياسات التي من شأنها أن تعمل على ضمان تحقيق المساواة والعدالة ما بين الجنسين القائمة على النوع الاجتماعي من خلال تنظيم مجموعة من التدخلات".

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل مفتاح بتاريخ 30 نوفمبر 2020.

أعلن الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، عن إطلاق تحالف يعنى بالمشاركة السياسية للمرأة الفلسطينية.

وعقد الاتحاد لقاء خاصاً في رام الله، حول “واقع المشاركة السياسية للمرأة الفلسطينية بين قرار الكوتا 30% والتطبيق”، بالشراكة مع هيئة الأمم المتحدة للمرأة في فلسطين، ومنظمة “كير” العالمية.

وعقد اللقاء ضمن فعاليات منتدى جيل المساواة، وهو تجمع عالمي تعقده هيئة الأمم المتحدة للمرأة بالشراكة مع مؤسسات المجتمع المدني، بمناسبة الذكرى الخامسة والعشرين لإطلاق إعلان ومنهاج عمل “بيجين”، وهي خطة لتحقيق تمكين المرأة والمساواة بين الجنسين على الصعيد العالمي.

وقالت رئيس اتحاد عام المرأة الفلسطينية انتصار الوزير، إن وثيقة إعلان الاستقلال كفلت العدل الاجتماعي والمساواة وعدم التمييز في الحقوق العامة على أساس العرق أو الدين أو اللون أو بين المرأة والرجل، في ظل دستور يؤمن بسيادة القانون والقضاء المستقل وعلى أساس الوفاء الكامل لتراث فلسطين الروحي والحضاري في التسامح والتعايش السمح بين الأديان.

 انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الأمة بتاريخ 24 نوفمبر 2020.