تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

الانتخابات

تترقب المفوضية الوطنية العليا للانتخابات مشاركة واسعة للمرأة الليبية في الانتخابات القادمة، مؤكدة على دعمها الكبير لكل ما يمكنها من ممارسة حقها في المشاركة في الحياة السياسية والممارسة الديمقراطية، بحسب ما نشرته المفوضية عبر صفحتها على «فيسبوك».

جاء عن ذلك على لسان رئيس مجلس إدارة المفوضية الوطنية العليا للانتخابات عماد السايح خلال كلمته في الاحتفال بالذكرى الخامسة لتأسيس وحدة دعم المرأة التي أقيمت بالمركز الإعلامي للمفوضية بالعاصمة اليوم الخميس، بحضور رئيس وأعضاء مجلس الإدارة ومديري الإدارات بالمفوضية وعدد من المسؤولين والسفراء والدبلوماسيين.

إجراءات تمكين المرأة.. وجاهزية المفوضية للانتخابات

ووجه السايح في كلمته بالمناسبة، «تحية إجلال وإكبار للمرأة الليبية وجميع نساء العالم لما يبذلنه من تضحيات وصبر على مشاق الحياة لأجل أجيال تُكمل مشوار البناء»، موضحا أن قرار مجلس إدارة المفوضية بإنشاء وحدة دعم المرأة «كان قرارا له غاية وأهداف تتمثل في تمكين المرأة الليبية من المشاركة في الحياة السياسية والوصول إلى دوائر صنع القرار ولم يأتِ من فراغ».

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الوسط بتاريخ 26 مايو 2022.

 

انتهت العملية الانتخابية في لبنان بإعلان وزير الداخلية بسام مولوي أسماء المرشحين الذين نجحوا بحصد مقاعد لهم في البرلمان، ليتبين أن 8 نساء فقط سيشاركن 120 نائباَ في مهمتهم، التي تمتد على مدى أربع سنوات. 

خمس سيدات سيدخلن المجلس النيابي للمرة الأولى، 3 منهنّ ترشحن على لوائح التغيير، هنّ الدكتورة نجاة عون صليبا، الدكتورة حليمة القعقور، وسينتيا زرازير، فيما الدكتورة غادة أيوب دعمت من حزب القوات اللبنانية وندى البستاني من "التيار الوطني الحر"، أما الأخريات فسبق أن ترشحن وفزن، اثنان منهن ينتمين إلى أحزاب، هن ستريدا طوق عقيلة رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع، والدكتورة عناية عز الدين من حركة "أمل"، أما بولا يعقوبيان فمن "المجتمع المدني".

وصل عدد النساء المرشحات لانتخابات 2022 إلى 157 امرأة انخرطت 118 منهن في 64 لائحة انتخابية من بين اللوائح الـ 103 المتنافسة، وكان عدد المرشحات وصل في انتخابات العام 2018 إلى 111 مرشحة انخرطت 86 منهن في اللوائح لخوض الانتخابات، وصلت 6 منهم إلى المجلس النيابي، وذلك وفقاً لـ"الدولية للمعلومات".

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل الحرة بتاريخ 18 مايو 2022.

 

 

راجعت نسبة تمثيل المرأة في مجلسي البرلمان الصومالي (الشيوخ والشعب) إلى ما دون العشرين في المائة، إذ فقدت نائبات كثر مقاعدهن، خصوصاً في مجلس الشعب المكوّن من 275 عضواً، بسبب أعراف تقليدية وأخرى سياسية وأمنية حدَّت من مشاركة المرأة في الاستحقاق الانتخابي النيابي.

وحققت المرأة نسبة تمثيل جيدة في مجلس الشيوخ الجديد، بحصولها على 14 مقعداً من أصل 54 مقعداً، بينما في مجلس الشعب فقدت الكثيرات مقاعدهن، إذ كان من المتوقع أن تكون حصة الصوماليات 82 مقعداً من أصل 275 في هذا المجلس، لكن لم تتجاوز حصتهن 44 مقعداً، مع وجود مقاعد نيابية معلّقة في إقليم جدو (جنوب الصومال) في ولاية جوبالاند، وأخرى لا تزال الانتخابات جارية بشأنها في ولاية هرشبيلى الفيدرالية.

وبالتالي، حازت النساء 58 مقعداً من إجمالي مقاعد المجلسين الـ329، بنسبة تتجاوز 17 في المائة، لتفشل المرأة الصومالية بالوصول إلى نسبة 30 في المائة المرجوة في مقاعد المجلسين، وتتراجع عما كانت عليه في البرلمان السابق بواقع 78 مقعداً.

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل العربي الجديد بتاريخ 2 مايو 2022.

بالرّغم من التغيير الملحوظ الذي حصل في مجلس النواب، وتمثّل بنجاح مرشّحين من المجتمع المدني، تمكّنوا من انتزاع عدد من المقاعد من لوائح حزبيّة تقليديّة، فإن هذا التغيير لا يزال منقوصاً، مع حصول النساء على 8 مقاعد فقط في مجلس النواب، من أصل 128 مقعداً.

فقد نجحت 8 سيدات فقط من أصل 115 مرشّحة إلى الانتخابات بالوصول إلى المجلس النيابيّ، بالرغم من ارتفاع العدد مقارنةً بالعام 2018؛ وقد توزّعنَ وفق الآتي:

- بيروت الأولى: بولا يعقوبيان (نجحت في دورة العام 2018، ثم استقالت قبل انتهاء ولاية المجلس الحالي، وستكون مجدّداً في هذه الدورة عضواً في مجلس النواب)، وسينتيا زرازير.

- صيدا - جزين: غادة أيوب (قوات لبنانية).

- الشوف - عاليه: نجاة صليبا وحليمة القعقور (من قوى التغيير).

- صور الزهراني: عناية عزالدين (نائبة منذ العام 2018، وستكون هذه الدورة الثانية لها في مجلس النواب. تنتمي إلى حركة أمل. تولّت رئاسة لجنة "المرأة والطفل" النيابية في دورة 2018).

- بشري - البترون - زغرتا - الكورة: #ستريدا جعجع (نائبة منذ العام 2005) وقد فازت منذ ذلك الحين بكل الدورات الانتخابية. تنتمي إلى حزب القوات اللبنانيّة).

- كسروان - جبيل: #ندى البستاني (هذه دورتها النيابية الأولى. وزيرة سابقة للطاقة والمياه في حكومة الرئيس سعد الحريري في العام 2019. تنتمي إلى حزب التيار الوطني الحرّ).

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل النهار بتاريخ 17 مايو 2022.

 

 

إكرام صعب – بيروت-  سكاي نيوز عربية

أقفل باب الترشيح للانتخابات النيابية في لبنان المزمع إجراؤها في 15 مايو المقبل، على 1043 مرشحاً ومرشحة، أي بزيادة 67 مرشحاً عن الانتخابات النيابية في عام 2018.

ووصل عدد المرشحين الكلي إلى 1043 مرشحاً بينهم 155 مرشحة، ما يشكل نسبة 15 بالمئة من مجمل المرشحين.

وقالت المستشارة الدولية في قضايا الجندر وشؤون النساء في لبنان رندى يسير لموقع سكاي نيوز عربية أن "الملفت أن ترشيح النساء هذا العام يتميز بنسبة ارتفاع تعادل 37 بالمئة عن الانتخابات السابقة عام 2018".

وأضافت يسير" في اللوائح المرشحة لهذا العام بلغت 103 لائحة، 65 منها تضم نساءً. وقالت "لافت أيضاً أن الزيادة في عدد النساء التي تم اختيارها في اللوائح الانتخابية من قبل جهات من خارج السلطة الحالية، علما أن بعض الأحزاب الموجودة حاليا في السلطة فيها رشحت عدد نساء لا بأس به. "

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل سكاي نيوز عربية بتاريخ 11 أبريل 2022.

ما زالت المرأة الأردنية تصارع الثقافة المجتمعية التي لا تمنحها المكانة التي تستحقها في المجالس المنتخبة، ما يكرّس استمرار ضعف تمثيلها رغم المحاولات الرسمية التي تبذل لدفعها الى الأمام عبر حصة "الكوتا" كي تعزز حضورها المؤثر في مؤسسات صنع القرار. وأظهرت النتائج النهائية لانتخابات مجالس الإدارات المحلية التي أجريت أخيراً ضعف حضور المرأة، إذ حصدت 68 مرشحة للمجالس البلدية، و6 لمجالس المحافظات مقاعد عبر التنافس المباشر الذي خاضه 4646 مرشحاً ومرشحة بهدف الفوز برئاسة 100 بلدية و1018 مقعداً مخصصة لمجالس البلديات و289 مقعداً لمجالس المحافظات. أما القانون فيخصص نسبة 25 في المائة من المقاعد للنساء في محاولة لتعديل الموازين نسبياً.

تقول دلال الشيخ التي تنتمي إلى حزب "المواطنة" ولم تنجح في الفوز بمقعد في مجلس محافظة الزرقاء، ثاني أكبر المدن في الأردن على صعيد عدد السكان، لـ"العربي الجديد"، إن "المرشحين الذكور يحاربون النساء المرشحات، ويحاولون إقصاءهن من المنافسة، خصوصاً اذا توقعوا فوزهن. وقد يصل ذلك إلى محاولة فضّ تجمعات لأنصار المرشحة والضغط عليهم للتخلي عن تأييد النساء المرشحات في ظل ثقافة مجتمعية تهمّش المرأة ولا تدعمها بشكل كبير في المعترك الانتخابي".

انقر هنا لقراءة بقية المقال المنشور من قبل العربي الجديد بتاريخ 8 أبريل 2022